oleh: Mang Omat Oke
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى علم بالقلم, علم الإنسان ما لم يعلم. والصلاة والسلام على أشرف الأنام, سيدنا محمد, وعلى اله وصحبه اجمعين. أما بعد:
قال الله تعالى فى القرأن الكريم, أعوذ بالله من الشيطان الرجيم, "يرفع الله الذين أمنوا منكم, والذين أوتوا العلم الدرجات"
وقال صلى الله عليه والسلام, "إذا تم الأمر بدا نقصه"
o فضيلة المكرم, صاحب الفضيلة المكرمة, الشيخ نعم الله عقيل الحاج, من كمفيك شربون.الكياهى, محمد فتح ياس الحاج
o فضيلة المكرمين, السادات أمير البلاد, وخصوصا, الأمراء بشكدوع
o فضيلة المحترمين, السادات الضيوف, وأولياء الطالبين والطلاب, بمعهدنا دار الحسنة, والمحترمين
o Yang kami mulyakan kepada bapak KH. Ni’amillah ‘Aqiel Pengasuh Pon-Pest Kempek Kab. Cirebon,
o Yang kami mulyakan kepada bapak KH Muhammad FY
o Yang kami hormati kepada bapak apartur negara baik sipil maupun militer beserta perangkatnya, beserta staf2nya
o Yang kami hormati bapak2 ibu2 tamu undangan, wali santri, santriwan-santri wati Darul Hasanah
Segala puji bagi Allah yang telah mempertemukan kita dimalam acara haflah akhirussanah Pondok Pesantren Darul hasanah yang tercinta, dalam keadaan sehat jasmani dan rohani.
Sholawat serta salam senantiasa tercurahkan kepangkuan beliau kekasih Allah, yakni Nabi Muahammad SAW sang pembawa akhlak bagi umatnya dan semoga kita sebagai umatnya mendapat syafaat kelak dihari nanti.
ايها الحاضرون المكرمون, الأعزأ..
فى هذه الفرصة السعيدة, يسرنى, أن أراحبكم, ترحيبا ليلا: أهلا وسهلا, ومرحبا بكم, فى هذا المجلس المبارك, مجلس حفلة أخر السنة, فى معهدنا, دار الحسنة. وقبل أن نبدأ, هذه البرنامج, إسمحوا, لى أن أقرأ عليكم, تنظيم البرنامج, التالية:
أولا : الإفتتاح
ثانيا : قرأة ما تيسر من القرأن
ثالثا : قرأة صلوة النبى
رابعا : الكلمات
خامسا : موعظة الحسنة والنصائح السنية
سادسا : الإختتام والدعاء
Para hadirin yang kami mulyakan….
Dalam kesempatan yang berbahagia ini, sungguh amat menggembirakan kami bias mengucapakan selamat datang atas kehadiran bapak2 dan ibu2 sekalian dalam majlis yang penuh barokah, yaitu dalam rangka haflah ahkirussah. Sebelum kami memulai acara ini izinkan lah kami membacakan susunan pada malam hari ini.
Acara yang pertama : Pembukaaan
Acara yang kedua : Pembacaan ayat suci al-Qur’an
Acara yang ketiga : Lantunan sholawat nabi
Acara yang keempat : Sambutan2
Acara yang kelima : mauidzoh hasanah atau Ceramah agama
Acara yang keenam : Penutup atau do’a.
أيها الحاضرون......
البرنامج الأول, هو الإفتتاح, وإن خير ما نستفتح فى هذا البرنامج قرأة أم الكتاب..
Baiklah untuk mengawali acara hafah akhirussanah pada malam hari ini, marilah kita buka dengan bacaan surah alfatihah......على هذه النية الصالحة الفاتحة
Smoga dengan bacaan tadi, dalam acara malam hari ini dapat berjalan lancشr tanpa ada halangan apapun sampai akhir nanti................. amin-amin yarobbal alamain.
ثم ينتقل الى البرنامج, الثانى: قرأة ما تيسر من القرأن, الذى, سيلقيها, الإستاذ حسن بصرى..........,واليه, فلنتفضل مشكورا......
Acara selanjutnya pembacaan ayat suci al-Qur’an, yang akan dibawakan oleh Ust. Hasan Busro, waktu dan tempat kami sediakankan…..
Terimaksaih atas bacaannya........
ثم ينتقل الى البرنامج, الثالث: قرأة صلوة النبى, الذى, سيلقيها, بعض الطلاب بمعهدنا, دار الحسنة... واليهم, فلنتفضلوا مشكورين
Menginjak acara yang kedua lantunan sholawat nabi, yang akan dibawakan oleh santriwan Pondok Pesantren Darul Hasanah, kepada yang bersangkutan kami sediakan…
Terimaksih atas lantunannya................
ثم ينتقل الى البرنامج, الرابع: هو الكلمات
الكلمة الأولى: من رئيس لجنة هذا البرنامج, الذى, سيلقيها, الأستاذ سيف الله......
واليه, فلنتفضل مشكورا
terimakasih ats sambutannya….
Menginjak acara yang ketiga sambutan-sambutan, sambutan pertama atas nama ketua panitia, yang dalam hal ini akan disapaikan oleh ust. Saifullo, kepada ust saifulloh waktu dan tempat kami persilahkan…
الكلمة الثانية: من رئيس الؤسسة فتح ياس, الذى, سيلقيها, الكياهى محمد فتح ياس........وإليه فلنتفضل مشكورا
Sambutan yang kedua yang akan disampaikan oleh ketua yayasan Haji Fatah yasin yang dalam hal ini akan disampaikan oleh beliau KH, Muhammad Fatah Yasin, kepadanya waktu dan tempat kami sediakan……….
Termaksih atas sambutannya……………
الكلمة الثالثة: من رئيس القرية بشكدوع, الذى, سيلقيها, السيد سوحرمان او الذى يتوكل به....... واليه فلنتفضل مشكورا
Sambutan selajutnya atas nama kepala desa Cikedung, yang akan disampaikan oleh bapak kuwu Suherman atau yang mewakili, kepada bapak kuwu Suherman atau yang mewakili waktu dan tempat kami persilahkan
Kami ucapkan banyak terimakasih atas sambutannnya
وقبل أن ننتقل الى البرنامج, التالى: هو الإستراحة. وأفيدكم بأن فى وقت الإستراحة, هذا, سيقدم بعض الطلاب................واليهم, فلنتفضلوا مشكورين
Sebelum menginjak acara yang selanjutnya yaitu istirahat, acara istirahat ini akan diisi atraksi oleh santriwan dan santriwati Pondok Pesantren Darul Hasanah……..
kepada yang bersangkutan kami persilahkan………..
لقد أنتهى وقت الإستراحة, وننتقل الى البرنامج, الخاميس والسادس, وهما, موعظة الحسنة او نصائح السنية, ثم يختم بالدعاء, الذى, سيلقيها, الشيخ نعم الله عقيل الحاج, من كمفيك شربون,… والى الشيخ, نعم الله عقيل الحاج, فلنتفضل مشكورا
Telah selesai waktu istirahat…….
Menginjak acara yang keliama dan terakhir yaitu, acara yang ditunggu-tunggu oleh bapak-bapak ibu-ibu hadirin sekalian, yakni acara mauidzoh hasanah atau ceramah agama yang akan disampaikan oleh KH. Ni’amillah ‘Aqiel Pengasuh Pon-Pest Kempek Kab. Cirebon, dan dilanjutkan dengan do’a, namun sebelum itu, kami atas nama pembawa acara mohon maaf apabila dalam penyampaian kami kurang berkenan dihati hadirin sekalian……..
والله الموافق الى أقوام الطريق, ثم السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته
Kepada yang terhormat bapak KH. Niamilah Aqil waktu dan tempat kami persilahkan.
\
KARIA ILMIAH
Senin, 28 November 2011
Rabu, 23 November 2011
الإسلام دينٌ عامٌّ شاملٌ
الإسلام دينٌ عامٌّ شاملٌ
إنّ اللهَ تعالى لم يترك أمّةً دون أن يُرْسِلَ إليها رسولا منها، يهديها إلى ربّها، وإلى طريقٍ مستقيمٍ كما أرسل اللهُ إلى عَادٍ أخاهم هُوْدًا، وإلى ثَمُوْدَ أخاهم صالحاً وإلى مَدْيَنَ أخاهم شُعَيْباً.
كما عَلِمْنا أنَّ القرآن الكريم قد ذكر بعضَ الرّسل، وسكتَ عن سائرِهم ﴿وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ، وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ﴾
وقد دعا الأنبياءُ جميعا إلى توحيد اللهِ، واختلفت شَرَائِعُهم لاختلاف أَحْوَال الأُمَمِ التي أُرسِلوا إليها، فكان لكلِّ أمّةٍ شريعةٌ خاصَّة بها تُلاَئِمُ أحوالَها، وتُعَالِجُ شُئُوْنَ حَيَاتِها وتدعوها إلى مكارم الأخلاق، فَاسْتَعَدَّ العالَمُ بذلك إلى قبول دينٍ عامٍّ يَجمعهم، أساسُه التوحيدُ كسائر الأديان السابقة، وشريعةٍ شاملةٍ لجميع شُئُوْنِ الناس الدينية والدنيوية. فأَرسل اللهُ محمداً صلى الله عليه وسلم بهذا الدينِ إلى الناس كافةً.
إذن مهما كان محمد صلى الله عليه وسلم مبعوثاً في أرض مكَّةَ لكنَّ دينَه عامٌّ لجميع الناس كافّة، قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيْرًا وَنَذِيْرًا ..﴾ ، ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّيْ رَسُوْلُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيْعاُ ..﴾
والإسلام دين عام لأنه لا يَخُصُّ أمّةً دونَ أمة، ولا جِنْساً دونَ جنس، ولا لَوْناً دونَ لونٍ، وإنما هو دينُ الْخَلْقِ أجمعين.
وشاملٌ لأنه شَمِلَ جميعَ جوانبِ الحياةِ الإنسانيةِ من عقائدَ وعباداتٍ ومعاملاتٍ وأخلاق.
وقد جعله ديناً عامًّا شاملا أنه يَمْتَازُ بما يأتي:
1- أنَّ جميعَ ما دعا إليه من عقائدَ وعباداتٍ ومعاملاتٍ وحدود (عقوبات) وآداب تَتّفِقُ والفِطرةَ الإنسانيةَ السليمةَ.
2- وأنه أَتَى بالأصول والقواعدِ العامَّة التي تَشْمَلُ جميعَ جوانب الحياةِ الإنسانية كلِّها من عقائدَ وآدابٍ، ومعاملاتٍ وعقوباتٍ، ونُظُمٍ كاملةٍ للمجتمع الصغير (الأُسرة)، و للمجتمع الكبير (الدَّوْلَة) وللعالَم كلِّه.
3- وأنّ الناسَ أمام الله سواءٌ فلا تمييزَ لأَحدٍ على أحد بسبب وطنه أو جِنْسِه أو لونه أو نَسَبِه «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ كُلُّكُمْ لآدَمَ، وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ لَيْسَ لِعَرَبِيٍّ فَضْلٌ عَلَى عَجَمِيٍّ إِلاَّ بِالتَّقْوَى» . وقد عبَّر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن مَنْزِلَةِ الْمسلم بالنسبة لأخيه الْمُسْلِمِ كأنه بُنْيَانٌ واحد «المسلم للمسلم كالبنيان الواحد يَشُدُّ بعضُه بعضًا».
4- وأنه دعا إلى الأُخُوَّةِ الإنسانية باجتماع الناسِ على دين واحد وقِبلة واحدة، وجعل أساسَ العلاقاتِ الإنسانيةِ التعارفَ والتقاربَ، وفضَّل الفردَ بمقدار صلاحِه في نفسه ونفعِه للناس. ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوْباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوْا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيْمٌ خَبِيْرٌ﴾ .
بِهذا كلِّه كان الإسلامُ ديناً عامّا شاملا، وقد ارتضاه اللهُ لخلقِه ليكون خاتِماً لرسالاته إليهم ﴿إِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ ﴿اَلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِيْنَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيْ وَرَضِيْتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيْنًا﴾
ولعلّ هذا ما يدعو الناسَ إلى قبول الإسلام قَبُوْلاً حسناً والدخولِ فيه أفواجاً في نواحٍ شَتَّى مِنْ بِقَاعِ الأرضِ بِلاَ قَهْرٍ ولا إكراه.
إنّ اللهَ تعالى لم يترك أمّةً دون أن يُرْسِلَ إليها رسولا منها، يهديها إلى ربّها، وإلى طريقٍ مستقيمٍ كما أرسل اللهُ إلى عَادٍ أخاهم هُوْدًا، وإلى ثَمُوْدَ أخاهم صالحاً وإلى مَدْيَنَ أخاهم شُعَيْباً.
كما عَلِمْنا أنَّ القرآن الكريم قد ذكر بعضَ الرّسل، وسكتَ عن سائرِهم ﴿وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ، وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ﴾
وقد دعا الأنبياءُ جميعا إلى توحيد اللهِ، واختلفت شَرَائِعُهم لاختلاف أَحْوَال الأُمَمِ التي أُرسِلوا إليها، فكان لكلِّ أمّةٍ شريعةٌ خاصَّة بها تُلاَئِمُ أحوالَها، وتُعَالِجُ شُئُوْنَ حَيَاتِها وتدعوها إلى مكارم الأخلاق، فَاسْتَعَدَّ العالَمُ بذلك إلى قبول دينٍ عامٍّ يَجمعهم، أساسُه التوحيدُ كسائر الأديان السابقة، وشريعةٍ شاملةٍ لجميع شُئُوْنِ الناس الدينية والدنيوية. فأَرسل اللهُ محمداً صلى الله عليه وسلم بهذا الدينِ إلى الناس كافةً.
إذن مهما كان محمد صلى الله عليه وسلم مبعوثاً في أرض مكَّةَ لكنَّ دينَه عامٌّ لجميع الناس كافّة، قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيْرًا وَنَذِيْرًا ..﴾ ، ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّيْ رَسُوْلُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيْعاُ ..﴾
والإسلام دين عام لأنه لا يَخُصُّ أمّةً دونَ أمة، ولا جِنْساً دونَ جنس، ولا لَوْناً دونَ لونٍ، وإنما هو دينُ الْخَلْقِ أجمعين.
وشاملٌ لأنه شَمِلَ جميعَ جوانبِ الحياةِ الإنسانيةِ من عقائدَ وعباداتٍ ومعاملاتٍ وأخلاق.
وقد جعله ديناً عامًّا شاملا أنه يَمْتَازُ بما يأتي:
1- أنَّ جميعَ ما دعا إليه من عقائدَ وعباداتٍ ومعاملاتٍ وحدود (عقوبات) وآداب تَتّفِقُ والفِطرةَ الإنسانيةَ السليمةَ.
2- وأنه أَتَى بالأصول والقواعدِ العامَّة التي تَشْمَلُ جميعَ جوانب الحياةِ الإنسانية كلِّها من عقائدَ وآدابٍ، ومعاملاتٍ وعقوباتٍ، ونُظُمٍ كاملةٍ للمجتمع الصغير (الأُسرة)، و للمجتمع الكبير (الدَّوْلَة) وللعالَم كلِّه.
3- وأنّ الناسَ أمام الله سواءٌ فلا تمييزَ لأَحدٍ على أحد بسبب وطنه أو جِنْسِه أو لونه أو نَسَبِه «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ كُلُّكُمْ لآدَمَ، وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ لَيْسَ لِعَرَبِيٍّ فَضْلٌ عَلَى عَجَمِيٍّ إِلاَّ بِالتَّقْوَى» . وقد عبَّر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن مَنْزِلَةِ الْمسلم بالنسبة لأخيه الْمُسْلِمِ كأنه بُنْيَانٌ واحد «المسلم للمسلم كالبنيان الواحد يَشُدُّ بعضُه بعضًا».
4- وأنه دعا إلى الأُخُوَّةِ الإنسانية باجتماع الناسِ على دين واحد وقِبلة واحدة، وجعل أساسَ العلاقاتِ الإنسانيةِ التعارفَ والتقاربَ، وفضَّل الفردَ بمقدار صلاحِه في نفسه ونفعِه للناس. ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوْباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوْا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيْمٌ خَبِيْرٌ﴾ .
بِهذا كلِّه كان الإسلامُ ديناً عامّا شاملا، وقد ارتضاه اللهُ لخلقِه ليكون خاتِماً لرسالاته إليهم ﴿إِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ ﴿اَلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِيْنَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيْ وَرَضِيْتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيْنًا﴾
ولعلّ هذا ما يدعو الناسَ إلى قبول الإسلام قَبُوْلاً حسناً والدخولِ فيه أفواجاً في نواحٍ شَتَّى مِنْ بِقَاعِ الأرضِ بِلاَ قَهْرٍ ولا إكراه.
Senin, 21 November 2011
ترجمة الأجرومية بالغة الجاوى
رحمة أنس
بسم لله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وبه نستعين على أمور الدنيا والدين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين.
1. النحو لغة: القصد أو الجهة
نحو منورت بهاسا : توجوان أتوى أراه
2. واصطلاحا: علم بقواعد يعرف بها أحكام الكلمات العربية حال تركبها من الإعراب والبناء وما يتبعهما
نحو منورت اسطلاح : علم إعكع عاعكى قاعدة كع ساكد دين كناوروهى سكيع حكم2 كلمة عراب إعدالم تعكاه كاسوسونى إعراب سكيع بناء لن كع أنوت.
3. وموضعه: الكلمات العربية
ساساران علم نحو : سابن 2 كلمة عراب.
4. وفائدته: التحرّز عن الخطاء والإستعانة على فهم كلام الله وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلام
فائدهيا علم نحو : كاعكى جاكا لسان سكيع كلوفوتان لن نولوعى تياع إعكع بادى ماهامى كلام الله لن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
5. وواضعه: أبوالأسواد الدؤالى
كاويتانى تياع إعكع عراع علم نحو : أبو أسواد الدؤلى.
6. وحكمه: الوجوب الكفائ على أهل ناحية والعين على قارئ التفسير والحديث
حكم بلاجار علم نحو : واجب كفاية كاعكى أهل فجاجاهان لن واجب عين كاعكى تياع إعكع ماهوس تفسير لن حديث.
الكلام هو اللفظ المركب المفيد بالوضع
أرتوسيفون: كع أران كلام متوروت علماء أهل نحو إعكيه فونيكا لفظ إعكع سمفون مركب, مفيد, وضع.
كتراعان:
اللفط هو الصوت المشتمل على بعض الحروف الهجائية نحو زيد
لفظ إعكيه فونيكا سوارا إعكع معكو سباكيان حروف هجائية كدوس لفط "زيد"منيكا معكو داتع سباكيان حروف هجائية روفانى زائ , ياء, دال.
المركب هو ما تركب من كلمتين فأكثر نحو ضرب زيد
مركب إعكيه فونيكا لفظ إعكع ترسوسون سكيع روع كلمة أتوى لويه نحو ضرَب زيدٌ
المفيد هو ما أفاد فائدة تامة يحسن السكوت من المتكلم عليها
مفيد إعكيه فونيكا لفظ كع سمفورنا تور مهاماكى سكيع وعكع عوجف (تكسى دين عرتينى دنيع وعكع عروعوأكى).
الوضع هو قصد المتكلم أو الوضع العرابى
وضع إعكيه فونيكا سجانى وعكع عوجاف أتوى لفظ عراب.
وأقسامه ثلاثة إسم وفعل وحرف جاء لمعنًى
أرتوسيفون: باكيان كلام إعكيه فونيكا وونتن تيكا (3) روفانى: 1- كلمة إسم 2- كلمة فعل 3- كلمة حروف كع أندوينى معنى.
كتراعان:
الإسم هو كلمة دلت على معنى فى نفسها ولم تقترن بزمان وضعا نحو زيد ورجل
كلمة إسم إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم ذاتى لن بوتن بربارعان كلاوان زمان إعدالم أصل سوميليهى سفادانى لفط زيد لن رجل.
الفعل هو كلمة دلت على معنى فى نفسها واقترنت بزمان وضعا نحو ضرب, يضرب, اضرب
كلمة فعل إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم ذاتى لن بربارعان كلاوان زمان إعدالم أصل سوميليهى نحو ضرَب, يضرِب, اضربْ.
الحرف هو كلمة دلت على معنى فى غيرها نحو هل, فى, لم
كلمة حروف إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم كلمة لينتو نحو هل, فى,لم.
فالإسم يعرف بالخفض والتنوين ودخول الألف واللام وحروف الخفض وهى من والى وعن وعلى وفى وربّ والباء والكاف واللام وحروف القسم وهى الواو والباء والتاء
أرتوسيفون: كلمة إسم فونيكا ساكد دين كناورهى كلاوان سباب نريما كفنجيعان حروف جر (نحو مررتُ ِبزيدٍ), تنوين (نحو قام رجلٌ), ألف لام (أل نحو جاء الرجلُ) لن حروف جر إيكو جملاهى وونتن سدوسو (10): 1- مِن (معنانى سكيع نحو ِمنْ مكةَ) 2- إِلى (معنانى مريع نحو إلى المدينةِ) 3- عَن (معنانى سكيع نحو رميت السهم عَنْ القوس )4- عَلى (معنانى إع أتاسى نحو جلستُ على الكُرسِى) 5- ِفى (معنانى إعدالم نحو الماءُ فى الكوز) 6- رُبَّ (معنانى فيراع2\سيطئ باعت نحو رُبّ رجلٍ كريم لقيتُه) 7- باء (معنانى كلاوان نحو مررتُ بزيدٍ) 8- كاف (معنانى كيا دينى نحو زيدٌ كالبدرِ) 9- لام (معنانى كدوى\ماريع نحو المال لزيدٍ, قمت إجلالا لعمروٍ) 10- حروف قسم واو, باء, تاء (نحو واللهِ, تاللهِ, باللهِ).
بسم لله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وبه نستعين على أمور الدنيا والدين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين.
1. النحو لغة: القصد أو الجهة
نحو منورت بهاسا : توجوان أتوى أراه
2. واصطلاحا: علم بقواعد يعرف بها أحكام الكلمات العربية حال تركبها من الإعراب والبناء وما يتبعهما
نحو منورت اسطلاح : علم إعكع عاعكى قاعدة كع ساكد دين كناوروهى سكيع حكم2 كلمة عراب إعدالم تعكاه كاسوسونى إعراب سكيع بناء لن كع أنوت.
3. وموضعه: الكلمات العربية
ساساران علم نحو : سابن 2 كلمة عراب.
4. وفائدته: التحرّز عن الخطاء والإستعانة على فهم كلام الله وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلام
فائدهيا علم نحو : كاعكى جاكا لسان سكيع كلوفوتان لن نولوعى تياع إعكع بادى ماهامى كلام الله لن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
5. وواضعه: أبوالأسواد الدؤالى
كاويتانى تياع إعكع عراع علم نحو : أبو أسواد الدؤلى.
6. وحكمه: الوجوب الكفائ على أهل ناحية والعين على قارئ التفسير والحديث
حكم بلاجار علم نحو : واجب كفاية كاعكى أهل فجاجاهان لن واجب عين كاعكى تياع إعكع ماهوس تفسير لن حديث.
الكلام هو اللفظ المركب المفيد بالوضع
أرتوسيفون: كع أران كلام متوروت علماء أهل نحو إعكيه فونيكا لفظ إعكع سمفون مركب, مفيد, وضع.
كتراعان:
اللفط هو الصوت المشتمل على بعض الحروف الهجائية نحو زيد
لفظ إعكيه فونيكا سوارا إعكع معكو سباكيان حروف هجائية كدوس لفط "زيد"منيكا معكو داتع سباكيان حروف هجائية روفانى زائ , ياء, دال.
المركب هو ما تركب من كلمتين فأكثر نحو ضرب زيد
مركب إعكيه فونيكا لفظ إعكع ترسوسون سكيع روع كلمة أتوى لويه نحو ضرَب زيدٌ
المفيد هو ما أفاد فائدة تامة يحسن السكوت من المتكلم عليها
مفيد إعكيه فونيكا لفظ كع سمفورنا تور مهاماكى سكيع وعكع عوجف (تكسى دين عرتينى دنيع وعكع عروعوأكى).
الوضع هو قصد المتكلم أو الوضع العرابى
وضع إعكيه فونيكا سجانى وعكع عوجاف أتوى لفظ عراب.
وأقسامه ثلاثة إسم وفعل وحرف جاء لمعنًى
أرتوسيفون: باكيان كلام إعكيه فونيكا وونتن تيكا (3) روفانى: 1- كلمة إسم 2- كلمة فعل 3- كلمة حروف كع أندوينى معنى.
كتراعان:
الإسم هو كلمة دلت على معنى فى نفسها ولم تقترن بزمان وضعا نحو زيد ورجل
كلمة إسم إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم ذاتى لن بوتن بربارعان كلاوان زمان إعدالم أصل سوميليهى سفادانى لفط زيد لن رجل.
الفعل هو كلمة دلت على معنى فى نفسها واقترنت بزمان وضعا نحو ضرب, يضرب, اضرب
كلمة فعل إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم ذاتى لن بربارعان كلاوان زمان إعدالم أصل سوميليهى نحو ضرَب, يضرِب, اضربْ.
الحرف هو كلمة دلت على معنى فى غيرها نحو هل, فى, لم
كلمة حروف إعكيه فونيكا كلمة إعكع نودوهاكى إع أتاسى معنى إعدالم كلمة لينتو نحو هل, فى,لم.
فالإسم يعرف بالخفض والتنوين ودخول الألف واللام وحروف الخفض وهى من والى وعن وعلى وفى وربّ والباء والكاف واللام وحروف القسم وهى الواو والباء والتاء
أرتوسيفون: كلمة إسم فونيكا ساكد دين كناورهى كلاوان سباب نريما كفنجيعان حروف جر (نحو مررتُ ِبزيدٍ), تنوين (نحو قام رجلٌ), ألف لام (أل نحو جاء الرجلُ) لن حروف جر إيكو جملاهى وونتن سدوسو (10): 1- مِن (معنانى سكيع نحو ِمنْ مكةَ) 2- إِلى (معنانى مريع نحو إلى المدينةِ) 3- عَن (معنانى سكيع نحو رميت السهم عَنْ القوس )4- عَلى (معنانى إع أتاسى نحو جلستُ على الكُرسِى) 5- ِفى (معنانى إعدالم نحو الماءُ فى الكوز) 6- رُبَّ (معنانى فيراع2\سيطئ باعت نحو رُبّ رجلٍ كريم لقيتُه) 7- باء (معنانى كلاوان نحو مررتُ بزيدٍ) 8- كاف (معنانى كيا دينى نحو زيدٌ كالبدرِ) 9- لام (معنانى كدوى\ماريع نحو المال لزيدٍ, قمت إجلالا لعمروٍ) 10- حروف قسم واو, باء, تاء (نحو واللهِ, تاللهِ, باللهِ).
Sumber Ilmu Pengetahuan Barat
Pemikiran Filsafat Rasionalisme
Aliran rasionalisme menyatakan bahwa akal adalah dasar keperluan pengetahuan. Pengetahuan yang berat diperoleh dan diukur dengan akal yang dimiliki manusia. Manusia menurut aliran ini, memperoleh pengetahuan melalui kegiatan akal menangkap objek pengetahuan. Rasionalisme tidak mengingkari kegunaan indra memperoleh pengetahuan: Pengalaman indra diperlukan untuk merangsang akal manusia dan memberikan bahan-bahan yang menyebabkan akal dapat bekerja dengan baik. Akan tatapi, sampainya manusia kepada kebenaran adalah semata-mata dengan akal pikiran yang dimiliki manusia.
Laporan indra, menurut rasionalisme merupakan bahan yang belum jelas, kacau dan bersifat menipu. Bahan ini kemudian dipertimbangkan oleh akal dalam pengalaman berpikir. Akal mengatur bahan itu sehingga dapatlah terbentuk pengetahuan yang benar. Jadi akal bekerja ada bahan-bahan yang diperoleh indra manusia. Akan tetapi, akal juga dapat menghasilkan pengetahuan yang tidak berdasarkan bahan indrawi sama sekali. Jadi akal dapat juga menghasilkan pengetahuan tentang objek yang betul-betul abstrak. Kemudian rasinalisme sekaligus menandakan lahirnya humanism yaitu pandangan bahwa manusia mampu mengatur dunia dan dirinya, oleh karena itu, zaman itu sering juga disebut sebagai zaman humanism, manusia diangkat dari abad pertengahan.
Paradigma dalam Pemikiran Rasionalisme
Pertama: Ada seorang siswa yang menginginkan nilai semua mata pelajarannya memuaskan maka untuk mencapai semua itu harus ranjin berangkat sekolah, mengerjakan semua tugas-tugas dari gurunya, dan belajar dengan sunguh-sunguh.
Kedua: Seseorang yang kehidupannya ingin serba kecukupan tetapi modal materi pun tidak punya hanya miliki ketrampilah tertentu saja, maka langkah awal orang tersebut harus mampu memanpaatkan ketrampilan yang dia miliki. Umpamanya orang itu bisa mengemudi mobil maka melamarlah menjadi seoarang supir, dari situlah orang tersebut akan mendapatkan uang untuk mencukupi kebutuhan hidupnya.
Pemikiran Filsafat Empirisme
Empirisme berasal dar kata Yunani ampeiria yang berarti “Pangalaman Indrawi “.Empirisme memilih pengalaman lahiriah yang menyangkut dunia maupun pangalaman batiniah yang menyangkut pribadi manusia saja. Muncul Filsafat Empirisme, yang tentu bersangkutan dengan ilmu pengetahuan positif yang maju dengan pesat. Empirisme terutama berkembang di dunia Inggris. Aliran Empirisme nyata dalam pemikiran David Hume (1711-1776), yang memilih pengalaman sebagai sumber utama pengetahuan. Pengalaman itu dapat bersumber lahiriah (menyangkut dunia). Oleh karena itu, pengalamn indrawi merupakan bentuk pengenalan yang paling jelas dan sempurna. ) Jadi setelah penulis simak beberapa persepsi masing-masing mengenai Pemikiran Empirisme, maka saya simpulkan bahwa pemikiran empiris yaitu suatu pemikiran yang berdasarkan kepada pengalaman yang dialami sebagai sumber pengetahuan. Dapat disimpulkan pengertian pemikiran empirisme maka dibawah ini akan saya buat paradigmanya.
Paradigma dalam Pemikiran Empirisme:
Pertama: Sebuah Becak, ternyata becak itu rodanya ada tiga, tempat duduk pengemudinya dibelakang, jok untuk penumpangnya ada di depan, jika musim panas maka bagian terpal atasnya bisa dibuka, jika musim hujan bisa ditutup dengan plastic bening atau dengan bahan karung putih, kemudian supaya becak tersebut bisa berjalan maka perdal becak itu harus dienjot dan diayun oleh pengemudinya, jika menginginkan becak itu jalannya cepat maka mengenjot dan mengayun perdalnya harus cepat pula.
Kedua: Bendera Indonesia, adalah bendera merah putih, di atas merah dan di bawahnya putih, bentuknya segi empat, bahannya tidak terlalu tebal, Bendera itu sangat dibutuhkan pada saat peringatan proklamasi kemerdekaan tepatnya pada bulan Agustus tanggal 17 pada saat itulah bendera merah putih dikibarkan tidak hanya dilingkungan lembaga pendidikan saja tetapi ditempat perkantoran lain pun dipasang dan disepanjang jalanpun dikibarkan bahkan hampir semua kendaraan bermotor pun memakainya. Menolak, menampikan dan menegasikan sesuatu yang rasional dan empiris, akan mendorong manusia hanya menjadi sesuatu yang halus dan tidak mungkin tumbuh menjadi manusia yang empiris. Padahal dalam banyak hal, manusia justru tumbuh dari sesuatu yang empiris.
Aliran rasionalisme menyatakan bahwa akal adalah dasar keperluan pengetahuan. Pengetahuan yang berat diperoleh dan diukur dengan akal yang dimiliki manusia. Manusia menurut aliran ini, memperoleh pengetahuan melalui kegiatan akal menangkap objek pengetahuan. Rasionalisme tidak mengingkari kegunaan indra memperoleh pengetahuan: Pengalaman indra diperlukan untuk merangsang akal manusia dan memberikan bahan-bahan yang menyebabkan akal dapat bekerja dengan baik. Akan tatapi, sampainya manusia kepada kebenaran adalah semata-mata dengan akal pikiran yang dimiliki manusia.
Laporan indra, menurut rasionalisme merupakan bahan yang belum jelas, kacau dan bersifat menipu. Bahan ini kemudian dipertimbangkan oleh akal dalam pengalaman berpikir. Akal mengatur bahan itu sehingga dapatlah terbentuk pengetahuan yang benar. Jadi akal bekerja ada bahan-bahan yang diperoleh indra manusia. Akan tetapi, akal juga dapat menghasilkan pengetahuan yang tidak berdasarkan bahan indrawi sama sekali. Jadi akal dapat juga menghasilkan pengetahuan tentang objek yang betul-betul abstrak. Kemudian rasinalisme sekaligus menandakan lahirnya humanism yaitu pandangan bahwa manusia mampu mengatur dunia dan dirinya, oleh karena itu, zaman itu sering juga disebut sebagai zaman humanism, manusia diangkat dari abad pertengahan.
Paradigma dalam Pemikiran Rasionalisme
Pertama: Ada seorang siswa yang menginginkan nilai semua mata pelajarannya memuaskan maka untuk mencapai semua itu harus ranjin berangkat sekolah, mengerjakan semua tugas-tugas dari gurunya, dan belajar dengan sunguh-sunguh.
Kedua: Seseorang yang kehidupannya ingin serba kecukupan tetapi modal materi pun tidak punya hanya miliki ketrampilah tertentu saja, maka langkah awal orang tersebut harus mampu memanpaatkan ketrampilan yang dia miliki. Umpamanya orang itu bisa mengemudi mobil maka melamarlah menjadi seoarang supir, dari situlah orang tersebut akan mendapatkan uang untuk mencukupi kebutuhan hidupnya.
Pemikiran Filsafat Empirisme
Empirisme berasal dar kata Yunani ampeiria yang berarti “Pangalaman Indrawi “.Empirisme memilih pengalaman lahiriah yang menyangkut dunia maupun pangalaman batiniah yang menyangkut pribadi manusia saja. Muncul Filsafat Empirisme, yang tentu bersangkutan dengan ilmu pengetahuan positif yang maju dengan pesat. Empirisme terutama berkembang di dunia Inggris. Aliran Empirisme nyata dalam pemikiran David Hume (1711-1776), yang memilih pengalaman sebagai sumber utama pengetahuan. Pengalaman itu dapat bersumber lahiriah (menyangkut dunia). Oleh karena itu, pengalamn indrawi merupakan bentuk pengenalan yang paling jelas dan sempurna. ) Jadi setelah penulis simak beberapa persepsi masing-masing mengenai Pemikiran Empirisme, maka saya simpulkan bahwa pemikiran empiris yaitu suatu pemikiran yang berdasarkan kepada pengalaman yang dialami sebagai sumber pengetahuan. Dapat disimpulkan pengertian pemikiran empirisme maka dibawah ini akan saya buat paradigmanya.
Paradigma dalam Pemikiran Empirisme:
Pertama: Sebuah Becak, ternyata becak itu rodanya ada tiga, tempat duduk pengemudinya dibelakang, jok untuk penumpangnya ada di depan, jika musim panas maka bagian terpal atasnya bisa dibuka, jika musim hujan bisa ditutup dengan plastic bening atau dengan bahan karung putih, kemudian supaya becak tersebut bisa berjalan maka perdal becak itu harus dienjot dan diayun oleh pengemudinya, jika menginginkan becak itu jalannya cepat maka mengenjot dan mengayun perdalnya harus cepat pula.
Kedua: Bendera Indonesia, adalah bendera merah putih, di atas merah dan di bawahnya putih, bentuknya segi empat, bahannya tidak terlalu tebal, Bendera itu sangat dibutuhkan pada saat peringatan proklamasi kemerdekaan tepatnya pada bulan Agustus tanggal 17 pada saat itulah bendera merah putih dikibarkan tidak hanya dilingkungan lembaga pendidikan saja tetapi ditempat perkantoran lain pun dipasang dan disepanjang jalanpun dikibarkan bahkan hampir semua kendaraan bermotor pun memakainya. Menolak, menampikan dan menegasikan sesuatu yang rasional dan empiris, akan mendorong manusia hanya menjadi sesuatu yang halus dan tidak mungkin tumbuh menjadi manusia yang empiris. Padahal dalam banyak hal, manusia justru tumbuh dari sesuatu yang empiris.
OBJEK PENELITIAN FILSAFAT DAN SISTEMATIKA FILSAFAT
A. Objek Penelitian Filsafat
Tujuan filsafat ialah menemukan kebenaran yang sebenarnya. Jika kebenaran yang sebenarnya itu disusun secara sistematis, jadilah ia sistematis filsafat. Sistematika filsafat itu bisanya terbagi atas tiga cabang besar filsafat, yaitu teori pengetahuan, teori hakikat, dan teori nilai.
Isi filsafat di tentukan oleh objek apa yang di pikirkan. Objek yang di fikirkan oleh filosof ialah segala yang ada dan yang mungkin ada, jadi luas sekali. Objek yang di selidiki oleh filsafat ini disebut objek materi, yaitu segala yang ada dan mungkin ada tadi. Tentang objek materi sains. Bedanya ialah dalam dua hal. Pertama, sains menylidiki objek materi yang empiris; filsafat menyelediki objek itu juga, tetapi bukan bagian empiris, melain kan bagian abstraknya. Kedua, ada objek materia filsafat yang memang tidak dapat teliti oleh sains, seprti Tuhan, hari akhir, yaitu objek materia yang untuk selama-lamanya tidak empiris. Jadi, objek materia tetap saja lebih luas dari pada objek materia sains.
Selain objek materia, ada lagi objek forma, yaitu sifat penyelidikan. Objek forma filsafat ialah penyelidikan yang mendalam. Artinya, ingin tahu filsafat adalah ingin tahu bagian dalamnya. Kata mendalam artinya ingin tahu tentang objek yang tidak empiris. Penyelidikan sains tidak mendalam karena ia hanya ingin tahu sampai batas obyek itu dapat di teliti secara empiris. Ingatlah lagi contoh tanaman jeruk yang di berikan sebelum ini. Jadi, obyek penelitian sains ialah pada batas dapat di riset, filsafat meneliti dengan memikirkannya. Marilah kita ambil contoh ini, yaitu tentang hujan.
Apa hujan itu ? Mata melihat, hujan ialah air yang turun dari langit. Ini pengetahuan sains. Mengapa air itu turun ? Ilmuan mengadakan riset. Ia menemukan bahwa hujan itu ialah air yang menguap, berkumpul di atas, lalu turun, dan di sebut hujan. Ini sains. Mengapa air laut, air danau, air sumur itu menguap ? Menurut sains karena ada pemanasan. Ini masih pengetahuan sains. Mengapa di indonesia banyak hujan, tetapi di padang pasir sedikt hujan? Karena di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak. Ini masih sains. Akan tetapi, mengapa di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak ? sains tidak dapat lagi menjawab karena tidak dapat di teliti lagi secara empiris. Filosof berfikir. Ia menemukan: itu kebetulan; saja di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak. Apa itu kebetulan ? Kebetulan ialah salah satu bentuk hukum alam. Apa itu hukum alam? Hukum alam ialah hukum kehendak alam kata sebagian, hukum kehendak Tuhan kata sebagian lagi. Mulai dari kata kebetulan, sampai kehendak tuhan di akhir ini, ini sudah pengetahuan filsafat. Jawaban-jawaban itu semua hanya berdasarkan pemikiran logis, tanpa dukungan empiris. Berfikir tanpa dukungan data seprti ini sering juga di sebut berfikir spekulatif; ialah filsafat.
B. Sistematika Filsafat
Hasil berfikir tentang segala sesuatu yang ada dan mungkin ada itu tadi telah banyak sekali terkumpul, di dalam buku-buku tebal dan tipis. Setelah di susun secara sistematis, ia di namakan sistematika filsafat, di sebut juga struktur filsafat sebelum ini sudah di sebut bahwa di dalam garis besarnya filsafat di dalam tiga cabang besar, yaitu teori pengtahuan atau pemikiran filosof tentang pengetahuan, teori hakikat, dan teori nilai, yaitu pemikiran filosof tentang nilai. Berikut ini tiga cabang itu akan di uraikan lebih rinci lagi.
Karena objek penelitian filsafat luas sekali (objek materia) dan sifat penelitiannya yang mendalam (ojek forma), hasil penelitian itu bertambah terus dan tidak ada yang di buang, maka hsil pemikiran yang terkumpul dalam sistematika filsafat menjadi banyak sekali.
Teori pengetahuan pada dasarnya membicarakan cara memperoleh pengetahuan. Teori hakikat membahas semua objek, dan hasilnya ialah pengetahuan filsaftat. Objek itu di fikirkan mengikuti cara memperoleh pengetahuan yang telah di ajarkan oleh teori pengetahuan.
Ringkasan teori-teorinya sebagai berikut:
Teori pengetahuan membicarakan cara memperoleh pengtahuan.
Teori hakikat membicarakan pengetahuan itu sendiri.
Teori nila membicarakan guna pengetahuan itu.
Inilah keseluruhan filsafat dalam garis besar yang ringkas, untuk mengetahui filsafat secara luas dan dalam.
Allahu 'Alam
Tujuan filsafat ialah menemukan kebenaran yang sebenarnya. Jika kebenaran yang sebenarnya itu disusun secara sistematis, jadilah ia sistematis filsafat. Sistematika filsafat itu bisanya terbagi atas tiga cabang besar filsafat, yaitu teori pengetahuan, teori hakikat, dan teori nilai.
Isi filsafat di tentukan oleh objek apa yang di pikirkan. Objek yang di fikirkan oleh filosof ialah segala yang ada dan yang mungkin ada, jadi luas sekali. Objek yang di selidiki oleh filsafat ini disebut objek materi, yaitu segala yang ada dan mungkin ada tadi. Tentang objek materi sains. Bedanya ialah dalam dua hal. Pertama, sains menylidiki objek materi yang empiris; filsafat menyelediki objek itu juga, tetapi bukan bagian empiris, melain kan bagian abstraknya. Kedua, ada objek materia filsafat yang memang tidak dapat teliti oleh sains, seprti Tuhan, hari akhir, yaitu objek materia yang untuk selama-lamanya tidak empiris. Jadi, objek materia tetap saja lebih luas dari pada objek materia sains.
Selain objek materia, ada lagi objek forma, yaitu sifat penyelidikan. Objek forma filsafat ialah penyelidikan yang mendalam. Artinya, ingin tahu filsafat adalah ingin tahu bagian dalamnya. Kata mendalam artinya ingin tahu tentang objek yang tidak empiris. Penyelidikan sains tidak mendalam karena ia hanya ingin tahu sampai batas obyek itu dapat di teliti secara empiris. Ingatlah lagi contoh tanaman jeruk yang di berikan sebelum ini. Jadi, obyek penelitian sains ialah pada batas dapat di riset, filsafat meneliti dengan memikirkannya. Marilah kita ambil contoh ini, yaitu tentang hujan.
Apa hujan itu ? Mata melihat, hujan ialah air yang turun dari langit. Ini pengetahuan sains. Mengapa air itu turun ? Ilmuan mengadakan riset. Ia menemukan bahwa hujan itu ialah air yang menguap, berkumpul di atas, lalu turun, dan di sebut hujan. Ini sains. Mengapa air laut, air danau, air sumur itu menguap ? Menurut sains karena ada pemanasan. Ini masih pengetahuan sains. Mengapa di indonesia banyak hujan, tetapi di padang pasir sedikt hujan? Karena di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak. Ini masih sains. Akan tetapi, mengapa di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak ? sains tidak dapat lagi menjawab karena tidak dapat di teliti lagi secara empiris. Filosof berfikir. Ia menemukan: itu kebetulan; saja di indonesia banyak gunung, di padang pasir tidak. Apa itu kebetulan ? Kebetulan ialah salah satu bentuk hukum alam. Apa itu hukum alam? Hukum alam ialah hukum kehendak alam kata sebagian, hukum kehendak Tuhan kata sebagian lagi. Mulai dari kata kebetulan, sampai kehendak tuhan di akhir ini, ini sudah pengetahuan filsafat. Jawaban-jawaban itu semua hanya berdasarkan pemikiran logis, tanpa dukungan empiris. Berfikir tanpa dukungan data seprti ini sering juga di sebut berfikir spekulatif; ialah filsafat.
B. Sistematika Filsafat
Hasil berfikir tentang segala sesuatu yang ada dan mungkin ada itu tadi telah banyak sekali terkumpul, di dalam buku-buku tebal dan tipis. Setelah di susun secara sistematis, ia di namakan sistematika filsafat, di sebut juga struktur filsafat sebelum ini sudah di sebut bahwa di dalam garis besarnya filsafat di dalam tiga cabang besar, yaitu teori pengtahuan atau pemikiran filosof tentang pengetahuan, teori hakikat, dan teori nilai, yaitu pemikiran filosof tentang nilai. Berikut ini tiga cabang itu akan di uraikan lebih rinci lagi.
Karena objek penelitian filsafat luas sekali (objek materia) dan sifat penelitiannya yang mendalam (ojek forma), hasil penelitian itu bertambah terus dan tidak ada yang di buang, maka hsil pemikiran yang terkumpul dalam sistematika filsafat menjadi banyak sekali.
Teori pengetahuan pada dasarnya membicarakan cara memperoleh pengetahuan. Teori hakikat membahas semua objek, dan hasilnya ialah pengetahuan filsaftat. Objek itu di fikirkan mengikuti cara memperoleh pengetahuan yang telah di ajarkan oleh teori pengetahuan.
Ringkasan teori-teorinya sebagai berikut:
Teori pengetahuan membicarakan cara memperoleh pengtahuan.
Teori hakikat membicarakan pengetahuan itu sendiri.
Teori nila membicarakan guna pengetahuan itu.
Inilah keseluruhan filsafat dalam garis besar yang ringkas, untuk mengetahui filsafat secara luas dan dalam.
Allahu 'Alam
THE BASIS FOR HERBERT SPENCER
A. A biographical sketch
Herbert spencer was bom in Derby England, on april 27, 1820. He was not schooled in the arts and humanities, but rather in technical and utilitarian matters. In 1837 he began work as acivil engineer for a raileway, an occupation he held until 1846. During this period, Spencer continued to study on his own and began to publish scientific and political works.
In 1848 Spencer was appointed an editor or The Economist, and his intellectual ideas began to solidify. By 1850, he had completed his firs major work, Social Statis. During the writing of this work, Spencer first began to experience insomnia mounted. He was to suffer a series of nervous breakdowns throughout the rest of his life.
In 1853 Spencer recuved an inheritance that allowed him to quit his job and live for the rest of his life as a gentlemen scolar. He never eamed a university degree or held an academic. As he grew more isolated, and physical and mental illness mounted, Spencer’s productifity as ascholar increased. Eventually, Spencer began to achieve not only fame wihin England but also an international reputation. As Richard Hofstadter put it “ in the there decades after the Civil War it was impossible to be active in any filed of intellectual work without mastering Spencer” (1959:33). Among his supporters was the important industrialist Andrew Carnegie, who wrote the following to Spencer during the latter’s fatal illesess of 1903:
Dear Master Teacher… you come to me every day in thought, and the everlasting “why” intrudes-Why lies he? Why must he go?... the world jogs on unconscious of its greatest mind… but it will wake some day to its teachings and deceree Spencer’s place is with the greatest. (Camegie, cited in peel, 1971:2) But that was not to be Spencer’s fate.
One of Spencer’s most interesting characteristics, one that was ultimately to be the cause of his intellectual undoing, was his unwillingness to read the work of onther people. In this, he resembled another early giant of sociology, Auguste Comte, who practiced “cerebral hygiene.” Of the need to read the works of other, Spencer said: “all my I have been a thinker and not a reader, being able to say with Hoobbes that if I had read as much as other men I would have known as little. (Wiltshire, 1978:67). A friend asked Spencer’s opinion of a book and “his reply was that on looking into the book he saw that its fundamental assumption was erroneous, and therefore did not care to read it” (Wiltshire, 1978:67). one auther wrote of Spencer’s wrote of Spencer’s “incomprehensible way of absorbing knowledge through the powers of his skin…. He never seemed to read books” (Wiltshire, 1978:67).
If he didn’t read the work of other scholars, where, than, did Spencer’s ideas and insights come from? According to Spencer, thay emerged involuntarily and intuitively from his mind. He said that his ideas emerged “little by little, in unobtrusive ways, without conscious intention or appreciable effort” (Wiltshire, 1978:66). Such intuition was deemed by Spencer to be far more effective than careful study and thought: “a solution reached in the way described is more likely to be true than one reached in the pursuance of a determined effort [which] causes perversion of thought” (Wiltshire, 1978:65)
Spencer suffered because of his unwillingness to read seriously the works of other people, in fact, if he read other work, it was often only to find confirmation for his own, indenpendently created ideas. He ignored those ideas that did not agree with his. Thus, his conemporary, Charles Darwin, said of spencer: “if he had trained himself to observe more, even at the expense of….. some loss of thingking power, he would have been a wonderful man” (Wiltshire, 1978:70). Spencer’s disregard for the rules of scholarship led him to a series of outrageous ideas and unsubstantiated assertions about the evolution of the world. For these reasons, sociologists in the twentieth contry came to reject Spencer’s work and to substitute for it careful scholarship and empirical research. Spencer died on December 8, 1903.
B. MENTATION
The basis for Spencer's appeal to many of his generation was that he appeared to offer a ready-made system of belief which could substitute for conventional religious faith at a time when orthodox creeds were crumbling under the advances of modern science. Spencer's philosophical system seemed to demonstrate that it was possible to believe in the ultimate perfection of humanity on the basis of advanced scientific conceptions such as the first law of thermodynamics and biological evolution.
In essence Spencer's philosophical vision was formed by a combination of deism and positivism. On the one hand, he had imbibed something of eighteenth century deism from his father and other members of the Derby Philosophical Society and from books like George Combe's immensely popular The Constitution of Man (1828). This treated the world as a cosmos of benevolent design, and the laws of nature as the decrees of a 'Being transcendentally kind.' Natural laws were thus the statutes of a well governed universe that had been decreed by the Creator with the intention of promoting human happiness. Although Spencer lost his Christian faith as a teenager and later rejected any 'anthropomorphic' conception of the Deity, he nonetheless held fast to this conception at an almost sub-conscious level. At the same time, however, he owed far more than he would ever acknowledge to positivism, in particular in its conception of a philosophical system as the unification of the various branches of scientific knowledge. He also followed positivism in his insistence that it was only possible to have genuine knowledge of phenomena and hence that it was idle to speculate about the nature of the ultimate reality. The tension between positivism and his residual deism ran through the entire System of Synthetic Philosophy.
Spencer followed Comte in aiming for the unification of scientific truth; it was in this sense that his philosophy aimed to be 'synthetic.' Like Comte, he was committed to the universality of natural law, the idea that the laws of nature applied without exception, to the organic realm as much as to the inorganic, and to the human mind as much as to the rest of creation. The first objective of the Synthetic Philosophy was thus to demonstrate that there were no exceptions to being able to discover scientific explanations, in the form of natural laws, of all the phenomena of the universe. Spencer’s volumes on biology, psychology, and sociology were all intended to demonstrate the existence of natural laws in these specific disciplines. Even in his writings on ethics, he held that it was possible to discover ‘laws’ of morality that had the status of laws of nature while still having normative content, a conception which can be traced to Combe’s Constitution of Man.
The second objective of the Synthetic Philosophy was to show that these same laws led inexorably to progress. In contrast to Comte, who stressed only the unity of scientific method, Spencer sought the unification of scientific knowledge in the form of the reduction of all natural laws to one fundamental law, the law of evolution. In this respect, he followed the model laid down by the Edinburgh publisher Robert Chambers in his anonymous Vestiges of the Natural History of Creation (1844). Although often dismissed as a lightweight forerunner of Charles Darwin’s The Origin of Species, Chambers’ book was in reality a programme for the unification of science which aimed to show that Laplace’s nebular hypothesis for the origin of the solar system and Lamarck’s theory of species transformation were both instances (in Lewes' phrase) of 'one magnificent generalization of progressive development.' Chambers was associated with Chapman’s salon and his work served as the unacknowledged template for the Synthetic Philosophy.
C. EVOLUTION
The first clear articulation of Spencer’s evolutionary perspective occurred in his essay, 'Progress: Its Law and Cause', published in Chapman's Westminster Review in 1857, and which later formed the basis of the First Principles of a New System of Philosophy (1862). In it he expounded a theory of evolution which combined insights from Samuel Taylor Coleridge's essay 'The Theory of Life'—itself derivative from Friedrich von Schelling's Naturphilosophie—with a generalization of von Baer’s law of embryological development. Spencer posited that all structures in the universe develop from a simple, undifferentiated, homogeneity to a complex, differentiated, heterogeneity, while being accompanied by a process of greater integration of the differentiated parts. This evolutionary process could be found at work, Spencer believed, throughout the cosmos. It was a universal law, applying to the stars and the galaxies as much as to biological organisms, and to human social organization as much as to the human mind. It differed from other scientific laws only by its greater generality, and the laws of the special sciences could be shown to be illustrations of this principle.
This attempt to explain the evolution of complexity was radically different from that to be found in Darwin’s Origin of Species which was published two years later. Spencer is often, quite erroneously, believed to have merely appropriated and generalized Darwin’s work on natural selection. But although after reading Darwin's work he coined the phrase 'survival of the fittest' as his own term for Darwin's concept,[6] and is often misrepresented as a thinker who merely applied the Darwinian theory to society, he only grudgingly incorporated natural selection into his preexisting overall system. The primary mechanism of species transformation that he recognized was Lamarckian use-inheritance which posited that organs are developed or are diminished by use or disuse and that the resulting changes may be transmitted to future generations. Spencer believed that this evolutionary mechanism was also necessary to explain 'higher' evolution, especially the social development of humanity. Moreover, in contrast to Darwin, he held that evolution had a direction and an end-point, the attainment of a final state of equilibrium. He tried to apply the theory of biological evolution to sociology. He proposed that society was the product of change from lower to higher forms, just as in the theory of biological evolution, the lowest forms of life are said to be evolving into higher forms. Spencer claimed that man's mind had evolved in the same way from the simple automatic responses of lower animals to the process of reasoning in the thinking man. Spencer believed in two kinds of knowledge: knowledge gained by the individual and knowledge gained by the race. Intuition, or knowledge learned unconsciously, was the inherited experience of the race.
D. SOCIOLOGY
Spencer read with excitement the original positivist sociology of Auguste Comte. A philosopher of science, Comte had proposed a theory of sociocultural evolution that society progresses by a general law of three stages. Writing after various developments in biology, however, Spencer rejected what he regarded as the ideological aspects of Comte's positivism, attempting to reformulate social science in terms of evolutionary biology. One might broadly describe Spencer's sociology as socially Darwinistic (though strictly speaking he was a proponent of Lamarckism rather than Darwinism).
The evolutionary progression from simple, undifferentiated homogeneity to complex, differentiated heterogeneity was exemplified, Spencer argued, by the development of society. He developed a theory of two types of society, the militant and the industrial, which corresponded to this evolutionary progression. Militant society, structured around relationships of hierarchy and obedience, was simple and undifferentiated; industrial society, based on voluntary, contractually assumed social obligations, was complex and differentiated. Society, which Spencer conceptualized as a 'social organism' evolved from the simpler state to the more complex according to the universal law of evolution. Moreover, industrial society was the direct descendant of the ideal society developed in Social Statics, although Spencer now equivocated over whether the evolution of society would result in anarchism (as he had first believed) or whether it pointed to a continued role for the state, albeit one reduced to the minimal functions of the enforcement of contracts and external defense.
Though Spencer made some valuable contributions to early sociology, not least in his influence on structural functionalism, his attempt to introduce Lamarckian or Darwinian ideas into the realm of social science was unsuccessful. It was considered by many, furthermore, to be actively dangerous. Hermeneuticians of the period, such as Wilhelm Dilthey, would pioneer the distinction between the natural sciences (Naturwissenschaften) and human sciences (Geisteswissenschaften). In the 1890s, Émile Durkheim established formal academic sociology with a firm emphasis on practical social research. By the turn of the 20th century the first generation of German sociologists, most notably Max Weber, had presented methodological antipositivism.
E. ETHICS
The end point of the evolutionary process would be the creation of 'the perfect man in the perfect society' with human beings becoming completely adapted to social life, as predicted in Spencer’s first book. The chief difference between Spencer’s earlier and later conceptions of this process was the evolutionary timescale involved. The psychological—and hence also the moral—constitution which had been bequeathed to the present generation by our ancestors, and which we in turn would hand on to future generations, was in the process of gradual adaptation to the requirements of living in society. For example, aggression was a survival instinct which had been necessary in the primitive conditions of life, but was maladaptive in advanced societies. Because human instincts had a specific location in strands of brain tissue, they were subject to the Lamarckian mechanism of use-inheritance so that gradual modifications could be transmitted to future generations. Over the course of many generations the evolutionary process would ensure that human beings would become less aggressive and increasingly altruistic, leading eventually to a perfect society in which no one would cause another person pain.
However, for evolution to produce the perfect individual it was necessary for present and future generations to experience the 'natural' consequences of their conduct. Only in this way would individuals have the incentives required to work on self-improvement and thus to hand an improved moral constitution to their descendants. Hence anything that interfered with the 'natural' relationship of conduct and consequence was to be resisted and this included the use of the coercive power of the state to relieve poverty, to provide public education, or to require compulsory vaccination. Although charitable giving was to be encouraged even it had to be limited by the consideration that suffering was frequently the result of individuals receiving the consequences of their actions. Hence too much individual benevolence directed to the 'undeserving poor' would break the link between conduct and consequence that Spencer considered fundamental to ensuring that humanity continued to evolve to a higher level of development.
Spencer adopted a utilitarian standard of ultimate value—the greatest happiness of the greatest number—and the culmination of the evolutionary process would be the maximization of utility. In the perfect society individuals would not only derive pleasure from the exercise of altruism ('positive beneficence') but would aim to avoid inflicting pain on others ('negative beneficence'). They would also instinctively respect the rights of others, leading to the universal observance of the principle of justice – each person had the right to a maximum amount of liberty that was compatible with a like liberty in others. 'Liberty' was interpreted to mean the absence of coercion, and was closely connected to the right to private property. Spencer termed this code of conduct 'Absolute Ethics' which provided a scientifically-grounded moral system that could substitute for the supernaturally-based ethical systems of the past. However, he recognized that our inherited moral constitution does not currently permit us to behave in full compliance with the code of Absolute Ethics, and for this reason we need a code of 'Relative Ethics' which takes into account the distorting factors of our present imperfections.
Spencer's distinctive view of musicology was also related to his ethics. Spencer thought that the origin of music is to be found in impassioned oratory. Speakers have persuasive effect not only by the reasoning of their words, but by their cadence and tone—the musical qualities of their voice serve as "the commentary of the emotions upon the propositions of the intellect," as Spencer put it.
Music, conceived as the heightened development of this characteristic of speech, makes a contribution to the ethical education and progress of the species. "The strange capacity which we have for being affected by melody and harmony, may be taken to imply both that it is within the possibilities of our nature to realize those intenser delights they dimly suggest, and that they are in some way concerned in the realization of them. If so the power and the meaning of music become comprehensible; but otherwise they are a mystery."
Spencer's last years were characterized by a collapse of his initial optimism, replaced instead by a pessimism regarding the future of mankind. Nevertheless, he devoted much of his efforts in reinforcing his arguments and preventing the mis-interpretation of his monumental theory of non-interference.
F. AGNOSTICISM
Spencer's reputation among the Victorians owed a great deal to his agnosticism. He rejected theology as representing the 'impiety of the pious.' He was to gain much notoriety from his repudiation of traditional religion, and was frequently condemned by religious thinkers for allegedly advocating atheism and materialism. Nonetheless, unlike Huxley, whose agnosticism was a militant creed directed at ‘the unpardonable sin of faith’ (in Adrian Desmond’s phrase), Spencer insisted that he was not concerned to undermine religion in the name of science, but to bring about a reconciliation of the two utterly inscrutable.' He called this awareness of 'the Unknowable' and he presented worship of the Starting either from religious belief or from science, Spencer argued, we are ultimately driven to accept certain indispensable but literally inconceivable notions. Whether we are concerned with a Creator or the substratum which underlies our experience of phenomena, we can frame no conception of it. Therefore, Spencer concluded, religion and science agree in the supreme truth that the human understanding is only capable of 'relative' knowledge. This is the case since, owing to the inherent limitations of the human mind, it is only possible to obtain knowledge of phenomena, not of the reality ('the absolute') underlying phenomena. Hence both science and religion must come to recognize as the 'most certain of all facts that the Power which the Universe manifests to us is Unknowable as capable of being a positive faith which could substitute for conventional religion. Indeed, he thought that the Unknowable represented the ultimate stage in the evolution of religion, the final elimination of its last anthropomorphic vestiges.
G. POLITICAL VIEWS
Spencerian views in 21st century circulation derive from his political theories and memorable attacks on the reform movements of the late 19th century. He has been claimed as a precursor by libertarians and anarcho-capitalists. Economist Murray Rothbard called Social Statics "the greatest single work of libertarian political philosophy ever written." Spencer argued that the state was not an "essential" institution and that it would "decay" as voluntary market organization would replace the coercive aspects of the state. He also argued that the individual had a "right to ignore the state." As a result of this perspective, Spencer was harshly critical of patriotism. In response to being told that British troops were in danger during the Second Afghan War, he replied: "When men hire themselves out to shoot other men to order, asking nothing about the justice of their cause, I don’t care if they are shot themselves."
Politics in late Victorian Britain moved in directions that Spencer disliked, and his arguments provided so much ammunition for conservatives and individualists in Europe and America that they still are in use in the 21st century. The expression ‘There Is No Alternative’ (TINA), made famous by Prime Minister Margaret Thatcher, may be traced to its emphatic use by Spencer.
By the 1880s he was denouncing "the new Toryism" (that is, the "social reformist wing" of the Liberal party - the wing to some extent hostile to Prime Minister William Ewart Gladstone, this faction of the Liberal party Spencer compared to the interventionist "Toryism" of such people as the former Conservative party Prime Minister Benjamin Disraeli). In The Man versus the State (1884), he attacked Gladstone and the Liberal party for losing its proper mission (they should be defending personal liberty, he said) and instead promoting paternalist social legislation (what Gladstone himself called "Construction" an element in the modern Liberal party that he opposed). Spencer denounced Irish land reform, compulsory education, laws to regulate safety at work, prohibition and temperance laws, tax funded libraries, and welfare reforms. His main objections were threefold: the use of the coercive powers of the government, the discouragement given to voluntary self-improvement, and the disregard of the "laws of life." The reforms, he said, were tantamount to "socialism", which he said was about the same as "slavery" in terms of limiting human freedom. Spencer vehemently attacked the widespread enthusiasm for annexation of colonies and imperial expansion, which subverted all he had predicted about evolutionary progress from ‘militant’ to ‘industrial’ societies and states.
Spencer anticipated many of the analytical standpoints of later libertarian theorists such as Friedrich Hayek, especially in his "law of equal liberty", his insistence on the limits to predictive knowledge, his model of a spontaneous social order, and his warnings about the "unintended consequences" of collectivist social reforms.
H. GENERAL INFLUENCE
While most philosophers fail to achieve much of a following outside the academy of their professional peers, by the 1870s and 1880s Spencer had achieved an unparalleled popularity, as the sheer volume of his sales indicate. He was probably the first, and possibly the only, philosopher in history to sell over a million copies of his works during his own lifetime. In the United States, where pirated editions were still commonplace, his authorized publisher, Appleton, sold 368,755 copies between 1860 and 1903. This figure did not differ much from his sales in his native Britain, and once editions in the rest of the world are added in the figure of a million copies seems like a conservative estimate. As William James remarked, Spencer "enlarged the imagination, and set free the speculative mind of countless doctors, engineers, and lawyers, of many physicists and chemists, and of thoughtful laymen generally." The aspect of his thought that emphasized individual self-improvement found a ready audience in the skilled working class.
Spencer's influence among leaders of thought was also immense, though it was most often expressed in terms of their reaction to, and repudiation of, his ideas. As his American follower John Fiske observed, Spencer's ideas were to be found "running like the weft through all the warp" of Victorian thought. Such varied thinkers as Henry Sidgwick, T.H. Green, G.E. Moore, William James, Henri Bergson, and Émile Durkheim defined their ideas in relation to his. Durkheim’s Division of Labour in Society is to a very large extent an extended debate with Spencer, from whose sociology, many commentators now agree, Durkheim borrowed extensively.
In post-1863-Uprising Poland, many of Spencer's ideas became integral to the dominant fin-de-siècle ideology, "Polish Positivism". The leading Polish writer of the period, Bolesław Prus, hailed Spencer as "the Aristotle of the nineteenth century" and adopted Spencer's metaphor of society-as-organism, giving it a striking poetic presentation in his 1884 micro-story, "Mold of the Earth", and highlighting the concept in the introduction to his most universal novel, Pharaoh (1895).
The early 20th century was hostile to Spencer. Soon after his death, his philosophical reputation went into a sharp decline. Half a century after his death, his work was dismissed as a "parody of philosophy", and the historian Richard Hofstadter called him "the metaphysician of the homemade intellectual, and the prophet of the cracker-barrel agnostic." Nonetheless, Spencer’s thought had penetrated so deeply into the Victorian age that his influence did not disappear entirely.
In recent years, much more positive estimates have appeared, as well as a still highly negative estimate.
I. POLITICAL INFLUENCE
Despite his reputation as a Social Darwinist, Spencer's political thought has been open to multiple interpretations. His political philosophy could both provide inspiration to those who believed that individuals were masters of their fate, who should brook no interference from a meddling state, and those who believed that social development required a strong central authority. In Lochner v. New York, conservative justices of the United States Supreme Court could find inspiration in Spencer's writings for striking down a New York law limiting the number of hours a baker could work during the week, on the ground that this law restricted liberty of contract. Arguing against the majority's holding that a "right to free contract" is implicit in the due process clause of the Fourteenth Amendment, Oliver Wendell Holmes Jr. wrote: "The Fourteenth Amendment does not enact Mr. Herbert Spencer's Social Statics." Spencer has also been described as a quasi-anarchist, as well as an outright anarchist. Marxist theorist Georgi Plekhanov, in his 1909 book Anarchism and Socialism, labeled Spencer a "conservative Anarchist."
Spencer's ideas became very influential in China and Japan largely because he appealed to the reformers' desire to establish a strong nation-state with which to compete with the Western powers. His thought was introduced by the Chinese scholar Yen Fu, who saw his writings as a prescription for the reform of the Qing state. Spencer also influenced the Japanese Westernizer Tokutomi Soho, who believed that Japan was on the verge of transitioning from a "militant society" to an "industrial society," and needed to quickly jettison all things Japanese and take up Western ethics and learning. He also corresponded with Kaneko Kentaro, warning him of the dangers of imperialism. Savarkar writes in his Inside the Enemy Camp, about reading all of Spencer's works, of his great interest in them, of their translation into Marathi, and their influence on the likes of Tilak and Agarkar, and the affectionate sobriquet given to him in Maharashtra - Harbhat Pendse.
J. INFLUENCE ON LITERATURE
Spencer also exerted a great influence on literature and rhetoric. His 1852 essay, “The Philosophy of Style,” explored a growing trend of formalist approaches to writing. Highly focused on the proper placement and ordering of the parts of an English sentence, he created a guide for effective composition. Spencer’s aim was to free prose writing from as much "friction and inertia" as possible, so that the reader would not be slowed by strenuous deliberations concerning the proper context and meaning of a sentence. Spencer argued that it is the writer's ideal "To so present ideas that they may be apprehended with the least possible mental effort" by the reader.
He argued that by making the meaning as readily accessible as possible, the writer would achieve the greatest possible communicative efficiency. This was accomplished, according to Spencer, by placing all the subordinate clauses, objects and phrases before the subject of a sentence so that, when readers reached the subject, they had all the information they needed to completely perceive its significance. While the overall influence that “The Philosophy of Style” had on the field of rhetoric was not as far-reaching as his contribution to other fields, Spencer’s voice lent authoritative support to formalist views of rhetoric.
Spencer also had an influence on literature, as many novelists and short story authors came to address his ideas in their work. George Eliot, Leo Tolstoy, Thomas Hardy, Bolesław Prus, Abraham Cahan, D. H. Lawrence, Machado de Assis, Richard Austin Freeman, and Jorge Luis Borges all referenced Spencer. Arnold Bennett greatly praised First Principles, and the influence it had on Bennett may be seen in his many novels. Jack London went so far as to create a character, Martin Eden, a staunch Spencerian. It has also been suggested that the character of Vershinin in Anton Chekhov's play The Three Sisters is a dedicated Spencerian. H.G. Wells used Spencer's ideas as a theme in his novella, The Time Machine, employing them to explain the evolution of man into two species. It is perhaps the best testimony to the influence of Spencer’s beliefs and writings that his reach was so diverse. He influenced not only the administrators who shaped their societies’ inner workings, but also the artists who helped shape those societies' ideals and beliefs.
Herbert spencer was bom in Derby England, on april 27, 1820. He was not schooled in the arts and humanities, but rather in technical and utilitarian matters. In 1837 he began work as acivil engineer for a raileway, an occupation he held until 1846. During this period, Spencer continued to study on his own and began to publish scientific and political works.
In 1848 Spencer was appointed an editor or The Economist, and his intellectual ideas began to solidify. By 1850, he had completed his firs major work, Social Statis. During the writing of this work, Spencer first began to experience insomnia mounted. He was to suffer a series of nervous breakdowns throughout the rest of his life.
In 1853 Spencer recuved an inheritance that allowed him to quit his job and live for the rest of his life as a gentlemen scolar. He never eamed a university degree or held an academic. As he grew more isolated, and physical and mental illness mounted, Spencer’s productifity as ascholar increased. Eventually, Spencer began to achieve not only fame wihin England but also an international reputation. As Richard Hofstadter put it “ in the there decades after the Civil War it was impossible to be active in any filed of intellectual work without mastering Spencer” (1959:33). Among his supporters was the important industrialist Andrew Carnegie, who wrote the following to Spencer during the latter’s fatal illesess of 1903:
Dear Master Teacher… you come to me every day in thought, and the everlasting “why” intrudes-Why lies he? Why must he go?... the world jogs on unconscious of its greatest mind… but it will wake some day to its teachings and deceree Spencer’s place is with the greatest. (Camegie, cited in peel, 1971:2) But that was not to be Spencer’s fate.
One of Spencer’s most interesting characteristics, one that was ultimately to be the cause of his intellectual undoing, was his unwillingness to read the work of onther people. In this, he resembled another early giant of sociology, Auguste Comte, who practiced “cerebral hygiene.” Of the need to read the works of other, Spencer said: “all my I have been a thinker and not a reader, being able to say with Hoobbes that if I had read as much as other men I would have known as little. (Wiltshire, 1978:67). A friend asked Spencer’s opinion of a book and “his reply was that on looking into the book he saw that its fundamental assumption was erroneous, and therefore did not care to read it” (Wiltshire, 1978:67). one auther wrote of Spencer’s wrote of Spencer’s “incomprehensible way of absorbing knowledge through the powers of his skin…. He never seemed to read books” (Wiltshire, 1978:67).
If he didn’t read the work of other scholars, where, than, did Spencer’s ideas and insights come from? According to Spencer, thay emerged involuntarily and intuitively from his mind. He said that his ideas emerged “little by little, in unobtrusive ways, without conscious intention or appreciable effort” (Wiltshire, 1978:66). Such intuition was deemed by Spencer to be far more effective than careful study and thought: “a solution reached in the way described is more likely to be true than one reached in the pursuance of a determined effort [which] causes perversion of thought” (Wiltshire, 1978:65)
Spencer suffered because of his unwillingness to read seriously the works of other people, in fact, if he read other work, it was often only to find confirmation for his own, indenpendently created ideas. He ignored those ideas that did not agree with his. Thus, his conemporary, Charles Darwin, said of spencer: “if he had trained himself to observe more, even at the expense of….. some loss of thingking power, he would have been a wonderful man” (Wiltshire, 1978:70). Spencer’s disregard for the rules of scholarship led him to a series of outrageous ideas and unsubstantiated assertions about the evolution of the world. For these reasons, sociologists in the twentieth contry came to reject Spencer’s work and to substitute for it careful scholarship and empirical research. Spencer died on December 8, 1903.
B. MENTATION
The basis for Spencer's appeal to many of his generation was that he appeared to offer a ready-made system of belief which could substitute for conventional religious faith at a time when orthodox creeds were crumbling under the advances of modern science. Spencer's philosophical system seemed to demonstrate that it was possible to believe in the ultimate perfection of humanity on the basis of advanced scientific conceptions such as the first law of thermodynamics and biological evolution.
In essence Spencer's philosophical vision was formed by a combination of deism and positivism. On the one hand, he had imbibed something of eighteenth century deism from his father and other members of the Derby Philosophical Society and from books like George Combe's immensely popular The Constitution of Man (1828). This treated the world as a cosmos of benevolent design, and the laws of nature as the decrees of a 'Being transcendentally kind.' Natural laws were thus the statutes of a well governed universe that had been decreed by the Creator with the intention of promoting human happiness. Although Spencer lost his Christian faith as a teenager and later rejected any 'anthropomorphic' conception of the Deity, he nonetheless held fast to this conception at an almost sub-conscious level. At the same time, however, he owed far more than he would ever acknowledge to positivism, in particular in its conception of a philosophical system as the unification of the various branches of scientific knowledge. He also followed positivism in his insistence that it was only possible to have genuine knowledge of phenomena and hence that it was idle to speculate about the nature of the ultimate reality. The tension between positivism and his residual deism ran through the entire System of Synthetic Philosophy.
Spencer followed Comte in aiming for the unification of scientific truth; it was in this sense that his philosophy aimed to be 'synthetic.' Like Comte, he was committed to the universality of natural law, the idea that the laws of nature applied without exception, to the organic realm as much as to the inorganic, and to the human mind as much as to the rest of creation. The first objective of the Synthetic Philosophy was thus to demonstrate that there were no exceptions to being able to discover scientific explanations, in the form of natural laws, of all the phenomena of the universe. Spencer’s volumes on biology, psychology, and sociology were all intended to demonstrate the existence of natural laws in these specific disciplines. Even in his writings on ethics, he held that it was possible to discover ‘laws’ of morality that had the status of laws of nature while still having normative content, a conception which can be traced to Combe’s Constitution of Man.
The second objective of the Synthetic Philosophy was to show that these same laws led inexorably to progress. In contrast to Comte, who stressed only the unity of scientific method, Spencer sought the unification of scientific knowledge in the form of the reduction of all natural laws to one fundamental law, the law of evolution. In this respect, he followed the model laid down by the Edinburgh publisher Robert Chambers in his anonymous Vestiges of the Natural History of Creation (1844). Although often dismissed as a lightweight forerunner of Charles Darwin’s The Origin of Species, Chambers’ book was in reality a programme for the unification of science which aimed to show that Laplace’s nebular hypothesis for the origin of the solar system and Lamarck’s theory of species transformation were both instances (in Lewes' phrase) of 'one magnificent generalization of progressive development.' Chambers was associated with Chapman’s salon and his work served as the unacknowledged template for the Synthetic Philosophy.
C. EVOLUTION
The first clear articulation of Spencer’s evolutionary perspective occurred in his essay, 'Progress: Its Law and Cause', published in Chapman's Westminster Review in 1857, and which later formed the basis of the First Principles of a New System of Philosophy (1862). In it he expounded a theory of evolution which combined insights from Samuel Taylor Coleridge's essay 'The Theory of Life'—itself derivative from Friedrich von Schelling's Naturphilosophie—with a generalization of von Baer’s law of embryological development. Spencer posited that all structures in the universe develop from a simple, undifferentiated, homogeneity to a complex, differentiated, heterogeneity, while being accompanied by a process of greater integration of the differentiated parts. This evolutionary process could be found at work, Spencer believed, throughout the cosmos. It was a universal law, applying to the stars and the galaxies as much as to biological organisms, and to human social organization as much as to the human mind. It differed from other scientific laws only by its greater generality, and the laws of the special sciences could be shown to be illustrations of this principle.
This attempt to explain the evolution of complexity was radically different from that to be found in Darwin’s Origin of Species which was published two years later. Spencer is often, quite erroneously, believed to have merely appropriated and generalized Darwin’s work on natural selection. But although after reading Darwin's work he coined the phrase 'survival of the fittest' as his own term for Darwin's concept,[6] and is often misrepresented as a thinker who merely applied the Darwinian theory to society, he only grudgingly incorporated natural selection into his preexisting overall system. The primary mechanism of species transformation that he recognized was Lamarckian use-inheritance which posited that organs are developed or are diminished by use or disuse and that the resulting changes may be transmitted to future generations. Spencer believed that this evolutionary mechanism was also necessary to explain 'higher' evolution, especially the social development of humanity. Moreover, in contrast to Darwin, he held that evolution had a direction and an end-point, the attainment of a final state of equilibrium. He tried to apply the theory of biological evolution to sociology. He proposed that society was the product of change from lower to higher forms, just as in the theory of biological evolution, the lowest forms of life are said to be evolving into higher forms. Spencer claimed that man's mind had evolved in the same way from the simple automatic responses of lower animals to the process of reasoning in the thinking man. Spencer believed in two kinds of knowledge: knowledge gained by the individual and knowledge gained by the race. Intuition, or knowledge learned unconsciously, was the inherited experience of the race.
D. SOCIOLOGY
Spencer read with excitement the original positivist sociology of Auguste Comte. A philosopher of science, Comte had proposed a theory of sociocultural evolution that society progresses by a general law of three stages. Writing after various developments in biology, however, Spencer rejected what he regarded as the ideological aspects of Comte's positivism, attempting to reformulate social science in terms of evolutionary biology. One might broadly describe Spencer's sociology as socially Darwinistic (though strictly speaking he was a proponent of Lamarckism rather than Darwinism).
The evolutionary progression from simple, undifferentiated homogeneity to complex, differentiated heterogeneity was exemplified, Spencer argued, by the development of society. He developed a theory of two types of society, the militant and the industrial, which corresponded to this evolutionary progression. Militant society, structured around relationships of hierarchy and obedience, was simple and undifferentiated; industrial society, based on voluntary, contractually assumed social obligations, was complex and differentiated. Society, which Spencer conceptualized as a 'social organism' evolved from the simpler state to the more complex according to the universal law of evolution. Moreover, industrial society was the direct descendant of the ideal society developed in Social Statics, although Spencer now equivocated over whether the evolution of society would result in anarchism (as he had first believed) or whether it pointed to a continued role for the state, albeit one reduced to the minimal functions of the enforcement of contracts and external defense.
Though Spencer made some valuable contributions to early sociology, not least in his influence on structural functionalism, his attempt to introduce Lamarckian or Darwinian ideas into the realm of social science was unsuccessful. It was considered by many, furthermore, to be actively dangerous. Hermeneuticians of the period, such as Wilhelm Dilthey, would pioneer the distinction between the natural sciences (Naturwissenschaften) and human sciences (Geisteswissenschaften). In the 1890s, Émile Durkheim established formal academic sociology with a firm emphasis on practical social research. By the turn of the 20th century the first generation of German sociologists, most notably Max Weber, had presented methodological antipositivism.
E. ETHICS
The end point of the evolutionary process would be the creation of 'the perfect man in the perfect society' with human beings becoming completely adapted to social life, as predicted in Spencer’s first book. The chief difference between Spencer’s earlier and later conceptions of this process was the evolutionary timescale involved. The psychological—and hence also the moral—constitution which had been bequeathed to the present generation by our ancestors, and which we in turn would hand on to future generations, was in the process of gradual adaptation to the requirements of living in society. For example, aggression was a survival instinct which had been necessary in the primitive conditions of life, but was maladaptive in advanced societies. Because human instincts had a specific location in strands of brain tissue, they were subject to the Lamarckian mechanism of use-inheritance so that gradual modifications could be transmitted to future generations. Over the course of many generations the evolutionary process would ensure that human beings would become less aggressive and increasingly altruistic, leading eventually to a perfect society in which no one would cause another person pain.
However, for evolution to produce the perfect individual it was necessary for present and future generations to experience the 'natural' consequences of their conduct. Only in this way would individuals have the incentives required to work on self-improvement and thus to hand an improved moral constitution to their descendants. Hence anything that interfered with the 'natural' relationship of conduct and consequence was to be resisted and this included the use of the coercive power of the state to relieve poverty, to provide public education, or to require compulsory vaccination. Although charitable giving was to be encouraged even it had to be limited by the consideration that suffering was frequently the result of individuals receiving the consequences of their actions. Hence too much individual benevolence directed to the 'undeserving poor' would break the link between conduct and consequence that Spencer considered fundamental to ensuring that humanity continued to evolve to a higher level of development.
Spencer adopted a utilitarian standard of ultimate value—the greatest happiness of the greatest number—and the culmination of the evolutionary process would be the maximization of utility. In the perfect society individuals would not only derive pleasure from the exercise of altruism ('positive beneficence') but would aim to avoid inflicting pain on others ('negative beneficence'). They would also instinctively respect the rights of others, leading to the universal observance of the principle of justice – each person had the right to a maximum amount of liberty that was compatible with a like liberty in others. 'Liberty' was interpreted to mean the absence of coercion, and was closely connected to the right to private property. Spencer termed this code of conduct 'Absolute Ethics' which provided a scientifically-grounded moral system that could substitute for the supernaturally-based ethical systems of the past. However, he recognized that our inherited moral constitution does not currently permit us to behave in full compliance with the code of Absolute Ethics, and for this reason we need a code of 'Relative Ethics' which takes into account the distorting factors of our present imperfections.
Spencer's distinctive view of musicology was also related to his ethics. Spencer thought that the origin of music is to be found in impassioned oratory. Speakers have persuasive effect not only by the reasoning of their words, but by their cadence and tone—the musical qualities of their voice serve as "the commentary of the emotions upon the propositions of the intellect," as Spencer put it.
Music, conceived as the heightened development of this characteristic of speech, makes a contribution to the ethical education and progress of the species. "The strange capacity which we have for being affected by melody and harmony, may be taken to imply both that it is within the possibilities of our nature to realize those intenser delights they dimly suggest, and that they are in some way concerned in the realization of them. If so the power and the meaning of music become comprehensible; but otherwise they are a mystery."
Spencer's last years were characterized by a collapse of his initial optimism, replaced instead by a pessimism regarding the future of mankind. Nevertheless, he devoted much of his efforts in reinforcing his arguments and preventing the mis-interpretation of his monumental theory of non-interference.
F. AGNOSTICISM
Spencer's reputation among the Victorians owed a great deal to his agnosticism. He rejected theology as representing the 'impiety of the pious.' He was to gain much notoriety from his repudiation of traditional religion, and was frequently condemned by religious thinkers for allegedly advocating atheism and materialism. Nonetheless, unlike Huxley, whose agnosticism was a militant creed directed at ‘the unpardonable sin of faith’ (in Adrian Desmond’s phrase), Spencer insisted that he was not concerned to undermine religion in the name of science, but to bring about a reconciliation of the two utterly inscrutable.' He called this awareness of 'the Unknowable' and he presented worship of the Starting either from religious belief or from science, Spencer argued, we are ultimately driven to accept certain indispensable but literally inconceivable notions. Whether we are concerned with a Creator or the substratum which underlies our experience of phenomena, we can frame no conception of it. Therefore, Spencer concluded, religion and science agree in the supreme truth that the human understanding is only capable of 'relative' knowledge. This is the case since, owing to the inherent limitations of the human mind, it is only possible to obtain knowledge of phenomena, not of the reality ('the absolute') underlying phenomena. Hence both science and religion must come to recognize as the 'most certain of all facts that the Power which the Universe manifests to us is Unknowable as capable of being a positive faith which could substitute for conventional religion. Indeed, he thought that the Unknowable represented the ultimate stage in the evolution of religion, the final elimination of its last anthropomorphic vestiges.
G. POLITICAL VIEWS
Spencerian views in 21st century circulation derive from his political theories and memorable attacks on the reform movements of the late 19th century. He has been claimed as a precursor by libertarians and anarcho-capitalists. Economist Murray Rothbard called Social Statics "the greatest single work of libertarian political philosophy ever written." Spencer argued that the state was not an "essential" institution and that it would "decay" as voluntary market organization would replace the coercive aspects of the state. He also argued that the individual had a "right to ignore the state." As a result of this perspective, Spencer was harshly critical of patriotism. In response to being told that British troops were in danger during the Second Afghan War, he replied: "When men hire themselves out to shoot other men to order, asking nothing about the justice of their cause, I don’t care if they are shot themselves."
Politics in late Victorian Britain moved in directions that Spencer disliked, and his arguments provided so much ammunition for conservatives and individualists in Europe and America that they still are in use in the 21st century. The expression ‘There Is No Alternative’ (TINA), made famous by Prime Minister Margaret Thatcher, may be traced to its emphatic use by Spencer.
By the 1880s he was denouncing "the new Toryism" (that is, the "social reformist wing" of the Liberal party - the wing to some extent hostile to Prime Minister William Ewart Gladstone, this faction of the Liberal party Spencer compared to the interventionist "Toryism" of such people as the former Conservative party Prime Minister Benjamin Disraeli). In The Man versus the State (1884), he attacked Gladstone and the Liberal party for losing its proper mission (they should be defending personal liberty, he said) and instead promoting paternalist social legislation (what Gladstone himself called "Construction" an element in the modern Liberal party that he opposed). Spencer denounced Irish land reform, compulsory education, laws to regulate safety at work, prohibition and temperance laws, tax funded libraries, and welfare reforms. His main objections were threefold: the use of the coercive powers of the government, the discouragement given to voluntary self-improvement, and the disregard of the "laws of life." The reforms, he said, were tantamount to "socialism", which he said was about the same as "slavery" in terms of limiting human freedom. Spencer vehemently attacked the widespread enthusiasm for annexation of colonies and imperial expansion, which subverted all he had predicted about evolutionary progress from ‘militant’ to ‘industrial’ societies and states.
Spencer anticipated many of the analytical standpoints of later libertarian theorists such as Friedrich Hayek, especially in his "law of equal liberty", his insistence on the limits to predictive knowledge, his model of a spontaneous social order, and his warnings about the "unintended consequences" of collectivist social reforms.
H. GENERAL INFLUENCE
While most philosophers fail to achieve much of a following outside the academy of their professional peers, by the 1870s and 1880s Spencer had achieved an unparalleled popularity, as the sheer volume of his sales indicate. He was probably the first, and possibly the only, philosopher in history to sell over a million copies of his works during his own lifetime. In the United States, where pirated editions were still commonplace, his authorized publisher, Appleton, sold 368,755 copies between 1860 and 1903. This figure did not differ much from his sales in his native Britain, and once editions in the rest of the world are added in the figure of a million copies seems like a conservative estimate. As William James remarked, Spencer "enlarged the imagination, and set free the speculative mind of countless doctors, engineers, and lawyers, of many physicists and chemists, and of thoughtful laymen generally." The aspect of his thought that emphasized individual self-improvement found a ready audience in the skilled working class.
Spencer's influence among leaders of thought was also immense, though it was most often expressed in terms of their reaction to, and repudiation of, his ideas. As his American follower John Fiske observed, Spencer's ideas were to be found "running like the weft through all the warp" of Victorian thought. Such varied thinkers as Henry Sidgwick, T.H. Green, G.E. Moore, William James, Henri Bergson, and Émile Durkheim defined their ideas in relation to his. Durkheim’s Division of Labour in Society is to a very large extent an extended debate with Spencer, from whose sociology, many commentators now agree, Durkheim borrowed extensively.
In post-1863-Uprising Poland, many of Spencer's ideas became integral to the dominant fin-de-siècle ideology, "Polish Positivism". The leading Polish writer of the period, Bolesław Prus, hailed Spencer as "the Aristotle of the nineteenth century" and adopted Spencer's metaphor of society-as-organism, giving it a striking poetic presentation in his 1884 micro-story, "Mold of the Earth", and highlighting the concept in the introduction to his most universal novel, Pharaoh (1895).
The early 20th century was hostile to Spencer. Soon after his death, his philosophical reputation went into a sharp decline. Half a century after his death, his work was dismissed as a "parody of philosophy", and the historian Richard Hofstadter called him "the metaphysician of the homemade intellectual, and the prophet of the cracker-barrel agnostic." Nonetheless, Spencer’s thought had penetrated so deeply into the Victorian age that his influence did not disappear entirely.
In recent years, much more positive estimates have appeared, as well as a still highly negative estimate.
I. POLITICAL INFLUENCE
Despite his reputation as a Social Darwinist, Spencer's political thought has been open to multiple interpretations. His political philosophy could both provide inspiration to those who believed that individuals were masters of their fate, who should brook no interference from a meddling state, and those who believed that social development required a strong central authority. In Lochner v. New York, conservative justices of the United States Supreme Court could find inspiration in Spencer's writings for striking down a New York law limiting the number of hours a baker could work during the week, on the ground that this law restricted liberty of contract. Arguing against the majority's holding that a "right to free contract" is implicit in the due process clause of the Fourteenth Amendment, Oliver Wendell Holmes Jr. wrote: "The Fourteenth Amendment does not enact Mr. Herbert Spencer's Social Statics." Spencer has also been described as a quasi-anarchist, as well as an outright anarchist. Marxist theorist Georgi Plekhanov, in his 1909 book Anarchism and Socialism, labeled Spencer a "conservative Anarchist."
Spencer's ideas became very influential in China and Japan largely because he appealed to the reformers' desire to establish a strong nation-state with which to compete with the Western powers. His thought was introduced by the Chinese scholar Yen Fu, who saw his writings as a prescription for the reform of the Qing state. Spencer also influenced the Japanese Westernizer Tokutomi Soho, who believed that Japan was on the verge of transitioning from a "militant society" to an "industrial society," and needed to quickly jettison all things Japanese and take up Western ethics and learning. He also corresponded with Kaneko Kentaro, warning him of the dangers of imperialism. Savarkar writes in his Inside the Enemy Camp, about reading all of Spencer's works, of his great interest in them, of their translation into Marathi, and their influence on the likes of Tilak and Agarkar, and the affectionate sobriquet given to him in Maharashtra - Harbhat Pendse.
J. INFLUENCE ON LITERATURE
Spencer also exerted a great influence on literature and rhetoric. His 1852 essay, “The Philosophy of Style,” explored a growing trend of formalist approaches to writing. Highly focused on the proper placement and ordering of the parts of an English sentence, he created a guide for effective composition. Spencer’s aim was to free prose writing from as much "friction and inertia" as possible, so that the reader would not be slowed by strenuous deliberations concerning the proper context and meaning of a sentence. Spencer argued that it is the writer's ideal "To so present ideas that they may be apprehended with the least possible mental effort" by the reader.
He argued that by making the meaning as readily accessible as possible, the writer would achieve the greatest possible communicative efficiency. This was accomplished, according to Spencer, by placing all the subordinate clauses, objects and phrases before the subject of a sentence so that, when readers reached the subject, they had all the information they needed to completely perceive its significance. While the overall influence that “The Philosophy of Style” had on the field of rhetoric was not as far-reaching as his contribution to other fields, Spencer’s voice lent authoritative support to formalist views of rhetoric.
Spencer also had an influence on literature, as many novelists and short story authors came to address his ideas in their work. George Eliot, Leo Tolstoy, Thomas Hardy, Bolesław Prus, Abraham Cahan, D. H. Lawrence, Machado de Assis, Richard Austin Freeman, and Jorge Luis Borges all referenced Spencer. Arnold Bennett greatly praised First Principles, and the influence it had on Bennett may be seen in his many novels. Jack London went so far as to create a character, Martin Eden, a staunch Spencerian. It has also been suggested that the character of Vershinin in Anton Chekhov's play The Three Sisters is a dedicated Spencerian. H.G. Wells used Spencer's ideas as a theme in his novella, The Time Machine, employing them to explain the evolution of man into two species. It is perhaps the best testimony to the influence of Spencer’s beliefs and writings that his reach was so diverse. He influenced not only the administrators who shaped their societies’ inner workings, but also the artists who helped shape those societies' ideals and beliefs.
STUDI PERENCANAAN PENDIDIKAN
9 forecasting
Civilized men have long been occupied with the problems of projection. P.E. Rosove has identified the following twenty-two for forecasting:
1. Brainstorming (the authors)
2. Delphi technique
3. Expert opinion (the many contributors to this book)
4. Literary faction
5. Scenarios (chapter 1)
6. Historical analogy (chapter 2)
7. Historical sequences (chapter 2)
8. Content analysis (the whole book)
9. Social accounting (chapter 9)
10. Primary determinant
11. Time series (chapter 9)
12. Extrapolation (chapter9)
13. Contextual mapping
14. Morphological analysis (the comprehensive educational planning model of this book)
15. Relevance trees
16. Decision matrices (chapter 9)
17. Deterministic models
18. Probabilistic models
19. Gaming
20. Operational simulation
21. Cos-benefit analysis
22. Input/output tables (chapter 9)
At once we see the problem of forecasting as being intimately bound up with scientific methods and theory building. Many methods and theories are available but answers to cartain basic questions are neccssary to a forecasting technique.
How far should the forecast be carried? Are different periods recommended for different activities, e.g., projecting population, capital improvements, budgeting, and so on? How are the steps for wich the forecasts are made determined? Will the way the plan will be implemented affect the forecast?
To answerthese question, the following sections include the various considerations required for forecasting, some methods for forecasting for various aspects (people, plans movent, economics, and activities) of educational systems, and a projection of the educational system as a whole.
CONSIDWRATIONS REQUIRED FOR FORECASTING
Forecasting involves assumptions about likely condition. To determine the assumpation, two categories basic and special assumption can be established. Basic assumptions are about such factors as the number of births to occur, deaths, rate of population migration, the form of government, and political, economic, and social organizations.
Special assumptions center on essentially local conditions. Will there be a major recession or not? Will full employment be a reality? Will business continue in an up-down cycle? Will public policy permint exploitation of the local environment? What changes planned for will become a reality? Based on these variables and others, the problem then becomes one of selecting those assumption to be used for educational planning purposes.
Other considerations are related to observed data and their cause-and-effect relationships. There levels exist: first, a deterministic causality in which if one event occurs another occurs also; second in the probabilistic causality in which if an event occurs, a probability (p) exists another event will also happen; third, there is acirrelation in which an event occurs in association with another event but no observable cause-and-effect relationship exists between them.
Consideration must also be given to how far forecasts should be carred. Sometimes a twenty-five-to thirty-year plan (long-range planning, is demended; or a ten-to fifteen-year plan (middle-range planning) is required; or a more detailed plan (short-range planning) is needed. These three types of plans depend on wwhat is needed. In the past, short-range planning has been the dominant plan method with almost complete exclusion of the dominant plan method with almost complete exclusion of the other two types. Therefore no paths were available for the educational system to follow. As a result, educational programming was nearsighted in providing for the immediate needs of individuals. Comprehensive educational planning involves a selected path to be followed. The path will be precise for the early stages and increasingly fuzzy as the time period extends into the future.
The way the plan is implemented constitutes another consideration. As mentioned above, a plan is a charted path or a trajectory of changes that requires occur, thy must be noted in time for corrective actions to be applied. Also, if there are unforeseen conditions detrimental to the individual’s environment, controls should be such that remedial action must be measurable at suitable time intervals. The best milestones occur in census-taking years but conditions in the future may force shorter counting intervals.
Projection of varios aspect (people, employment needs, educational needs and so on) must be made simultaneously. The time intervals of these projections must be the same to allow comparisons in the actual state of affairs. A common practice is to set n,n+5, n 10,n+15. n +20, and so on, to fit the decennial count.
SOME FORECASTING METHODS
The most common forecast in use by educational planners is the population projection. Its use indicates the overriding priority already established for determining future educational resources. It forms a framework for a great deal of subsequent work in devising, testing evaluating, and implementing an educational plan. Most of the important decisions about educational services derived from population forecasts
One method for forecasting populations used by many educational planning agencies is the cohort-survival method. (see figure 9.1)
Age groups are extracted from the latest census. The first step requires the educational planner to take the appropriate age group and take from it the number of deaths appropriate for the group available from an abridged-life table. The next step estimates the number of net in-and-out migrations by age groups for the same interval of time ; the results are entered as the second adjustment. The sum of survivors and the in-and-out migrants from the original age group furnishes the estimate for the next higher age group at the beginning of the next five-year period.
The emptied slot of the previous age group for the same year is filled also from the previous age group of the previous year. The original slot, now empty, is filled by the application of the approximate fertility ratio to the number of famales of child-bearing age (usually fifteen to forty-four) at the beginning of the last period. Computer programs are available for quick processing.
The migration natural-increase method is similar in many respects to the one just described. Two components rater than three, as in the cohort-survival method, are used. As a result only total populations are capable of being forecast. Current estimates of population are taken and adjusted migration and natural increases on ayear-by-year until the forecast date is reached. Past net-migration rates are determined by past relationships between the direction and volume of net migration for both slow and rapid economic expansions. These figures are than projected to fit the economic outlook. Other approaches for determining net migration rates are used, such as employment forecasts or educational forecasts. Other resulting ratios based on total population are then extended by mathematical or graphical extrapolation. Natural increases are generally based on subjective extension of past minimum and maximum rates. These may be computed from recorded birth and death statistics. Caution should be used in projecting these figures, as past records are based on depression and wartime fluctuation in births. Table 9.1 illustrates the forecast procedure.
The mathematical and graphic method referred to are trend extrapolations by the least-squares method and by logistic curves. The assumption is made that some forces that operated in the past will also operate in the future. The arithmetic approach results in a straight-line projection and assumes the same numerical change for similar periods of time. The geometric projection is also a straight line but on semilogarthmic graph paper, signifiying similar rates of change over similar periods of time. The last-squares method for fitting a straight line is commonly used for representing total population data derived from points representing births, deaths, and net migration over time. This approach is most useful for short-term forecasting. (see figure 9.2) the ratio and apportionment methods are applicable to successively wider geographical ares, c.g., from county to subregion to state to regional to national levels. The requirements include a time series of population for the county level and a forecast for the national level. In ratio method using county and national levels the population data for the national level are noted. Next plotted are the population data over the same time period for the county level compared with the national level and the ratio derived are squares. A curve is fitted to the data and by least squares or graphic methods extrapolated to intersect the projected value for the national level at the given forecast date. The apportionment method is broadly similar. Instead of one level of difference, a series of ratios representing cach level are developed and plotted, also in a time series. Curves are fitted and these are then projected to the forecast date.
The matrix method, one of the latest and potentiality the most fruitful method, uses matrix algebra. The initial age and sex distribution is represented as a column vector. The differences between births and deaths are handled by a “survivorship matrix” which operates on the original vector to project the population through successive time periods.
Table 9.2 (matrix method) illustrates the point ;in this table b2, b3,b4,b5…bn are the age specific birth rates and s1, s2, s3, s4…..sn are probabilities of surviving from n to n+5, if a five-year interval is being used. Using a set of matrices makes possible a variety of forecasting procedures.
Economic forecasting methods fall into two groups the analitycal and the short-cut methods. One analytical method is input/output analysis. After the use of estimates for the various economic goods and services listed in the known input/output tabulation, and adjustment for dollar value and anticipated changes in the economy, the refined coefficients are than applied industry by industry to obtion the output for the forecast date. These data give total economic outputs. Estimates of forecast data on labor productivity are obtained by a projection of the dollar output per worker for all listed industries in the initial year of the study. The actual employment estimates are obtained by the diving of values for estimated future output by the appropriate values for output per worker. Obviously, this method depends on the availability of data and on technical know-how, but, if these problems are solved, educational planners can readily plan educational programs that are more appropriate for increasing efficiency in the economic development of education.
Other economic forecast tools are methods that use income statistics. The basic requirements of these methods are trend analysis of past production and past worker outputs and suitable national forecasts of both production and output per warkers. These data are untized by the ratio and apportionment and matrix methods but with minor modifications to fit the problem.
Some short-cut forecasting methods for economis are the apportionment technique and direct and indirect ratio procedures. The apportionment technique is superior the ratio procedures as it accounts for employment trends in related areas that share in overall trends. Another method for economic forecasting is the social accounts methods. Even though its development is in the initial stages, its potential value to the educational planers understanding of the economic environment warrants mention. The method is similar to the input/output analysis but it uses monay rather than production and employment as the measure of the interrelations within the economic system. it includes capital formatioan, ivestment, trade, and production. The matrix for income and expenditure relationships among all sectors is used to obtion projections of income each sector. Estimates of productivity by projected income per worker at the levels of employment are forecast.
Population and economi projrction have a wide range of application. The number of potentially new or rehabilited sepaces that will be required is indicated. This, in turn, influences activities, such as education. This process can be refined, for istance, one can compare the demand for social activities with the supply of students derived from population projections. The degree of sophistication for projecting place and activity needs will be controlled by the from of the population forecast. If a simple total population is used then a crude activity rate will result; if males and females are projected then separate male and female activity rates woll result ; if cohort-survival is used then activities can be projected in terms of age and sex groupings. If one knows the projected activities, the projected population, and the projected economic environment, than the number of projected places or spaces can be determined by a technique such as the matrix-method.
Projecting spaces must be done so that the activity and the space are related to the same areal unit. Second, the time intervals between the steps in projection should be the same. Third, it is the place or cost values, adaptations, physical appearances, sensory qualities, and so on. The object of projecting is to have the best possible data throughout the planning stages. This need is poiganantly demonstrated by the approximately 50 per cent of the schools now in operation that are incapable of housing new educational programs.
In summary, all of the relevant aspects of a place require projecting and at some trial interval such as a five-year interval. The objective is to show potential places that are capable of accommodating educational activities at future times. A combanition of various factors-people, economic, cultural, and others are involved.
Last, the projection of movement is primarily concerned with the patterns and volumes of future interaction. Patterns of movement are generally assoctied with a particular activity. This being so, the projrcted activities described by their characteristics-for example, number of students at a certain school, their parents’ per capita income, car ownership, and so on-make projecting patterns of movement possible. In this case the number of projected movements becomes the dependent variable X, and the characteristics by activity of the independent variables Y1, Y2, Y3 and so on. Using multiple regression analysis with the following from
X= A+B1Y1+B2Y2+B3Y3………Bm Ym
With A’s and B’s coefficesients derived in the cours of statistical analysis, the number of movements of each kind of projected activity by frequency by pupose, and by mode of movement is possible. Clearly movement forcasting is not a simple matter. Careful analysis, therefore, requires that projrctions of people, places, economics, and activities must be done in order to derive relationships among them
PROJECTING THE EDUCATIONAL SYSTEM AS A WHOLE
Projecting certaing parts of an educational system without considering the other parts impinging on the whole educational system is unrealistic. Our concern in comprehensive educational planning involves giding an controlling the educational pattering of people, places, movements, economic, and so on. It follows than that in projecting educational systems as a whole one must include all the parts. Given such- and such an educational policy with such-and-such assumptions about people’s behavior (a,b,c and so on) what changes in places (p,g,r and so on) and movements (x,y,z and so on) can be expected at time t2 t3 and t4? A model, as lowry wrote “…..consist of names, variables embedded in mathematical formulae…., numerical constants…. And a computational method….the pattern generated is typically a set of values of interest to the planner or decision- maker, each value tagged by geographical location and/or calendar date of occurance
Projecting a whole system must include an understanding of educational patterns and changes in the past assumption is that future relationships and coefficients can be derived. In our case the system as a whole is best modeled in a way that simulates changes in the five central featurs (people, place, movement, economics and activity) as they occur through time and that simulates the reaction of each to changes in the other.
A recursive model is the most promising for handling these conditions. It simulates the evaluation of the educational system in a series of steps by taking the output of one time-stage as the input of the next. This then becomes a trajectory showing the way the way system is expected to evolve through time.
Data describing the educational system are in many cases capable of being reduced to matrix and map forms. The matrices show the number of people in various places, or activities in various places, or a cost consist of a set of matrices and maps (people, places, movements, costs, activities) for each of the years 1972, 1977, 1987, and so on.
Civilized men have long been occupied with the problems of projection. P.E. Rosove has identified the following twenty-two for forecasting:
1. Brainstorming (the authors)
2. Delphi technique
3. Expert opinion (the many contributors to this book)
4. Literary faction
5. Scenarios (chapter 1)
6. Historical analogy (chapter 2)
7. Historical sequences (chapter 2)
8. Content analysis (the whole book)
9. Social accounting (chapter 9)
10. Primary determinant
11. Time series (chapter 9)
12. Extrapolation (chapter9)
13. Contextual mapping
14. Morphological analysis (the comprehensive educational planning model of this book)
15. Relevance trees
16. Decision matrices (chapter 9)
17. Deterministic models
18. Probabilistic models
19. Gaming
20. Operational simulation
21. Cos-benefit analysis
22. Input/output tables (chapter 9)
At once we see the problem of forecasting as being intimately bound up with scientific methods and theory building. Many methods and theories are available but answers to cartain basic questions are neccssary to a forecasting technique.
How far should the forecast be carried? Are different periods recommended for different activities, e.g., projecting population, capital improvements, budgeting, and so on? How are the steps for wich the forecasts are made determined? Will the way the plan will be implemented affect the forecast?
To answerthese question, the following sections include the various considerations required for forecasting, some methods for forecasting for various aspects (people, plans movent, economics, and activities) of educational systems, and a projection of the educational system as a whole.
CONSIDWRATIONS REQUIRED FOR FORECASTING
Forecasting involves assumptions about likely condition. To determine the assumpation, two categories basic and special assumption can be established. Basic assumptions are about such factors as the number of births to occur, deaths, rate of population migration, the form of government, and political, economic, and social organizations.
Special assumptions center on essentially local conditions. Will there be a major recession or not? Will full employment be a reality? Will business continue in an up-down cycle? Will public policy permint exploitation of the local environment? What changes planned for will become a reality? Based on these variables and others, the problem then becomes one of selecting those assumption to be used for educational planning purposes.
Other considerations are related to observed data and their cause-and-effect relationships. There levels exist: first, a deterministic causality in which if one event occurs another occurs also; second in the probabilistic causality in which if an event occurs, a probability (p) exists another event will also happen; third, there is acirrelation in which an event occurs in association with another event but no observable cause-and-effect relationship exists between them.
Consideration must also be given to how far forecasts should be carred. Sometimes a twenty-five-to thirty-year plan (long-range planning, is demended; or a ten-to fifteen-year plan (middle-range planning) is required; or a more detailed plan (short-range planning) is needed. These three types of plans depend on wwhat is needed. In the past, short-range planning has been the dominant plan method with almost complete exclusion of the dominant plan method with almost complete exclusion of the other two types. Therefore no paths were available for the educational system to follow. As a result, educational programming was nearsighted in providing for the immediate needs of individuals. Comprehensive educational planning involves a selected path to be followed. The path will be precise for the early stages and increasingly fuzzy as the time period extends into the future.
The way the plan is implemented constitutes another consideration. As mentioned above, a plan is a charted path or a trajectory of changes that requires occur, thy must be noted in time for corrective actions to be applied. Also, if there are unforeseen conditions detrimental to the individual’s environment, controls should be such that remedial action must be measurable at suitable time intervals. The best milestones occur in census-taking years but conditions in the future may force shorter counting intervals.
Projection of varios aspect (people, employment needs, educational needs and so on) must be made simultaneously. The time intervals of these projections must be the same to allow comparisons in the actual state of affairs. A common practice is to set n,n+5, n 10,n+15. n +20, and so on, to fit the decennial count.
SOME FORECASTING METHODS
The most common forecast in use by educational planners is the population projection. Its use indicates the overriding priority already established for determining future educational resources. It forms a framework for a great deal of subsequent work in devising, testing evaluating, and implementing an educational plan. Most of the important decisions about educational services derived from population forecasts
One method for forecasting populations used by many educational planning agencies is the cohort-survival method. (see figure 9.1)
Age groups are extracted from the latest census. The first step requires the educational planner to take the appropriate age group and take from it the number of deaths appropriate for the group available from an abridged-life table. The next step estimates the number of net in-and-out migrations by age groups for the same interval of time ; the results are entered as the second adjustment. The sum of survivors and the in-and-out migrants from the original age group furnishes the estimate for the next higher age group at the beginning of the next five-year period.
The emptied slot of the previous age group for the same year is filled also from the previous age group of the previous year. The original slot, now empty, is filled by the application of the approximate fertility ratio to the number of famales of child-bearing age (usually fifteen to forty-four) at the beginning of the last period. Computer programs are available for quick processing.
The migration natural-increase method is similar in many respects to the one just described. Two components rater than three, as in the cohort-survival method, are used. As a result only total populations are capable of being forecast. Current estimates of population are taken and adjusted migration and natural increases on ayear-by-year until the forecast date is reached. Past net-migration rates are determined by past relationships between the direction and volume of net migration for both slow and rapid economic expansions. These figures are than projected to fit the economic outlook. Other approaches for determining net migration rates are used, such as employment forecasts or educational forecasts. Other resulting ratios based on total population are then extended by mathematical or graphical extrapolation. Natural increases are generally based on subjective extension of past minimum and maximum rates. These may be computed from recorded birth and death statistics. Caution should be used in projecting these figures, as past records are based on depression and wartime fluctuation in births. Table 9.1 illustrates the forecast procedure.
The mathematical and graphic method referred to are trend extrapolations by the least-squares method and by logistic curves. The assumption is made that some forces that operated in the past will also operate in the future. The arithmetic approach results in a straight-line projection and assumes the same numerical change for similar periods of time. The geometric projection is also a straight line but on semilogarthmic graph paper, signifiying similar rates of change over similar periods of time. The last-squares method for fitting a straight line is commonly used for representing total population data derived from points representing births, deaths, and net migration over time. This approach is most useful for short-term forecasting. (see figure 9.2) the ratio and apportionment methods are applicable to successively wider geographical ares, c.g., from county to subregion to state to regional to national levels. The requirements include a time series of population for the county level and a forecast for the national level. In ratio method using county and national levels the population data for the national level are noted. Next plotted are the population data over the same time period for the county level compared with the national level and the ratio derived are squares. A curve is fitted to the data and by least squares or graphic methods extrapolated to intersect the projected value for the national level at the given forecast date. The apportionment method is broadly similar. Instead of one level of difference, a series of ratios representing cach level are developed and plotted, also in a time series. Curves are fitted and these are then projected to the forecast date.
The matrix method, one of the latest and potentiality the most fruitful method, uses matrix algebra. The initial age and sex distribution is represented as a column vector. The differences between births and deaths are handled by a “survivorship matrix” which operates on the original vector to project the population through successive time periods.
Table 9.2 (matrix method) illustrates the point ;in this table b2, b3,b4,b5…bn are the age specific birth rates and s1, s2, s3, s4…..sn are probabilities of surviving from n to n+5, if a five-year interval is being used. Using a set of matrices makes possible a variety of forecasting procedures.
Economic forecasting methods fall into two groups the analitycal and the short-cut methods. One analytical method is input/output analysis. After the use of estimates for the various economic goods and services listed in the known input/output tabulation, and adjustment for dollar value and anticipated changes in the economy, the refined coefficients are than applied industry by industry to obtion the output for the forecast date. These data give total economic outputs. Estimates of forecast data on labor productivity are obtained by a projection of the dollar output per worker for all listed industries in the initial year of the study. The actual employment estimates are obtained by the diving of values for estimated future output by the appropriate values for output per worker. Obviously, this method depends on the availability of data and on technical know-how, but, if these problems are solved, educational planners can readily plan educational programs that are more appropriate for increasing efficiency in the economic development of education.
Other economic forecast tools are methods that use income statistics. The basic requirements of these methods are trend analysis of past production and past worker outputs and suitable national forecasts of both production and output per warkers. These data are untized by the ratio and apportionment and matrix methods but with minor modifications to fit the problem.
Some short-cut forecasting methods for economis are the apportionment technique and direct and indirect ratio procedures. The apportionment technique is superior the ratio procedures as it accounts for employment trends in related areas that share in overall trends. Another method for economic forecasting is the social accounts methods. Even though its development is in the initial stages, its potential value to the educational planers understanding of the economic environment warrants mention. The method is similar to the input/output analysis but it uses monay rather than production and employment as the measure of the interrelations within the economic system. it includes capital formatioan, ivestment, trade, and production. The matrix for income and expenditure relationships among all sectors is used to obtion projections of income each sector. Estimates of productivity by projected income per worker at the levels of employment are forecast.
Population and economi projrction have a wide range of application. The number of potentially new or rehabilited sepaces that will be required is indicated. This, in turn, influences activities, such as education. This process can be refined, for istance, one can compare the demand for social activities with the supply of students derived from population projections. The degree of sophistication for projecting place and activity needs will be controlled by the from of the population forecast. If a simple total population is used then a crude activity rate will result; if males and females are projected then separate male and female activity rates woll result ; if cohort-survival is used then activities can be projected in terms of age and sex groupings. If one knows the projected activities, the projected population, and the projected economic environment, than the number of projected places or spaces can be determined by a technique such as the matrix-method.
Projecting spaces must be done so that the activity and the space are related to the same areal unit. Second, the time intervals between the steps in projection should be the same. Third, it is the place or cost values, adaptations, physical appearances, sensory qualities, and so on. The object of projecting is to have the best possible data throughout the planning stages. This need is poiganantly demonstrated by the approximately 50 per cent of the schools now in operation that are incapable of housing new educational programs.
In summary, all of the relevant aspects of a place require projecting and at some trial interval such as a five-year interval. The objective is to show potential places that are capable of accommodating educational activities at future times. A combanition of various factors-people, economic, cultural, and others are involved.
Last, the projection of movement is primarily concerned with the patterns and volumes of future interaction. Patterns of movement are generally assoctied with a particular activity. This being so, the projrcted activities described by their characteristics-for example, number of students at a certain school, their parents’ per capita income, car ownership, and so on-make projecting patterns of movement possible. In this case the number of projected movements becomes the dependent variable X, and the characteristics by activity of the independent variables Y1, Y2, Y3 and so on. Using multiple regression analysis with the following from
X= A+B1Y1+B2Y2+B3Y3………Bm Ym
With A’s and B’s coefficesients derived in the cours of statistical analysis, the number of movements of each kind of projected activity by frequency by pupose, and by mode of movement is possible. Clearly movement forcasting is not a simple matter. Careful analysis, therefore, requires that projrctions of people, places, economics, and activities must be done in order to derive relationships among them
PROJECTING THE EDUCATIONAL SYSTEM AS A WHOLE
Projecting certaing parts of an educational system without considering the other parts impinging on the whole educational system is unrealistic. Our concern in comprehensive educational planning involves giding an controlling the educational pattering of people, places, movements, economic, and so on. It follows than that in projecting educational systems as a whole one must include all the parts. Given such- and such an educational policy with such-and-such assumptions about people’s behavior (a,b,c and so on) what changes in places (p,g,r and so on) and movements (x,y,z and so on) can be expected at time t2 t3 and t4? A model, as lowry wrote “…..consist of names, variables embedded in mathematical formulae…., numerical constants…. And a computational method….the pattern generated is typically a set of values of interest to the planner or decision- maker, each value tagged by geographical location and/or calendar date of occurance
Projecting a whole system must include an understanding of educational patterns and changes in the past assumption is that future relationships and coefficients can be derived. In our case the system as a whole is best modeled in a way that simulates changes in the five central featurs (people, place, movement, economics and activity) as they occur through time and that simulates the reaction of each to changes in the other.
A recursive model is the most promising for handling these conditions. It simulates the evaluation of the educational system in a series of steps by taking the output of one time-stage as the input of the next. This then becomes a trajectory showing the way the way system is expected to evolve through time.
Data describing the educational system are in many cases capable of being reduced to matrix and map forms. The matrices show the number of people in various places, or activities in various places, or a cost consist of a set of matrices and maps (people, places, movements, costs, activities) for each of the years 1972, 1977, 1987, and so on.
AYAT KEPEMIMPINAN
A. PENDAHULUAN
Manusia adalah makhluk sosial yang tidak dapat hidup sendiri. Dalam hidup, manusia selalau berinteraksi dengan sesama serta dengan lingkungan. Manusia adalah makhluk Tuhan yang paling tinggi dibanding makhluk Tuhan lainnya. Manusia di anugerahi kemampuan untuk berpikir, kemampuan untuk memilah dan memilih mana yang baik dan mana yang buruk. Dengan kelebihan itulah manusia seharusnya mampu mengelola lingkungan dengan baik.
Tidak hanya lingkungan yang perlu dikelola dengan baik, kehidupan sosial manusiapun perlu dikelola dengan baik. Untuk itulah dibutuhkan sumber daya manusia yang berkualitas. Sumber daya yang berjiwa pemimpin.
Dengan berjiwa pemimpin manusia akan dapat mengelola diri, kelompok dan lingkungan dengan baik. Khususnya dalam penanggulangan masalah yang relatif pelik dan sulit. Disinilah dituntut kearifan seorang pemimpin dalam mengambil keputusan agar masalah dapat terselesaikan dengan baik. Persoalan kepemimpinan selalu memberikan kesan yang menarik. Literatur-literatur tentang kepemimpinan senantiasa memberikan penjelasan bagaimana menjadi pemimpin yang baik, sikap dan gaya yang sesuai dengan situasi kepemimpinan, dan syarat-syarat pemimpin yang baik. Suatu kelompok, organisasi bahkan negara akan berhasil atau bahkan gagal sebagian besar ditentukan oleh kepemimpinan. Suatu ungkapan yang mulia mengatakan bahwa pemimpinlah yang bertanggungjawab atas kegagalan pelaksanaan suatu pekerjaan. Hal ini menunjukkan bahkan suatu ungkapan yang mendudukkan posisi pemimpin dalam suatu kelompok pada posisi
yang penting.
Demikian juga pemimpin dimanapun letaknya akan selalu mempunyai beban untuk mempertanggungjawabkan kepemimpinannya. Membicarakan kepemimpinan memang menarik, dan dapat dimulai dari sudut mana saja ia akan diteropong. Dari waktu ke waktu kepemimpinan menjadi perhatian manusia. Ada yang berpendapat bahwa kepemimpinan sama tuanya dengan sejarah manusia. Kepemimpinan dibutuhkan manusia, karena adanya suatu keterbatasan dan kelebihan-kelebihan manusia.
Menjadi pemimpin bukanlah hal mudah, membutuhkan potensi dan keuletan yang luar biasa,bukan saja kemampuan menggerakan orang secara fisik tetapi kemampuan memanage diri dan lingkungan. Pemimpin harus menjadi teladan, membawa lingkungan sekitarnya menuju kehidupan yang lebih baik.
Makalah ini akan membahas seputar kepemimpinan. Definisi Pemimpin, tugas pokok, fungsi pemimpin dan sebagainya sebagai upaya pendalaman dan pemahaman materi tentang kepemimpinan (Leadership).
B. PEMBAHASAN
A. Pengertian Kepemimpinan & Pemimpin
Definisi Kepemimpinan antara lain :
1. Hemhill & Coon (1995)
Kepemimpinan adalah perilaku dari seorang individu yang memimpin aktifitas-aktifitas suatu kelompok kesuatu tujuan yang ingin dicapai bersama (shared goal).
2. William G. Scott (1962)
Kepemimpinan adalah sebagai proses mempengaruhi kegiatan yang diorganisir dalam kelompok di dalam usahanya mencapai suatu tujuan yang telah ditentukan.
3. Stephen J.Carrol & Henry L.Tosj (1977)
Kepemimpinan adalah proses mempengaruhi orang-orang lain untuk melakukan apa yang kamu inginkan dari mereka untuk mengerjakannya.
4. Dr. Thomas Gordon
“Group Centered Leadership”. A way of releasing creative power of groups.
Kepemimpinan dapat dikonsepsualisasikan sebagai suatu interaksi antara seseorang dengan suatu kelompok, tepatnya antara seorang dengan anggota-anggota kelompok setiap peserta didalam interaksi memainkan peranan dan dengan cara-cara tertentu peranan itu harus dipilah-pilahkan dari suatu dengan yang lain. Dasar pemilihan merupakan soal pengaruh, pemimpin Mempengaruhi dan orang lain dipengaruhi.
5. Tannenbaum, Weschler,& Massarik (1961)
Kepemimpinan adalah pengaruh antar pribadi, yang dijalankan dalam situasi tertentu, serta diarahkan melalui proses komunikasi, kearah pencapaian satu atau beberapa tujuan tertentu.
6. P. Pigors (1935)
Kepemimpinan adalah suatu proses saling mendorong melalui keberhasilan interaksi dari perbedaan perbedaan individu, mengontrol daya manusia dalam mengejar tujuan bersama.
Definisi pemimpin menurut para ahli dan dalam beberapa kamus modern diantaranya :
1. Miftha Thoha dalam bukunya Prilaku Organisasi (1983 : 255)
Pemimpin adalah seseorang yang memiliki kemampuan memimpin, artinya memiliki kemampuan untuk mempengaruhi orang lain atau kelompok tanpa mengindahkan bentuk alasannya.
2. Kartini Kartono (1994 . 33)
Pemimpin adalah seorang pribadi yang memiliki kecakapan dan kelebihan khususnya kecakapan dan kclebihan disatu bidang, sehingga dia mampu mempengaruhi orang-orang lain untuk bersama-sama melakukan aktivitas-aktivitas tertentu, demi pencapaian satu atau beberapa tujuan.
3. John Gage Allee
Leader…a guide;a conductor; a commander”pemimpin itu ialah pemandu, penunjuk komandan.
4. Jim Collin
Mendefinisikan pemimpin memiliki beberapa tingkatan, terendah adalah pemimipin yang andal, kemudian pemimpin yang menjadi bagian dalam tim, lalu pemimpin yang memiliki visi, tingkat yang paling tinggi adalah pemimpin yang bekerja bukan berdasarkan ego pribadi, tetapi untuk kebaikan organisasi dan bawahannya.
5. Modern Dictionary Of Sociology (1996)
Pemimpin (leader) adalah seseorang yang menempati peranan sentral atau posisi dominan dan pengaruh dalam kelompok (a person who occupies a central role or position of dominance and influence in a group).
6. I. Redl dalam “Group Emotion and Leadership”.
Pemimpin adalah seorang yang menjadi titik pusat yang mengintegrasikan kelompok.
7. J.I. Brown dalam “ Psychology and the Social Order”.
Pemimpin tidak dapat dipisahkan dengan kelompok, tetapi dapat dipandang sebagai suatu posisi yang memiliki potensi yang tinggi dibidangnya.
8. Kenry Pratt Fairchild dalam “Dictionary of Sociologi and Related Sciences”.
Pemimpin dapat dibedakan dalam 2 arti :
- Pemimpin arti luas, seorang yang memimpin dengan cara mengambil inisiatif tingkah laku masyarakat secara mengarahkan, mengorganisir atau mengawasi usaha-usaha orang lain baik atas dasar prestasi, kekuasaan atau kedudukan.
- Pemimpin arti sempit, seseorang yang memimpin dengan alat-alat yang menyakinkan, sehingga para pengikut menerimanya secara suka rela.
9. Dr. Phil. Astrid S. Susanto
Pemimpin adalah orang yang dianggap mempunyai pengaruh terhadap sekelompok orang banyak.
10. Ensiklopedia Administrasi (disusun oleh staf Dosen Balai Pembinaan Administrasi Universitas Gadjah Mada)
Pemimpin (Leader) adalah orang yang melakukan kegiatan atau proses mempengaruhi orang lain dalam suatu situasi tertentu, melalui proses komunikasi, yang diarahkan guna mencapai tujuan/tujuan-tujuan tertentu.
1.A. KEPEMIMPINAN DALAM ISLAM
1. Pemimpin yang Maha Muthlaq (absolut) hanyalah Allah SWT
“Maha Suci Allah Yang di tangan-Nyalah segala kerajaan, dan Dia Maha Kuasa atas segala sesuatu,” (QS. al-Mulk 67:1)
“Dan Kepunyaan Allah-lah Kerajaan langit dan bumi serta apa yang ada di antara keduanya. Dan kepada Allah-lah kembali (segala sesuatu) (QS. Al-Ma’idah 5:18)
“Ikutilah apa yang Diturunkan kepadamu dari Tuhanmu dan janganlah kamu mengikuti pemimpin-pemimpin selain-Nya. Amat sedikitlah kamu mengambil pelajaran (daripadanya).” (QS. Al-A’raf 7:3)
Maka sudah selayaknya tidak ada perintah-perintah yang menyalahi keinginan Pemimpin tunggal ini.
2. “Kepemimpinan” Allah SWT terhadap alam ini sebagian didelegasikan kepada manusia sesuai dengan kehendak-Nya
Katakanlah: “Wahai Tuhan Yang mempunyai kerajaan, Engkau berikan kerajaan kepada orang yang Engkau kehendaki dan Engkau cabut kerajaan dari orang yang Engkau kehendaki …” (QS. Ali ‘Imran 3:26)
3. Sesuai dengan adanya perbedaan-perbedaan yang ada pada manusia, maka tingkat kepemimpinan yang dipercayakan oleh Allah pun berbeda-beda pula
“Dan Dia-lah yang Menjadikan kamu Penguasa-penguasa di bumi dan Dia Meninggikan sebagian kamu atas sebagian (yang lain) beberapa Derajat, untuk Mengujimu tentang apa yang Diberikan-Nya kepadamu. Sesungguhnya Tuhan-mu amat cepat Siksaan-Nya, dan sesungguhnya Dia Maha Pengampun lagi Maha Penyayang.” (QS. Al-An’am 6:165)
4. Dalam usaha menegakkan agama, memperjuangkan kebenaran, memperjuangkan cita-cita, Allah mencintai mereka yang melakukannya dengan organisasi yang rapih (ash-Shaf 4), yang untuk itu sudah barang tentu memerlukan pemimpin.
Allah mencintai orang-orang yang berjuang di jalan-Nya dalam barisan yang teratur, seolah-olah mereka adalah bangunan yang kokoh. (QS Ash Shaff 61:4)
5. Status kepemimpinan yang ada pada manusia hanya sebagai amanat dari Allah SWT (HR. Muslim) yang sewaktu-waktu diberikan kepada seseorang dan direnggut dari seseorang (Ali ‘Imran 26)
1.B. WAJIB ADANYA PEMIMPIN DALAM BERAMAL
Dalam segala aktivitasnya, muslim harus memiliki pemimpin.
Rasulullah saw. bersabda apabila tiga orang sedang bepergian maka angkatlah salah satunya sebagai ketua.
1.C. RUANG LINGKUP KEPEMIMPINAN
a. Manusia kepada manusia lain (QS. Al-An’am 6:165)
b. Suami/Ayah kepada keluarga
“Hai orang-orang yang beriman, peliharalah dirimu dan keluargamu dari api neraka yang bahan bakarnya adalah manusia dan batu; penjaganya malaikat-malaikat yang kasar, yang keras, yang tidak mendurhakai Allah terhadap apa yang Diperintahkan-Nya kepada mereka dan selalu mengerjakan apa yang diperintahkan.” (QS. At-Tahriim 66:6)
c. Laki-laki terhadap perempuan
“Kaum laki-laki itu adalah pemimpin bagi kaum wanita, oleh karena Allah telah Melebihkan sebagian mereka (laki-laki) atas sebagian yang lain (wanita)…” (QS. An-Nisaa 4:34)
d. Setiap manusia kepada dirinya sendiri
“Tiap-tiap kamu adalah pemimpin dan setiap kamu akan dimintai pertanggung jawaban tentang rakyatnya. Pemerintah adalah pemimpin dan bertanggung jawab terhadap rakyatnya. Lelaki itu adalah pemimpin dan bertanggung jawab terhadap keluarganya. Wanita itu adalah pemimpin dalam rumah suaminya dan bertanggung jawab terhadap yang dimpimpinnnya (suami dan anak). Pembantu itu adalah pemimpin dalam menjaga harta majikannya dan bertanggung jawab terhadap yang dipimpinnya.” (Muttafaq’alaih)
“Dan tiap-tiap mereka akan datang kepada Allah pada hari kiamat dengan sendiri-sendiri.” (QS.Maryam 19:95)
e. Manusia kepada makhluk Allah lainnya
“Ingatlah ketika Tuhan-mu Berfirman kepada para Malaikat, “Sesungguhnya Aku hendak Menjadikan seorang Khalifah di muka bumi.” Mereka berkata, “Mengapa Engkau hendak Menjadikan (Khalifah) di bumi itu orang yang akan membuat kerusakan padanya dan menumpahkan darah, padahal kami senantiasa bertasbih dengan memuji Engkau dan menyuci-kan Engkau?” Tuhan Berfirman, “Sesungguhnya Aku Menge-tahui apa yang tidak kamu ketahui.” (QS. Al Baqarah 2:30)
Sebaik-baik pemimpin :
“Sebaik-baik pemimpinmu ialah yang kamu cintai dan cinta pada kamu dan kamu do’akan dan mereka mendo’akan kamu. Dan sejahat-jahat pemimpinmu ialah mereka yang kamu benci dan membenci kamu, dan kamu kutuk dan mengutuk kamu. Sahabat bertanya: Bolehkan kami menen-tang (melawan) mereka? Jawabnya: Tidak, selama mereka tetap menegakkan shalat.” (HR. Muslim)
1.D. KEWAJIBAN PEMIMPIN KEPADA PENGIKUT
1. Menyampaikan amanat dengan adil :
“Apabila seorang hamba (manusia) yang diberikan kekuasaan memimpin rakyat mati, sedangkan di hari matinya dia telah mengkhianati rakyatnya maka Allah mengharamkan surga kepadanya.” (Muttafaq’alaih)
Bersabda Nabi saw. : Tujuh macam orang yang bakal dinaungi Allah di bawah naungan-Nya, pada hari tiada naungan kecuali naungan Allah; (1) Pemimpin (raja) yang adil. (2) Pemuda yang rajin dalam ibadat kepada Allah. (3) Seorang yang selalu gandrung hatinya pada masjid. (4) Dua orang yang kasih sayang karena Allah, baik di waktu berkumpul atau berpisah. (5) Seorang lelaki yang diajak berzina oleh wanita bangsawan cantik kemudian ia berkata: Saya takut kepada Allah. (6) Seorang bersedekah dengan diam-diam sehingga tangan yang sebelah kanan tidak tahu apa yang disedekahkan oleh tangan sebelah kirinya. (7) Seorang yang ingat (berdzikir) pada Allah dengan sendirian, maka mencucurkan air mata. (HR. Bukhari, Muslim)
“Sesungguhnya orang-orang yang berlaku adil, kelak di sisi Allah ditempatkan di atas mimbar dari cahaya, ialah mereka yang adil dalam hukum terhadap keluarga dan apa saja yang diserahkan (dikuasakan) kepada mereka.” (HR. Muslim)
2. Menunjukkan ummatnya pada segala kebaikan yang ia ketahui dan memperingatkan mereka dari bahaya yang ia ketahui.
“Kamu adalah umat yang terbaik yang dilahirkan untuk manusia, menyuruh kepada yang makruf dan mencegah dari yang mungkar, dan beriman kepada Allah. “ (Ali Imran 3:110)
“Tiada seorang Nabi sebelumku melainkan ia berkewajiban menunjukkan ummatnya pada segala kebaikan yang ia ketahui dan memperingatkan mereka dari bahaya yang ia ketahui.” (HR. Muslim)
3. Tugas utama seorang pemimpin :
Sebagai penengah
Sebagai pengawas
Sebagai koordinator
Sebagai pengambil kebijakan
Sebagai penanggung jawab
Sebagai motivator
1.E. KEWAJIBAN PENGIKUT KEPADA PEMIMPIN
1. Setiap mu’min wajib patuh dan taat sebatas kekuatannya kepada pemimpin yang dipilihnya, kecuali apabila perintahnya bertentangan dengan perintah Allah
“Seorang muslim wajib mendengar, ta’at pada pemerintah-nya, dalam apa yang disetujui atau tidak disetujui, kecuali jika diperintah ma’siat. Maka apabila disuruh ma’siat, maka tidak wajib mendengar dan tidak wajib ta’at. (HR. Bukhari, Muslim)
Ibnu Umar r.a. berkata: Kami jika berbai’at pada Rasulullah saw. atas mendengar dan ta’at, maka Nabi saw. berkata: Dalam apa yang kamu dapat mengerjakan (melaksanakan). Atau dalam batas kekuatanmu. (HR. Bukhari, Muslim)
“Kamu harus patuh dan taat dalam keadaan sulit maupun mudah, dalam keadaan semangat maupun tidak senang, dan jangan bersikap egois.” (HR. Muslim)
2. Amar Makruf Nahi Mungkar
Sesungguhnya manusia itu benar-benar berada dalam kerugian, kecuali orang-orang yang beriman dan mengerjakan amal saleh dan saling nasehat menasehati dalam mentaati kebenaran dan kesabaran” (Al Ashr 103:2-3)
1.F. SELURUH BENTUK KEPEMIMPINAN AKAN DIMINTAI PERTANGGUNG JAWABANNYA
Abu Dzarr r.a. berkata: Ya Rasulullah tidakkah kau memberi jabatan apa-apa kepadaku? Maka Rasulullah memukul bahuku sambil berkata: Hai Abu Dzarr kau seorang yang lemah dan jabatan itu sebagai amanat yang pada hari qiamat hanya akan menjadi penyesalan dan kehinaan. Kecuali orang yang dapat menunaikan hak kewajibannya dan memenuhi tanggung jawabnya. (HR. Muslim)
1.G. HAL-HAL YANG MERINGANKAN BEBAN QIYADAH
Hal-hal yang membantu terlaksananya tugas pemimpin :
1. Ikhlas karena Allah
Allah akan menolong orang ikhlas dengan menghimpunkan orang-orang jujur dan ikhlas lainnya untuk berdiri bersamanya dengan penuh kejujuran dan keikhlasan.
2. Muroqobatullah
Kepekaan ini akan mendorongnya untuk selalu cepat berbuat kebaikan dan memperbaiki amal usahanya serta mendorong untuk selalu meningkatkan derajat ihsan.
3. Optimis dan Do’a
Jika ia menghadapi kesulitan, ia hanya mengadu kepada Allah swt. Dia senantiasa mengontrol perasaannya sehingga ia selalu dalam keyakinan bahwa keberhasilan usahanya adalah semata-mata qudrat, kekuasaan dan perencanaan Allah swt.
4. Tanggung jawab
Memiliki rasa tanggung jawab besar yang dapat mendorongnya untuk selalu menjaga diri dalam memegang amanah. Ia harus menyadari, waspada dan sungguh-sungguh dalam berusaha dengan mengerahkan seluruh kemampuan, serta mau berkorban dalam melaksanakan tugas dan amanah yang dibebankan kepadanya. Jika seorang pemimpin kurang bertanggung jawab, dia akan lemah cita-cita dan kemauan dalam melaksanakan tugasnya. Tidak ada kemauan keras untuk menyempurnakan pelaksanaan tugas-tugasnya, sekalipun ia memiliki berbagai peluang, fasilitas dan peralatan modern.
5. Memprioritaskan tarbiyah
Pimpinan harus memberikan perhatian yang cukup kepada masalah pendidikan (tarbiyah), menyiapkan kader dan calon pengganti. Sistem tarbiyah akan melahirkan individu-individu yang baik dan mampu memikul tanggung jawab yang dapat meringankan beban pimpinan
6. Ukhuwwah
Sebab rasa kasih sayang dan ukhuwwah dapat melahirkan suasana saling pengertian, syura, kerja sama dan tolong menolong dalam mengatasi berbagai rintangan. Sebaliknya, jika tidak terwujud maka akan timbul perselisihan yang merusak suasana saling pengertian dan akan menambah beban pemimpin
7. Perencanaan kerja
Pimpinan harus benar-benar merencanakan program yang tepat, menentukan tujuan, tahapan, cara, sarana, persiapan-persiapan sesuai dengan kemampuan.
8. Membakar semangat pengikut
Pimpinan harus selalu bersungguh-sungguh menyalakan cita-cita, mengukuhkan tekad dan membangkitkan harapan di kalangan anggota jamaah. Pimpinan harus melindungi mereka dari terjangkitnya rasa pesimisme dalam menghadapi mihnah, cobaan dan rintangan.
1.H. SIFAT-SIFAT QIYADAH
Karena kepentingan amal jama’i dalam dakwah serta besarnya hasil yang akan dicapai, maka setiap pemimpin perlu memiliki akhlak dan sifat-sifat dasar seorang pemimpin jamaah.
1. Cerdas, berilmu dan bijaksana
Mampu menganalisis berbagai persoalan dari segala segi dengan tepat dan cepat menerapkan hasil analisanya dengan baik. Tidak banyak lupa dan tidak lalai dan tidak mudah menyerah serta tidak gelap mata ketika menghadapi luapan perasaan dan kemarahan. Seorang pemimpin mau tidak mau pasti akan menghadapi berbagai situasi dan suasana dan menemui pelbagai persoalan yang mengganggu perasaan. Karena itu ia harus berusaha menyelesaikannya dengan menggunakan akal sehat dan dengan cara bijak.
2. Kasih sayang dan lemah lembut
Berperangai penyantun, kasih sayang, lemah lembut dan ramah. Karena seorang pemimpin akan berhadapan dengan berbagai tipe manusia. Di antara mereka ada yang jahil dan tolol. Karena itu seorang pimpinan, dengan sifat santunnya, berkewajiban melayani mereka dan menarik hatinya. Setidak-tidaknya mereka tidak dijadikan sebagai musuhnya.
‘Maka disebabkan Rahmat dari Allah-lah kamu berlaku lemah lembut terhadap mereka. Sekiranya kamu bersikap keras lagi berhati kasar, tentulah mereka menjauhkan diri dari sekelilingmu. Karena itu maafkanlah mereka, mohonkan-lah ampun bagi mereka, dan bermusyawarahlah dengan mereka dalam urusan itu. Kemudian apabila kamu telah membulatkan tekad, maka bertawakallah kepada Allah. Sesungguhnya Allah menyukai orang-orang yang bertawakal kepada-Nya. (QS. Ali Imran 3:159)
3. Berani
Keberanian, pada dasarnya, adalah ketetapan dan ketahanan hati, kepercayaan penuh kepada Allah dan tidak takut mati yang disebabkan oleh sifat gila dunia dan benci mati. Karena anggota jamaah akan mengikuti pemimpinnya, maka sifat keberanian termaksud menjadi sangat penting bagi seorang pemimpin jamaah.
4. Jujur
Sifat ini akan menebalkan kepercayaan orang banyak kepadanya.
5. Tawadhu’
Dengan adanya sifat ini, seluruh hati manusia terhimpun dan terikat kepada pimpinan. Sebaliknya, keangkuhan akan menjauh-kan hati manusia darinya.
6. Pemaaf
Memaafkan, menahan amarah dan berlaku ihsan. Sifat-sifat ini perlu dimiliki pemimpin karena ia selalu berhadapan dengan berbagai sikap, persoalan dan tipe manusia. Kadang-kadang ia berhadapan dengan gangguan, perbuatan tak senonoh atau persoalan-persoalan yang membangkitkan kemarahannya yang datang dari anggota atau orang-orang tertentu. Setiap gangguan terhadap jamaah selalu melalui pimpinan. Karena itu setiap pimpinan harus menghiasi dirinya dengan sifat pemaaf, menahan amarah dan berbuat ihsan. Perbuatan tersebut dapat menarik hati manusia untuk bergabung dan mendukung jamaah yang dipimpinnya.
7. Sabar dan tawakal
Jalan dakwah adalah jalan yang amat panjang, sulit dan penuh berbagai persoalan yang berlawanan dengan kehendak hawa nafsu, penuh onak dan duri. Jadi kesabaran, ketahanan dan ketabahan sangat diperlukan bagi orang-orang yang berjalan di jalan dakwah.
8. ‘Iffah dan kiram
Sifat ini melambangkan kesucian jiwa dan tidak mudah tunduk kepada hawa nafsu dan kecenderungan yang mengotori jiwa. Dengan sifat ini seorang pemimpin tidak menjadi gila harta.
9. Wara’ dan zuhud
Dengan kedua sifat ini ia selalu dapat mengontrol dirinya dalam berbagai hal, dapat memastikan dirinya sebagai teladan baik bagi orang lain, meninggikan martabat kepemimpinannya. Kedua sifat tersebut jelas akan menjadikan seorang pemimpin berwibawa dan dihormati jamaah.
10. Adil
Sebaliknya, jika pimpinan bertindak zalim, curang dan tidak adil, maka kemantapan dan kemajuan gerakan tidak akan terwujud dalam suasana penuh kepercayaan dan ketenangan. Suasana demikian akan melahirkan sikap pura-pura dan munafik dikalangan anggota, sebagai ganti kejujuran dan keikhlasan. Ini jelas akan merusak gerakan jamaah.
11. Tenang dan percaya diri
Betapa tenang, tegas, tangkas, tabah dan tahan serta beraninya Rasulullah saw. dalam perang Uhud dan Hunain. Kita tahu betapa besarnya pengaruh sikap demikian terhadap suasana peperangan tersebut
1.I. LARANGAN MEMINTA JABATAN
“Jangan menuntut kedudukan dalam pemerintahan karena jika kau diserahi jabatan tanpa minta, kau akan dibantu oleh Allah untuk melaksanakannya, tetapi jika dapat jabatan itu karena permintaanmu, maka akan diserahkan ke atas bahumu atau kebijaksanaanmu sendiri.” (HR. Bukhari, Muslim)
Abu Musa Al-Asy’ary r.a. berkata: Saya dengan dua orang sepupuku masuk kepada Rasulullah saw. maka salah seorang dari sepupuku itu berkata: Ya Rasulullah berilah pada kami jabatan di salah satu bagian yang diberikan Allah kepadamu. Yang kedua juga berkata demikian. Maka jawab Nabi saw.: Demi Allah kami tidak mengangkat seorang dalam suatu jabatan, pada orang yang menginginkan atau orang yang berambisi pada jabatan itu. (HR. Bukhari, Muslim)
1.J. KELOMPOK MANUSIA YANG TIDAK BOLEH DIJADIKAN PEMIMPIN UMMAT ISLAM
a. Kafirin
‘Wahai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengam-bil orang-orang kafir menjadi wali dengan meninggalkan orang-orang Mukmin. Inginkah kamu mengadakan alasan yang nyata bagi Allah (untuk Menyiksamu) ?” (QS. An-Nisa’ 4:144)
“Kabarkanlah kepada orang-orang munafik bahwa mereka akan mendapat siksaan yang pedih, (yaitu) orang-orang yang mengambil orang-orang kafir menjadi teman-teman penolong dengan meninggalkan orang-orang Mukmin. Apakah mereka mencari kekuatan di sisi orang kafir itu? Maka sesungguhnya semua Kekuatan Kepunyaan Allah.” (QS. An Nisa’ 4:138-139)
b. Yahudi dan Nasrani
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil orang-orang Yahudi dan Nasrani menjadi pemimpin-pemim-pin(mu); sebagian mereka adalah pemimpin bagi sebagian yang lain. Barang siapa di antara kamu mengambil mereka menjadi pemimpin, maka sesungguhnya orang itu termasuk golongan mereka. Sesungguhnya Allah tidak Memberi Petunjuk kepada orang-orang yang zalim” (QS. Al-Ma’idah 5:51)
c. Yang mempermainkan agama atau mempermainkan shalat
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil jadi pemimpinmu, orang-orang yang membuat agamamu jadi buah ejekan dan permainan, (yaitu) di antara orang-orang yang telah diberi kitab sebelummu, dan orang-orang yang kafir (orang-orang musyrik). Dan bertakwalah kepada Allah jika kamu betul-betul orang-orang yang beriman.” (QS. Al-Ma’idah 5:57)
d. Musuh Allah dan musuh orang mu’min
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil Musuh-Ku dan musuhmu menjadi teman-teman setia…” (QS. Al-Mumtahanah 60:1)
e. Yang lebih mencintai kekufuran daripada iman
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu jadikan bapak-bapak dan saudara-saudaramu pemimpin-pemimpin-mu, jika mereka lebih mengutamakan kekafiran atas keimanan dan siapa di antara kamu yang menjadikan mereka pemimpin-pemimpinmu, maka mereka itulah orang-orang yang zalim.” (QS. At-Taubah 9:23)
f. Yang di luar golongan orang mu’min
“Wahai orang-orang yang beriman, janganlah kamu ambil menjadi teman kepercayaanmu orang-orang yang di luar kalanganmu (karena) mereka tidak henti-hentinya (menimbul-kan) kemudaratan bagimu. Mereka menyukai apa yang menyusahkan kamu. Telah nyata kebencian dari mulut mereka dan apa yang disembunyikan oleh hati mereka lebih besar lagi. Sungguh telah Kami Terangkan kepadamu Ayat-ayat (Kami), jika kamu memahaminya.” (QS. Ali ‘Imran 3:118)
Maraji’
Al-Qur’an Al-Karim
Musthafa Masyhur : Al-Qiyadah wal Jundiyah
Imam Nawawy : Riadhus Shalihin
Miftah Faridl : Pokok-pokok Ajaran Islam
Manusia adalah makhluk sosial yang tidak dapat hidup sendiri. Dalam hidup, manusia selalau berinteraksi dengan sesama serta dengan lingkungan. Manusia adalah makhluk Tuhan yang paling tinggi dibanding makhluk Tuhan lainnya. Manusia di anugerahi kemampuan untuk berpikir, kemampuan untuk memilah dan memilih mana yang baik dan mana yang buruk. Dengan kelebihan itulah manusia seharusnya mampu mengelola lingkungan dengan baik.
Tidak hanya lingkungan yang perlu dikelola dengan baik, kehidupan sosial manusiapun perlu dikelola dengan baik. Untuk itulah dibutuhkan sumber daya manusia yang berkualitas. Sumber daya yang berjiwa pemimpin.
Dengan berjiwa pemimpin manusia akan dapat mengelola diri, kelompok dan lingkungan dengan baik. Khususnya dalam penanggulangan masalah yang relatif pelik dan sulit. Disinilah dituntut kearifan seorang pemimpin dalam mengambil keputusan agar masalah dapat terselesaikan dengan baik. Persoalan kepemimpinan selalu memberikan kesan yang menarik. Literatur-literatur tentang kepemimpinan senantiasa memberikan penjelasan bagaimana menjadi pemimpin yang baik, sikap dan gaya yang sesuai dengan situasi kepemimpinan, dan syarat-syarat pemimpin yang baik. Suatu kelompok, organisasi bahkan negara akan berhasil atau bahkan gagal sebagian besar ditentukan oleh kepemimpinan. Suatu ungkapan yang mulia mengatakan bahwa pemimpinlah yang bertanggungjawab atas kegagalan pelaksanaan suatu pekerjaan. Hal ini menunjukkan bahkan suatu ungkapan yang mendudukkan posisi pemimpin dalam suatu kelompok pada posisi
yang penting.
Demikian juga pemimpin dimanapun letaknya akan selalu mempunyai beban untuk mempertanggungjawabkan kepemimpinannya. Membicarakan kepemimpinan memang menarik, dan dapat dimulai dari sudut mana saja ia akan diteropong. Dari waktu ke waktu kepemimpinan menjadi perhatian manusia. Ada yang berpendapat bahwa kepemimpinan sama tuanya dengan sejarah manusia. Kepemimpinan dibutuhkan manusia, karena adanya suatu keterbatasan dan kelebihan-kelebihan manusia.
Menjadi pemimpin bukanlah hal mudah, membutuhkan potensi dan keuletan yang luar biasa,bukan saja kemampuan menggerakan orang secara fisik tetapi kemampuan memanage diri dan lingkungan. Pemimpin harus menjadi teladan, membawa lingkungan sekitarnya menuju kehidupan yang lebih baik.
Makalah ini akan membahas seputar kepemimpinan. Definisi Pemimpin, tugas pokok, fungsi pemimpin dan sebagainya sebagai upaya pendalaman dan pemahaman materi tentang kepemimpinan (Leadership).
B. PEMBAHASAN
A. Pengertian Kepemimpinan & Pemimpin
Definisi Kepemimpinan antara lain :
1. Hemhill & Coon (1995)
Kepemimpinan adalah perilaku dari seorang individu yang memimpin aktifitas-aktifitas suatu kelompok kesuatu tujuan yang ingin dicapai bersama (shared goal).
2. William G. Scott (1962)
Kepemimpinan adalah sebagai proses mempengaruhi kegiatan yang diorganisir dalam kelompok di dalam usahanya mencapai suatu tujuan yang telah ditentukan.
3. Stephen J.Carrol & Henry L.Tosj (1977)
Kepemimpinan adalah proses mempengaruhi orang-orang lain untuk melakukan apa yang kamu inginkan dari mereka untuk mengerjakannya.
4. Dr. Thomas Gordon
“Group Centered Leadership”. A way of releasing creative power of groups.
Kepemimpinan dapat dikonsepsualisasikan sebagai suatu interaksi antara seseorang dengan suatu kelompok, tepatnya antara seorang dengan anggota-anggota kelompok setiap peserta didalam interaksi memainkan peranan dan dengan cara-cara tertentu peranan itu harus dipilah-pilahkan dari suatu dengan yang lain. Dasar pemilihan merupakan soal pengaruh, pemimpin Mempengaruhi dan orang lain dipengaruhi.
5. Tannenbaum, Weschler,& Massarik (1961)
Kepemimpinan adalah pengaruh antar pribadi, yang dijalankan dalam situasi tertentu, serta diarahkan melalui proses komunikasi, kearah pencapaian satu atau beberapa tujuan tertentu.
6. P. Pigors (1935)
Kepemimpinan adalah suatu proses saling mendorong melalui keberhasilan interaksi dari perbedaan perbedaan individu, mengontrol daya manusia dalam mengejar tujuan bersama.
Definisi pemimpin menurut para ahli dan dalam beberapa kamus modern diantaranya :
1. Miftha Thoha dalam bukunya Prilaku Organisasi (1983 : 255)
Pemimpin adalah seseorang yang memiliki kemampuan memimpin, artinya memiliki kemampuan untuk mempengaruhi orang lain atau kelompok tanpa mengindahkan bentuk alasannya.
2. Kartini Kartono (1994 . 33)
Pemimpin adalah seorang pribadi yang memiliki kecakapan dan kelebihan khususnya kecakapan dan kclebihan disatu bidang, sehingga dia mampu mempengaruhi orang-orang lain untuk bersama-sama melakukan aktivitas-aktivitas tertentu, demi pencapaian satu atau beberapa tujuan.
3. John Gage Allee
Leader…a guide;a conductor; a commander”pemimpin itu ialah pemandu, penunjuk komandan.
4. Jim Collin
Mendefinisikan pemimpin memiliki beberapa tingkatan, terendah adalah pemimipin yang andal, kemudian pemimpin yang menjadi bagian dalam tim, lalu pemimpin yang memiliki visi, tingkat yang paling tinggi adalah pemimpin yang bekerja bukan berdasarkan ego pribadi, tetapi untuk kebaikan organisasi dan bawahannya.
5. Modern Dictionary Of Sociology (1996)
Pemimpin (leader) adalah seseorang yang menempati peranan sentral atau posisi dominan dan pengaruh dalam kelompok (a person who occupies a central role or position of dominance and influence in a group).
6. I. Redl dalam “Group Emotion and Leadership”.
Pemimpin adalah seorang yang menjadi titik pusat yang mengintegrasikan kelompok.
7. J.I. Brown dalam “ Psychology and the Social Order”.
Pemimpin tidak dapat dipisahkan dengan kelompok, tetapi dapat dipandang sebagai suatu posisi yang memiliki potensi yang tinggi dibidangnya.
8. Kenry Pratt Fairchild dalam “Dictionary of Sociologi and Related Sciences”.
Pemimpin dapat dibedakan dalam 2 arti :
- Pemimpin arti luas, seorang yang memimpin dengan cara mengambil inisiatif tingkah laku masyarakat secara mengarahkan, mengorganisir atau mengawasi usaha-usaha orang lain baik atas dasar prestasi, kekuasaan atau kedudukan.
- Pemimpin arti sempit, seseorang yang memimpin dengan alat-alat yang menyakinkan, sehingga para pengikut menerimanya secara suka rela.
9. Dr. Phil. Astrid S. Susanto
Pemimpin adalah orang yang dianggap mempunyai pengaruh terhadap sekelompok orang banyak.
10. Ensiklopedia Administrasi (disusun oleh staf Dosen Balai Pembinaan Administrasi Universitas Gadjah Mada)
Pemimpin (Leader) adalah orang yang melakukan kegiatan atau proses mempengaruhi orang lain dalam suatu situasi tertentu, melalui proses komunikasi, yang diarahkan guna mencapai tujuan/tujuan-tujuan tertentu.
1.A. KEPEMIMPINAN DALAM ISLAM
1. Pemimpin yang Maha Muthlaq (absolut) hanyalah Allah SWT
“Maha Suci Allah Yang di tangan-Nyalah segala kerajaan, dan Dia Maha Kuasa atas segala sesuatu,” (QS. al-Mulk 67:1)
“Dan Kepunyaan Allah-lah Kerajaan langit dan bumi serta apa yang ada di antara keduanya. Dan kepada Allah-lah kembali (segala sesuatu) (QS. Al-Ma’idah 5:18)
“Ikutilah apa yang Diturunkan kepadamu dari Tuhanmu dan janganlah kamu mengikuti pemimpin-pemimpin selain-Nya. Amat sedikitlah kamu mengambil pelajaran (daripadanya).” (QS. Al-A’raf 7:3)
Maka sudah selayaknya tidak ada perintah-perintah yang menyalahi keinginan Pemimpin tunggal ini.
2. “Kepemimpinan” Allah SWT terhadap alam ini sebagian didelegasikan kepada manusia sesuai dengan kehendak-Nya
Katakanlah: “Wahai Tuhan Yang mempunyai kerajaan, Engkau berikan kerajaan kepada orang yang Engkau kehendaki dan Engkau cabut kerajaan dari orang yang Engkau kehendaki …” (QS. Ali ‘Imran 3:26)
3. Sesuai dengan adanya perbedaan-perbedaan yang ada pada manusia, maka tingkat kepemimpinan yang dipercayakan oleh Allah pun berbeda-beda pula
“Dan Dia-lah yang Menjadikan kamu Penguasa-penguasa di bumi dan Dia Meninggikan sebagian kamu atas sebagian (yang lain) beberapa Derajat, untuk Mengujimu tentang apa yang Diberikan-Nya kepadamu. Sesungguhnya Tuhan-mu amat cepat Siksaan-Nya, dan sesungguhnya Dia Maha Pengampun lagi Maha Penyayang.” (QS. Al-An’am 6:165)
4. Dalam usaha menegakkan agama, memperjuangkan kebenaran, memperjuangkan cita-cita, Allah mencintai mereka yang melakukannya dengan organisasi yang rapih (ash-Shaf 4), yang untuk itu sudah barang tentu memerlukan pemimpin.
Allah mencintai orang-orang yang berjuang di jalan-Nya dalam barisan yang teratur, seolah-olah mereka adalah bangunan yang kokoh. (QS Ash Shaff 61:4)
5. Status kepemimpinan yang ada pada manusia hanya sebagai amanat dari Allah SWT (HR. Muslim) yang sewaktu-waktu diberikan kepada seseorang dan direnggut dari seseorang (Ali ‘Imran 26)
1.B. WAJIB ADANYA PEMIMPIN DALAM BERAMAL
Dalam segala aktivitasnya, muslim harus memiliki pemimpin.
Rasulullah saw. bersabda apabila tiga orang sedang bepergian maka angkatlah salah satunya sebagai ketua.
1.C. RUANG LINGKUP KEPEMIMPINAN
a. Manusia kepada manusia lain (QS. Al-An’am 6:165)
b. Suami/Ayah kepada keluarga
“Hai orang-orang yang beriman, peliharalah dirimu dan keluargamu dari api neraka yang bahan bakarnya adalah manusia dan batu; penjaganya malaikat-malaikat yang kasar, yang keras, yang tidak mendurhakai Allah terhadap apa yang Diperintahkan-Nya kepada mereka dan selalu mengerjakan apa yang diperintahkan.” (QS. At-Tahriim 66:6)
c. Laki-laki terhadap perempuan
“Kaum laki-laki itu adalah pemimpin bagi kaum wanita, oleh karena Allah telah Melebihkan sebagian mereka (laki-laki) atas sebagian yang lain (wanita)…” (QS. An-Nisaa 4:34)
d. Setiap manusia kepada dirinya sendiri
“Tiap-tiap kamu adalah pemimpin dan setiap kamu akan dimintai pertanggung jawaban tentang rakyatnya. Pemerintah adalah pemimpin dan bertanggung jawab terhadap rakyatnya. Lelaki itu adalah pemimpin dan bertanggung jawab terhadap keluarganya. Wanita itu adalah pemimpin dalam rumah suaminya dan bertanggung jawab terhadap yang dimpimpinnnya (suami dan anak). Pembantu itu adalah pemimpin dalam menjaga harta majikannya dan bertanggung jawab terhadap yang dipimpinnya.” (Muttafaq’alaih)
“Dan tiap-tiap mereka akan datang kepada Allah pada hari kiamat dengan sendiri-sendiri.” (QS.Maryam 19:95)
e. Manusia kepada makhluk Allah lainnya
“Ingatlah ketika Tuhan-mu Berfirman kepada para Malaikat, “Sesungguhnya Aku hendak Menjadikan seorang Khalifah di muka bumi.” Mereka berkata, “Mengapa Engkau hendak Menjadikan (Khalifah) di bumi itu orang yang akan membuat kerusakan padanya dan menumpahkan darah, padahal kami senantiasa bertasbih dengan memuji Engkau dan menyuci-kan Engkau?” Tuhan Berfirman, “Sesungguhnya Aku Menge-tahui apa yang tidak kamu ketahui.” (QS. Al Baqarah 2:30)
Sebaik-baik pemimpin :
“Sebaik-baik pemimpinmu ialah yang kamu cintai dan cinta pada kamu dan kamu do’akan dan mereka mendo’akan kamu. Dan sejahat-jahat pemimpinmu ialah mereka yang kamu benci dan membenci kamu, dan kamu kutuk dan mengutuk kamu. Sahabat bertanya: Bolehkan kami menen-tang (melawan) mereka? Jawabnya: Tidak, selama mereka tetap menegakkan shalat.” (HR. Muslim)
1.D. KEWAJIBAN PEMIMPIN KEPADA PENGIKUT
1. Menyampaikan amanat dengan adil :
“Apabila seorang hamba (manusia) yang diberikan kekuasaan memimpin rakyat mati, sedangkan di hari matinya dia telah mengkhianati rakyatnya maka Allah mengharamkan surga kepadanya.” (Muttafaq’alaih)
Bersabda Nabi saw. : Tujuh macam orang yang bakal dinaungi Allah di bawah naungan-Nya, pada hari tiada naungan kecuali naungan Allah; (1) Pemimpin (raja) yang adil. (2) Pemuda yang rajin dalam ibadat kepada Allah. (3) Seorang yang selalu gandrung hatinya pada masjid. (4) Dua orang yang kasih sayang karena Allah, baik di waktu berkumpul atau berpisah. (5) Seorang lelaki yang diajak berzina oleh wanita bangsawan cantik kemudian ia berkata: Saya takut kepada Allah. (6) Seorang bersedekah dengan diam-diam sehingga tangan yang sebelah kanan tidak tahu apa yang disedekahkan oleh tangan sebelah kirinya. (7) Seorang yang ingat (berdzikir) pada Allah dengan sendirian, maka mencucurkan air mata. (HR. Bukhari, Muslim)
“Sesungguhnya orang-orang yang berlaku adil, kelak di sisi Allah ditempatkan di atas mimbar dari cahaya, ialah mereka yang adil dalam hukum terhadap keluarga dan apa saja yang diserahkan (dikuasakan) kepada mereka.” (HR. Muslim)
2. Menunjukkan ummatnya pada segala kebaikan yang ia ketahui dan memperingatkan mereka dari bahaya yang ia ketahui.
“Kamu adalah umat yang terbaik yang dilahirkan untuk manusia, menyuruh kepada yang makruf dan mencegah dari yang mungkar, dan beriman kepada Allah. “ (Ali Imran 3:110)
“Tiada seorang Nabi sebelumku melainkan ia berkewajiban menunjukkan ummatnya pada segala kebaikan yang ia ketahui dan memperingatkan mereka dari bahaya yang ia ketahui.” (HR. Muslim)
3. Tugas utama seorang pemimpin :
Sebagai penengah
Sebagai pengawas
Sebagai koordinator
Sebagai pengambil kebijakan
Sebagai penanggung jawab
Sebagai motivator
1.E. KEWAJIBAN PENGIKUT KEPADA PEMIMPIN
1. Setiap mu’min wajib patuh dan taat sebatas kekuatannya kepada pemimpin yang dipilihnya, kecuali apabila perintahnya bertentangan dengan perintah Allah
“Seorang muslim wajib mendengar, ta’at pada pemerintah-nya, dalam apa yang disetujui atau tidak disetujui, kecuali jika diperintah ma’siat. Maka apabila disuruh ma’siat, maka tidak wajib mendengar dan tidak wajib ta’at. (HR. Bukhari, Muslim)
Ibnu Umar r.a. berkata: Kami jika berbai’at pada Rasulullah saw. atas mendengar dan ta’at, maka Nabi saw. berkata: Dalam apa yang kamu dapat mengerjakan (melaksanakan). Atau dalam batas kekuatanmu. (HR. Bukhari, Muslim)
“Kamu harus patuh dan taat dalam keadaan sulit maupun mudah, dalam keadaan semangat maupun tidak senang, dan jangan bersikap egois.” (HR. Muslim)
2. Amar Makruf Nahi Mungkar
Sesungguhnya manusia itu benar-benar berada dalam kerugian, kecuali orang-orang yang beriman dan mengerjakan amal saleh dan saling nasehat menasehati dalam mentaati kebenaran dan kesabaran” (Al Ashr 103:2-3)
1.F. SELURUH BENTUK KEPEMIMPINAN AKAN DIMINTAI PERTANGGUNG JAWABANNYA
Abu Dzarr r.a. berkata: Ya Rasulullah tidakkah kau memberi jabatan apa-apa kepadaku? Maka Rasulullah memukul bahuku sambil berkata: Hai Abu Dzarr kau seorang yang lemah dan jabatan itu sebagai amanat yang pada hari qiamat hanya akan menjadi penyesalan dan kehinaan. Kecuali orang yang dapat menunaikan hak kewajibannya dan memenuhi tanggung jawabnya. (HR. Muslim)
1.G. HAL-HAL YANG MERINGANKAN BEBAN QIYADAH
Hal-hal yang membantu terlaksananya tugas pemimpin :
1. Ikhlas karena Allah
Allah akan menolong orang ikhlas dengan menghimpunkan orang-orang jujur dan ikhlas lainnya untuk berdiri bersamanya dengan penuh kejujuran dan keikhlasan.
2. Muroqobatullah
Kepekaan ini akan mendorongnya untuk selalu cepat berbuat kebaikan dan memperbaiki amal usahanya serta mendorong untuk selalu meningkatkan derajat ihsan.
3. Optimis dan Do’a
Jika ia menghadapi kesulitan, ia hanya mengadu kepada Allah swt. Dia senantiasa mengontrol perasaannya sehingga ia selalu dalam keyakinan bahwa keberhasilan usahanya adalah semata-mata qudrat, kekuasaan dan perencanaan Allah swt.
4. Tanggung jawab
Memiliki rasa tanggung jawab besar yang dapat mendorongnya untuk selalu menjaga diri dalam memegang amanah. Ia harus menyadari, waspada dan sungguh-sungguh dalam berusaha dengan mengerahkan seluruh kemampuan, serta mau berkorban dalam melaksanakan tugas dan amanah yang dibebankan kepadanya. Jika seorang pemimpin kurang bertanggung jawab, dia akan lemah cita-cita dan kemauan dalam melaksanakan tugasnya. Tidak ada kemauan keras untuk menyempurnakan pelaksanaan tugas-tugasnya, sekalipun ia memiliki berbagai peluang, fasilitas dan peralatan modern.
5. Memprioritaskan tarbiyah
Pimpinan harus memberikan perhatian yang cukup kepada masalah pendidikan (tarbiyah), menyiapkan kader dan calon pengganti. Sistem tarbiyah akan melahirkan individu-individu yang baik dan mampu memikul tanggung jawab yang dapat meringankan beban pimpinan
6. Ukhuwwah
Sebab rasa kasih sayang dan ukhuwwah dapat melahirkan suasana saling pengertian, syura, kerja sama dan tolong menolong dalam mengatasi berbagai rintangan. Sebaliknya, jika tidak terwujud maka akan timbul perselisihan yang merusak suasana saling pengertian dan akan menambah beban pemimpin
7. Perencanaan kerja
Pimpinan harus benar-benar merencanakan program yang tepat, menentukan tujuan, tahapan, cara, sarana, persiapan-persiapan sesuai dengan kemampuan.
8. Membakar semangat pengikut
Pimpinan harus selalu bersungguh-sungguh menyalakan cita-cita, mengukuhkan tekad dan membangkitkan harapan di kalangan anggota jamaah. Pimpinan harus melindungi mereka dari terjangkitnya rasa pesimisme dalam menghadapi mihnah, cobaan dan rintangan.
1.H. SIFAT-SIFAT QIYADAH
Karena kepentingan amal jama’i dalam dakwah serta besarnya hasil yang akan dicapai, maka setiap pemimpin perlu memiliki akhlak dan sifat-sifat dasar seorang pemimpin jamaah.
1. Cerdas, berilmu dan bijaksana
Mampu menganalisis berbagai persoalan dari segala segi dengan tepat dan cepat menerapkan hasil analisanya dengan baik. Tidak banyak lupa dan tidak lalai dan tidak mudah menyerah serta tidak gelap mata ketika menghadapi luapan perasaan dan kemarahan. Seorang pemimpin mau tidak mau pasti akan menghadapi berbagai situasi dan suasana dan menemui pelbagai persoalan yang mengganggu perasaan. Karena itu ia harus berusaha menyelesaikannya dengan menggunakan akal sehat dan dengan cara bijak.
2. Kasih sayang dan lemah lembut
Berperangai penyantun, kasih sayang, lemah lembut dan ramah. Karena seorang pemimpin akan berhadapan dengan berbagai tipe manusia. Di antara mereka ada yang jahil dan tolol. Karena itu seorang pimpinan, dengan sifat santunnya, berkewajiban melayani mereka dan menarik hatinya. Setidak-tidaknya mereka tidak dijadikan sebagai musuhnya.
‘Maka disebabkan Rahmat dari Allah-lah kamu berlaku lemah lembut terhadap mereka. Sekiranya kamu bersikap keras lagi berhati kasar, tentulah mereka menjauhkan diri dari sekelilingmu. Karena itu maafkanlah mereka, mohonkan-lah ampun bagi mereka, dan bermusyawarahlah dengan mereka dalam urusan itu. Kemudian apabila kamu telah membulatkan tekad, maka bertawakallah kepada Allah. Sesungguhnya Allah menyukai orang-orang yang bertawakal kepada-Nya. (QS. Ali Imran 3:159)
3. Berani
Keberanian, pada dasarnya, adalah ketetapan dan ketahanan hati, kepercayaan penuh kepada Allah dan tidak takut mati yang disebabkan oleh sifat gila dunia dan benci mati. Karena anggota jamaah akan mengikuti pemimpinnya, maka sifat keberanian termaksud menjadi sangat penting bagi seorang pemimpin jamaah.
4. Jujur
Sifat ini akan menebalkan kepercayaan orang banyak kepadanya.
5. Tawadhu’
Dengan adanya sifat ini, seluruh hati manusia terhimpun dan terikat kepada pimpinan. Sebaliknya, keangkuhan akan menjauh-kan hati manusia darinya.
6. Pemaaf
Memaafkan, menahan amarah dan berlaku ihsan. Sifat-sifat ini perlu dimiliki pemimpin karena ia selalu berhadapan dengan berbagai sikap, persoalan dan tipe manusia. Kadang-kadang ia berhadapan dengan gangguan, perbuatan tak senonoh atau persoalan-persoalan yang membangkitkan kemarahannya yang datang dari anggota atau orang-orang tertentu. Setiap gangguan terhadap jamaah selalu melalui pimpinan. Karena itu setiap pimpinan harus menghiasi dirinya dengan sifat pemaaf, menahan amarah dan berbuat ihsan. Perbuatan tersebut dapat menarik hati manusia untuk bergabung dan mendukung jamaah yang dipimpinnya.
7. Sabar dan tawakal
Jalan dakwah adalah jalan yang amat panjang, sulit dan penuh berbagai persoalan yang berlawanan dengan kehendak hawa nafsu, penuh onak dan duri. Jadi kesabaran, ketahanan dan ketabahan sangat diperlukan bagi orang-orang yang berjalan di jalan dakwah.
8. ‘Iffah dan kiram
Sifat ini melambangkan kesucian jiwa dan tidak mudah tunduk kepada hawa nafsu dan kecenderungan yang mengotori jiwa. Dengan sifat ini seorang pemimpin tidak menjadi gila harta.
9. Wara’ dan zuhud
Dengan kedua sifat ini ia selalu dapat mengontrol dirinya dalam berbagai hal, dapat memastikan dirinya sebagai teladan baik bagi orang lain, meninggikan martabat kepemimpinannya. Kedua sifat tersebut jelas akan menjadikan seorang pemimpin berwibawa dan dihormati jamaah.
10. Adil
Sebaliknya, jika pimpinan bertindak zalim, curang dan tidak adil, maka kemantapan dan kemajuan gerakan tidak akan terwujud dalam suasana penuh kepercayaan dan ketenangan. Suasana demikian akan melahirkan sikap pura-pura dan munafik dikalangan anggota, sebagai ganti kejujuran dan keikhlasan. Ini jelas akan merusak gerakan jamaah.
11. Tenang dan percaya diri
Betapa tenang, tegas, tangkas, tabah dan tahan serta beraninya Rasulullah saw. dalam perang Uhud dan Hunain. Kita tahu betapa besarnya pengaruh sikap demikian terhadap suasana peperangan tersebut
1.I. LARANGAN MEMINTA JABATAN
“Jangan menuntut kedudukan dalam pemerintahan karena jika kau diserahi jabatan tanpa minta, kau akan dibantu oleh Allah untuk melaksanakannya, tetapi jika dapat jabatan itu karena permintaanmu, maka akan diserahkan ke atas bahumu atau kebijaksanaanmu sendiri.” (HR. Bukhari, Muslim)
Abu Musa Al-Asy’ary r.a. berkata: Saya dengan dua orang sepupuku masuk kepada Rasulullah saw. maka salah seorang dari sepupuku itu berkata: Ya Rasulullah berilah pada kami jabatan di salah satu bagian yang diberikan Allah kepadamu. Yang kedua juga berkata demikian. Maka jawab Nabi saw.: Demi Allah kami tidak mengangkat seorang dalam suatu jabatan, pada orang yang menginginkan atau orang yang berambisi pada jabatan itu. (HR. Bukhari, Muslim)
1.J. KELOMPOK MANUSIA YANG TIDAK BOLEH DIJADIKAN PEMIMPIN UMMAT ISLAM
a. Kafirin
‘Wahai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengam-bil orang-orang kafir menjadi wali dengan meninggalkan orang-orang Mukmin. Inginkah kamu mengadakan alasan yang nyata bagi Allah (untuk Menyiksamu) ?” (QS. An-Nisa’ 4:144)
“Kabarkanlah kepada orang-orang munafik bahwa mereka akan mendapat siksaan yang pedih, (yaitu) orang-orang yang mengambil orang-orang kafir menjadi teman-teman penolong dengan meninggalkan orang-orang Mukmin. Apakah mereka mencari kekuatan di sisi orang kafir itu? Maka sesungguhnya semua Kekuatan Kepunyaan Allah.” (QS. An Nisa’ 4:138-139)
b. Yahudi dan Nasrani
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil orang-orang Yahudi dan Nasrani menjadi pemimpin-pemim-pin(mu); sebagian mereka adalah pemimpin bagi sebagian yang lain. Barang siapa di antara kamu mengambil mereka menjadi pemimpin, maka sesungguhnya orang itu termasuk golongan mereka. Sesungguhnya Allah tidak Memberi Petunjuk kepada orang-orang yang zalim” (QS. Al-Ma’idah 5:51)
c. Yang mempermainkan agama atau mempermainkan shalat
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil jadi pemimpinmu, orang-orang yang membuat agamamu jadi buah ejekan dan permainan, (yaitu) di antara orang-orang yang telah diberi kitab sebelummu, dan orang-orang yang kafir (orang-orang musyrik). Dan bertakwalah kepada Allah jika kamu betul-betul orang-orang yang beriman.” (QS. Al-Ma’idah 5:57)
d. Musuh Allah dan musuh orang mu’min
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengambil Musuh-Ku dan musuhmu menjadi teman-teman setia…” (QS. Al-Mumtahanah 60:1)
e. Yang lebih mencintai kekufuran daripada iman
“Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu jadikan bapak-bapak dan saudara-saudaramu pemimpin-pemimpin-mu, jika mereka lebih mengutamakan kekafiran atas keimanan dan siapa di antara kamu yang menjadikan mereka pemimpin-pemimpinmu, maka mereka itulah orang-orang yang zalim.” (QS. At-Taubah 9:23)
f. Yang di luar golongan orang mu’min
“Wahai orang-orang yang beriman, janganlah kamu ambil menjadi teman kepercayaanmu orang-orang yang di luar kalanganmu (karena) mereka tidak henti-hentinya (menimbul-kan) kemudaratan bagimu. Mereka menyukai apa yang menyusahkan kamu. Telah nyata kebencian dari mulut mereka dan apa yang disembunyikan oleh hati mereka lebih besar lagi. Sungguh telah Kami Terangkan kepadamu Ayat-ayat (Kami), jika kamu memahaminya.” (QS. Ali ‘Imran 3:118)
Maraji’
Al-Qur’an Al-Karim
Musthafa Masyhur : Al-Qiyadah wal Jundiyah
Imam Nawawy : Riadhus Shalihin
Miftah Faridl : Pokok-pokok Ajaran Islam
RESENSI TASAWWUF DALAM AL-QUR’AN
Sebagai suatu kenyataan manusia ada, karena itu ada eksistensi manusiawi. Konsepsi tentang manusia dalam filsafat merupakan suatu problem yang rumit dan dapat bermacam-macam teori tentang manusia, sebanyak dan seaneka konsepsi tentang filsafat. Salah satu sifat manusia yang paling menarik adlah refleksi diri dan keinsyafan diri.
Ajaran tasawuf dalam Islam atau mistik Islam merupakan ajaran asli yang berakar pada acuan dasar al-Qur’an dan al-Hadits. Ajaran tasawuf yang berorientasi pada pembersihan jiwa, akal dan hati, tetapi tidak terfokus pada itu saja. Bahkan merupakan usaha pembangunan batin dengan melenyapkan keinginan akan kehidupan dan kemudian meleburkan dirinya dalam kehendak Tuhan, sehingga mereka merasakan kehadiran Tuhan di dalam hati dan di luarnya (zuhud).
Para ahli memberikan arti Tasawuf dengan konotasi yang bervariasi. Ada yang mengatakan kata tasawuf berasal dari kata sofa yang berarti suci atau bersih, ada juga dari kata shoff yang berarti baris pertama, dan ada juga yang mengatakan dari Ashabus suffah yaitu Sahabat Nabi dari kalangan Muhajirin dan Anshor yang berdiam diserambi masijid Nabi. Adapun yang mengartikan tasawuf dari kata suff yang berarti wol kasar atau kain kasar, karena para sufi memang menjauhkan diri dari kenikmatan duniawi.
Jalan hidup para sufi adalah orang yang menempuh jalan hidup dengan tidak melakukan tindakan yang serakah, menjauhkan diri dari sifat buruk juga menjauhkan dari sifat keduniawian yang hanya sesaat dan lebih mendekatkan pada Tuhannya. Inti dari ajaran agama adalah hanya untuk Allah semata yang patut disembah dan hanya kepada-Nya kita memohon, tidak pada dzat lain-Nya sesuai dengan firman Allah SWT.
وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون
“dan tidak aku ciptakan jin dan manusia kecuali hanya untuk beribadah”
Ada empat metode agar manusia menemukan jalan/tuntunan menuju kepada Sang Pencipta, sesuai yang dianjurkan oleh Nabi Muhammmad SAW.
1. Berdo’a: Hanya kepada Allah kita meminta dan niscaya akan dikabulkan apa yang diminta oleh hamba-Nya. Karena berdo’a adalah termasuk perisai bagi kita umat Islam. Sesuai yang disabdakan oleh Nabi Muhammad SAW. “do’a adalah senjata bagi orang-orang mikmin”.
2. Tawakal: yaitu mempercayakan semua urusan kepada Allah SWT, tawakal juga suatu proses mental seseorang bahwa dirinya tidak memiliki apa-apa/ kekuatan selain kekuatan/ kekuasaan-Nya.
3. Kesabaran: yaitu kesanggupan seorang hamba menanggung akan coba’an yang telah diberikan Allah kepada hamba-Nya. Dan Allah tidak akan memberikan suatu coba’an kecuali coba’an itu sudah sesuai dengan kapasitas hamaba-Nya.
4. Syukur: rasa senang dalam hati atas pemberian/ karunia Allah yang telah diberikan kepada hamba-Nya. Karena pada hakikatnya dengan kita banyak bersyukur niscaya Allah akan melipat gandakan nikmat yang diberikan kepada hamba-Nya.
Dengan yang disebutkan diatas jalan untuk mendekatkan diri kepada Allah SWT, dapat dilaksanakan dengan dua cara yaitu; hanya dengan menyembah kepada-Nya dan meminta kepada-Nya. Dengan keyakinan, jelas kita telah melaksanakan perintah yang telah digariskan oleh Allah SWT.
Setelah mengetahui sekelumit tentang ajaran pokok-pokok dalam tasawuf, disini terjadi juga gagasan-gagasan atau ide-ide yang kadang sulit difahami oleh kalangan awam. Sehingga mereka berargumen bahwa dalam tasawuf bersifat panateis, bid’ah dan ateis, juga mengajarkan bahwa ajaran tasawuf menyesatkan dan menimbulkan kemunduran peradaban Islam.
Dalam uraian ini akan dijelaskan tentang konsep-konsep dari ajaran tasawuf :
1. Konsep Teosofi
Konsepsi tentang keTuhanan menurut sufi bertolak dari wujud Tuhan yang mengacu pada konotasi kebenaran Tuhan. Wujud adalah yang ada dengan sendirinya dengan tempat bergantung keberadaan wujud lain, semua wujud lain merupakan hiasan baginya.
2. Konsep Tentang Kebebasan dan Takdir
Takdir merupakan rahasia Tuhan dan pesan bagi manusia yang memiliki pengertian akan dapat mendengar dan menyaksikan kebenaran-Nya. Ketentuan Tuhan bisa berobah dengan usaha dan do’a kita. Sedangkan kebebasan adalah keinginan dari seorang manusia untuk memilih akan nasibnya sendiri.
3. Konsep Tentang Kebaikan dan Kejahatan
Tuhanlah yang menciptakan kebaikan dan kejahatan. Namun kejahatan tidak bersumber dari Tuhan karena, Tuhan adalah sumber kebenaran. Jadi sumber kejahatan adalah bersumber dari manusia itu sendiri yang menghendaki kejahatan.
Dan masih banyak lagi konsepsi-konsepsi yang digagas dalam ajaran tasawuf seperti, konsep insan kamil dan lain-lainnya, yang masih belum dipahami oleh kalngan awam.
Kesimpulannya tasawuf merupakan ajaran yang pAda dasarnya bersumber pada al-Qur’an dan al-Hadits tidak serta merta timbulnya tasawuf hasil kreasi dari manusia.
Allahu ‘alam
Ajaran tasawuf dalam Islam atau mistik Islam merupakan ajaran asli yang berakar pada acuan dasar al-Qur’an dan al-Hadits. Ajaran tasawuf yang berorientasi pada pembersihan jiwa, akal dan hati, tetapi tidak terfokus pada itu saja. Bahkan merupakan usaha pembangunan batin dengan melenyapkan keinginan akan kehidupan dan kemudian meleburkan dirinya dalam kehendak Tuhan, sehingga mereka merasakan kehadiran Tuhan di dalam hati dan di luarnya (zuhud).
Para ahli memberikan arti Tasawuf dengan konotasi yang bervariasi. Ada yang mengatakan kata tasawuf berasal dari kata sofa yang berarti suci atau bersih, ada juga dari kata shoff yang berarti baris pertama, dan ada juga yang mengatakan dari Ashabus suffah yaitu Sahabat Nabi dari kalangan Muhajirin dan Anshor yang berdiam diserambi masijid Nabi. Adapun yang mengartikan tasawuf dari kata suff yang berarti wol kasar atau kain kasar, karena para sufi memang menjauhkan diri dari kenikmatan duniawi.
Jalan hidup para sufi adalah orang yang menempuh jalan hidup dengan tidak melakukan tindakan yang serakah, menjauhkan diri dari sifat buruk juga menjauhkan dari sifat keduniawian yang hanya sesaat dan lebih mendekatkan pada Tuhannya. Inti dari ajaran agama adalah hanya untuk Allah semata yang patut disembah dan hanya kepada-Nya kita memohon, tidak pada dzat lain-Nya sesuai dengan firman Allah SWT.
وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون
“dan tidak aku ciptakan jin dan manusia kecuali hanya untuk beribadah”
Ada empat metode agar manusia menemukan jalan/tuntunan menuju kepada Sang Pencipta, sesuai yang dianjurkan oleh Nabi Muhammmad SAW.
1. Berdo’a: Hanya kepada Allah kita meminta dan niscaya akan dikabulkan apa yang diminta oleh hamba-Nya. Karena berdo’a adalah termasuk perisai bagi kita umat Islam. Sesuai yang disabdakan oleh Nabi Muhammad SAW. “do’a adalah senjata bagi orang-orang mikmin”.
2. Tawakal: yaitu mempercayakan semua urusan kepada Allah SWT, tawakal juga suatu proses mental seseorang bahwa dirinya tidak memiliki apa-apa/ kekuatan selain kekuatan/ kekuasaan-Nya.
3. Kesabaran: yaitu kesanggupan seorang hamba menanggung akan coba’an yang telah diberikan Allah kepada hamba-Nya. Dan Allah tidak akan memberikan suatu coba’an kecuali coba’an itu sudah sesuai dengan kapasitas hamaba-Nya.
4. Syukur: rasa senang dalam hati atas pemberian/ karunia Allah yang telah diberikan kepada hamba-Nya. Karena pada hakikatnya dengan kita banyak bersyukur niscaya Allah akan melipat gandakan nikmat yang diberikan kepada hamba-Nya.
Dengan yang disebutkan diatas jalan untuk mendekatkan diri kepada Allah SWT, dapat dilaksanakan dengan dua cara yaitu; hanya dengan menyembah kepada-Nya dan meminta kepada-Nya. Dengan keyakinan, jelas kita telah melaksanakan perintah yang telah digariskan oleh Allah SWT.
Setelah mengetahui sekelumit tentang ajaran pokok-pokok dalam tasawuf, disini terjadi juga gagasan-gagasan atau ide-ide yang kadang sulit difahami oleh kalangan awam. Sehingga mereka berargumen bahwa dalam tasawuf bersifat panateis, bid’ah dan ateis, juga mengajarkan bahwa ajaran tasawuf menyesatkan dan menimbulkan kemunduran peradaban Islam.
Dalam uraian ini akan dijelaskan tentang konsep-konsep dari ajaran tasawuf :
1. Konsep Teosofi
Konsepsi tentang keTuhanan menurut sufi bertolak dari wujud Tuhan yang mengacu pada konotasi kebenaran Tuhan. Wujud adalah yang ada dengan sendirinya dengan tempat bergantung keberadaan wujud lain, semua wujud lain merupakan hiasan baginya.
2. Konsep Tentang Kebebasan dan Takdir
Takdir merupakan rahasia Tuhan dan pesan bagi manusia yang memiliki pengertian akan dapat mendengar dan menyaksikan kebenaran-Nya. Ketentuan Tuhan bisa berobah dengan usaha dan do’a kita. Sedangkan kebebasan adalah keinginan dari seorang manusia untuk memilih akan nasibnya sendiri.
3. Konsep Tentang Kebaikan dan Kejahatan
Tuhanlah yang menciptakan kebaikan dan kejahatan. Namun kejahatan tidak bersumber dari Tuhan karena, Tuhan adalah sumber kebenaran. Jadi sumber kejahatan adalah bersumber dari manusia itu sendiri yang menghendaki kejahatan.
Dan masih banyak lagi konsepsi-konsepsi yang digagas dalam ajaran tasawuf seperti, konsep insan kamil dan lain-lainnya, yang masih belum dipahami oleh kalngan awam.
Kesimpulannya tasawuf merupakan ajaran yang pAda dasarnya bersumber pada al-Qur’an dan al-Hadits tidak serta merta timbulnya tasawuf hasil kreasi dari manusia.
Allahu ‘alam
PENDEKATAN STUDI ISLAM
1. ASAL USUL DAN PERTUMBUHAN ISLAM
Islam pada hakikatnya membawa ajaran-ajaran yang bukan hanya mengenai satu segi, tapi mengenai berbagai segi dari kehidupan manusia. Seluruh ajaran Islam tersebut diarahkan untuk mewujudkan rahmat bagi seluruh alam. Islam merupakan ajaran manusia yang lengkap, menyeluruh dan sempurna mengatur tata cara kehidupan seorang muslim baik ketika beribadah maupun berinteraksi dengan lingkungannya.
Islam adalah agama yang dibawa oleh Nabi Muhammad sebagai penyempurna dari ajaran agama Islam terdahulu yang didakwahkan oleh Nabi-Nabi sebelumnya. Dengan demikian, Islam adalah agama Allah yang diwahyukan kepada Rosul-rosul-Nya untuk diajarkan kepada manusia.
Nama Islam sebagai suatu agama, baru digunakan pada zaman Nabi Muhammad dan tidak hanya digunakan dalam arti penyerahan diri kepada Allah, tetapi suatu agama yang sempurna. Kesempurnaan agama Islam juga dapat dijumpai dari sikap yang memandang manusia secara wajar, yakni memperlakukan manusia sesuai dengan fitrah kemanusiaanya.
Masa awal pertumbuhan Islam yang diturunkan didaerah padang pasir dan berada ditengah-tengah kaum jahiliyah dan penyembah berhala adalah tepat. Tanpa adanya seorang Rosul niscaya keberadaan muka bumi akan semakin hanyut dalam kemusyrikan dan kerusakan.
Ketika Muhammad berusia 40 tahun, beliau mendapatkan wahyu yang disampaikan malaikat Jibril untuk menyerukan agama Allah, banyak sekali rintangan-rintangan yang dihadapi beliau kala berdakwah dari mualai pelecehan sampai bentuk kekerasan fisik yang didapat oleh Nabi tapi, itu semua bukan hambatan untuk menebarkan risalah Allah. Hingga rosul berhijrah dikota Madinah dan mendapatkan sambutan hangat dari penduduk Madinah, ini adalah awal permulaan pemerintahan Islam berdiri. Nabi Muhammad disamping beliau jadi Nabi juga sebagai pemimpin yang menjalankan roda kepemerintahan yang berpusat dikota Madinah untuk menyebarkan Islam disemenanjung Jazirah Arab.
Setelah kewafatan beliau nabi Muhammad, khulafaurrosidin mengambila alih pemerintahan islam yang diawali oleh Abu Bakar dilanjutkan Umar bin khotob, ustmanbin affan dan yang terakhir adalah Ali bin Abi Tholib.
Dan setelah masa kholifaturrosidin, kepemimpinan umat Islam berganti dari pemimpin kepemimpin lainnya yang juga disebut kalifah. Pada periode ini khalifah tidak lagi ditentukan berdasarkan orang yang terbaik dikalangan umat Islam, melainkan dengan sistem turun temurun sampai dengan periode-peride seterusnya.
2. ISLAM SEBAGAI OBJEK STUDI
Islam sebagau objek ilmu pengetahuan, dalam perkembangannya Islam dapat diterima dari segala aspek bidang ilmu pengetahuan, baik secara ilmu agama yang menitik beratkan pada ajaran agama, maupun secara ilmu lainnya yang mengembangkan segala aspek pengetahuan.
Dilihat dari pendekatan ilmu pengetahuan apapun islam dapat berkembang karena hasil akhirnya bertemu pada titik isi dari al-Qur’an, baik secara pendekatan ilmu agama ataupun ilmu lainnya.
Islam sebagai objek studi yang berkaitan dengan keseluruhan keilmuan meliputi; ilmu agama, teologi, sosiologi, histories, arkeologi, antropologi, penomenolis, psikologis, feminis, sosial budaya, ilmu ekonomi dan lainnya.
Adapun islam sebagai objek studi dikaitkan dengan ilmu agama memasukan beberapa ilmu diantaranya; tafsir, hadits, kalam, fiqih, filsafat dan tasawuf dengan acuan dasarnya adalah al-Qur’an.
Dan Islam sebagai objek studi dikaitkan dengan ilmu seperti; ilmu pengetahuan, feminis, sosial budaya, fisiologi, anatomi, ilmu hukum, ilmu ekonomi, ilmu bumi dan ilmu alam, secara sederhana bisa dilihat dari pendekatan teologis, sosiologis, histories, arkeologis, antropologis, penomenologis, psikologis, feminimis dan sosial budaya.
Islam sebagai objek studi dikaikan dengan ilmu ekonomi, merupakan ilmu yang mempelajari kegiatan manusia alam memenuhi kebutuhan sumber daya yang ada. Manusia melakukan tindakan ekonominya secara efektif dan efisien.
Jelaslah bahwa keterkaitan al-Qur’an sebagi sumber ilmu dalam semua bidang bisa terlihat dengan adanya studi Islam sebagai objek studi.
3. RUANG LINGKUP STUDI ISLAM DAN PENDEKATANNYA
Dalam mempelajari atau menggali pengertian tentang agama, seringkali terjebak pada pendapat kita secara sepihak padahal agama bersifat bathiniah, subyektif dan individualis. Untuk mendapatkan pengertian tentang agama kita kutip pendapat Bozman, bahwa agama dalam arti luas merpakan suatu penerimaan terhadap aturan-aturan daripada kekuatan yang lebih tinggi dari manusia. Ada empat unsur terdapat dalam agama yaitu;
1. Unsur kepercayaan terhadap hal ghaib.
2. Kebahagian hidup manusia tergantung pada adanya hubungan yang baik antara manusia dengan Tuhan, manusia dengan manusia dan manusia dengan alam semesta.
3. unsur respon yang bersifat rasional pada diri manusia seperti rasa takut, bahagia dan lainnya.
4. unsur paham adanya yang kudus (suci).
Aspek ajaran dalam studi Islam yang harus dikerjakan oleh setiap muslim dan diyakini mencakup;
1. Aqidah/iman, dalam tingkah laku manusia sangat dipengaruhi oleh tingakat keimanan seseorang.
2. Syari’ah, ang merupakan landasan berfikir baik pemikiran tentang alam, kehidupan dan makhluk Allah lainnya. Dengan syariat manusia mendapat gambaran yang logis mengenai hubungannya dengan Allah, manusia, dan alam semesta. Dengan syariah manusia bias menjelajahi kehidupan yang bahagia didunia dan akherat.
3. Akhlak/ihsan, akhlak sebagai salah satu sifat keperibadian manusia sebagai wujud ihsan, secara sederhana ihsan diartikan sebagai ketekunan yang tercermin dalam dalam tingkah laku pergaulan serta perkataan. Dengan demikian puncak takwa adalah melakukan segala perintah dan menjauhi segala larangan-Nya.
Dalam studi Islam mengunakan pendekatan-pendekatan yang dengan pendekatan tersebut diharapkan memperoleh hasil yang maksiamal adapun pendekatanya adalah;
Pendekatan teologis normatif yaitu, pendekatan yang digunakan untuk memahami agama dengan menggunakan pendekatan ke-Tuhanan.
Pendekatan historis, yang dimaksud adalah meninjau suatu permasalahan dari sudut pandang tujuan sejarah dan menjawab peemasalahan serta menganalisis dengan menggunakan merode analisis sejarah.
Pendekatan filosofis, yaitu dengan menggunakan sistim fisafat yang sistematis, radikal, universal dan perfikir secara mendalam.
Pendekatan mistis, yaitu pedekatan yang mempercayai cerita-cerita mistis yang bercampur antara tradisi Islam dengan tradisi agama lain.
Pendekatan politis, yaitu pendekatan dengan mengunakan sistem yang ada pada kekuasaan, kenegaraan, kepemerintahan dan sebagainya.
Pendekatan ekonomis, yaitu pendekatan dengan prinsip-prinsip ekonomi untuk membentuk sebagi pendekatan.
Pendekatan sosiologis, yaitu pendekatan disiplin ilmu yang mempelajari tentang hubungan bermasyarakat.
Pendekatan antropologis, yaitu suatu ilmu yang memahami sifat-sifat semua jenis manusia secara lebih koomprehensif.
Dan pendekatan-penedekatan lainnya yang berhubungan dengan ruang lingkup studi Islam dan pendekatannya.
4. STUDI PEMIKIRAN ISLAM DALAM FIQH
Ulama sependapat didalam syariat islam terdapat segala hukum yang mengatur semua tindak-tanduk manusia, baik perkataan maupun perbuatan. Hukum-hukum itu adakalanya jelas serta tegas juga hanya dikemukakan dalam bentuk kaidah-kaidah secara umum.
Fiqh menurut bahasa adalah faham atau mengerti, sedangkan menurut istilah adalah ilmu untuk mengetahui hukum-hukum syara’ yang ada pada anggota, diambil dari dalil-dalil secara terperinci. Adapun hukum syari’ yang disebut diatas adalah segala perbuatan yang diberi hukum itu sendiri dan diambil dari syariat yang dibawa oleh Nabi Muhammad SAW.
Pada masa Rosulullah semasa hidupnya menjadi referensi setiap muslim untuk mengetahui hukum agamanya, artinya semua permasalahan yang terjadi pada jaman Rosul, beliaulah yang memberikan hukum. Namun setelah Rosululah wafat dan wilyah-wilayah baru dalam Islam sangat luas, mulailah kebutuhan ijtihad para sahabat meningkat tajam. Hal ini disebabkan oleh dua faktor:
1. Masuknya Islam kemasyarakat baru membuat Islam berhadapan dengan problema yang tidak pernah terjadi dimasa Rosul, tidak ada wahyu yang turun, dan terdapat keharusan untuk mengetahui hukum agama dan penjelasannya.
2. Seorang sahabat Nabi tidak mengetahui keseluruhan sunah Nabi. Karena Rosul menyampaikan atau mempraktekan satu hukum syar’I dihadapan sebagian sahabat saja. Hal ini mendorong sebagian sahabat dalam masalah yang tidak diketahui dari Rosul, pada sa’at yang sama mungkin sahabat lain menerima langsung hukum syar’I itu dari Rosul.
Setelah terjadi pada fase sahabat dan seterusnya hingga muncul perkembangan fiqh dan menjadi ilmu tersendiri yang dilakukan oleh mujtahid-mujtahid besar, yang oleh kalangan ahli sunah wal jama’ah ada empat madzhab:
1. Abuhanifah an-Nu’man ibn Tsabit (80-150 H) yang dikenal dengan Imam al-‘adzom (ulama besar), berasal dari Persia pencetus pemikiran istihsan, dan menjadikannya sebagiai sumber hukum Islam disamping pencetus ahlur-ro’yi.
2. Malik bin Anas al-Ashabi (93-179 H). dialah imam ahli madinah yang menggabungkan antara hadist dalam pemikiran fiqhnya. Dia adalah pencetus al-maslahah al-muralah, dan menjadikannya sebagai suber hukum Islam.
3. Muhammmad bin Idris as-Syafi’I (150-204 H). madzahbnya lebih dekat pada ahlul hadits.
4. Ahmad bin Hambal (164-241 H) dia adalah murid Imam Syafi’I, dan madzhabnya lebih dekat pada ahlul hadist.
Kaum muslimin khususnya ahlussunah wal jamaha’ah menjadikan madzhab ini sebagai rujukan dalam menggunakan ilmu fiqh. Dan banyak lagi madzhab-madzhab yang berkembang sa’at itu seperti Daud ad-Dzohiri dan imam Ja’far, Cuma keberadaan kitabnya tidak ditadwin/dibukukan hingga perkembangannya jadi punah.
Pada pokoknya, yang menjadi objek pembahasan dalam ilmu fiqh adalah perbuatan mukallaf dilihat dari segi syara’. Perbuatan tersebut dapat dikelompokan dalam tiga klompok besar yang meliputi : ibadah, mua’ammalah, dan uqubah. Adapun objek kelompok besar tersebut bila dicermati terdapat delapan klompok:
1. Kumpulan hukum yang digolongkan kedalam ibadah, yaitu sahalat, puasa, zakat, haji dan lainnya.
2. Kumpulan hukum yang berkaitan dalam keluarga, seperti perkawinan, talak, iddah, wasiat dan lainnya.
3. Kumpulan hukum mengenai mu’ammalah seperti jual-beli, hiwalah, ju’alah, qirod dan lainnya.
4. Kumpulan hukum yang berkaitan dengan harta negara seperi baitul mal, jizyah, dan lainnya.
5. Kumpulan yang dinamakan ‘uqubat, yaitu hukum-hukum yang disyariatkan untuk memelihara jiwa, kehormatan, dan akal manusia seperti qisos, had, ta’zir dan lainnya.
6. Kumpulan yang termasuk dalam acara yaitu, hukum-hukum mengenai peradilan, gugatan dan sebagainya.
7. Kumpulan hukum yang tergolong dalam tata negara, seperti syarat-syarat menjadi kepala Negara, hak-hak pengusa dalam lingkup as-Syiasah.
8. Kumpulan hukum yang sekarang dinamakan hukum internasional, termasuk didalamnya hukum perang, tawanan perang, perampasan, dan seabagainya.
Oleh karena itu, ulama fiqh dalam membicarakan perbuatan-perbuatan orang mukallaf seperti diatas bertujuan untuk mengetahui apa itu hukum syar’i?
5. PENDEKATAN STUDI ISLAM SAINS KEMUKJIZATAN ILMIAH DALAM AL-QUR’AN TENTANG ASTRONOMI
Dewasa ini agama dituntut agar ikut terlibat secara aktif dalam memecahkan berbagai masalah yang dihadapi umat manusia. Agama tidak hanya sekedar simbol kesalehan atau disampaikan melalui mimbar khotbah, tapi lebih dari itu untuk menunjukan cara-cara yang paling efektif dalam pemecahannya.
Keselarasan ayat-ayat al-Qur’an dengan fakta-fakta ilmiah tentang astronomi, diantaranya tentang bulan pernah bercahaya akhirnya padam dalam dan perhitungan waktu, ini disebutkan dalam firman Allah QS. Al-Isro (17): yang artinya:
Dan kami jadikan malam dan siang sebagai tanda, lalu kami hapuskan tanda malam dan Kami jadikan tanda siang itu terang, agar kamu mencari karunia Tuhanmu, dan supaya kamu mengetahui bilangan tahun-tahun dan perhitungan, dan segala sesuatu telah Kami terangkan dengan jelas. Pengalan ayat “dan Kami jadikan malam dan siang sebagai tanda” bermakna terjadinya malam dan siang sebagai akibat perputaran bumi pada porosnya, satu kali putaran digunakan ukuran waktu satu hari. Satu bulan komariah lamanya 29,5 hari. Satu tahun hijriah lamanya 12 bulan. Penggalan ayat ini menjadi penuntun bahwa bumi itu bulat. Penefsiran lain pada ayat diatas “dan Kami jadikan malam dan siang sebagai dua tanda, lalu Kami hapuskan tanda malam dan Kami jadikan tanda siang itu terang” ibnu Katsir berkomentar dalam tasfsirnya “ dalam menafsirkan ayat tersebut, Abdullah bin Abas ra. mengatakan bahwa dahulu, bulan mengeluarkan cahaya seperti halnya matahari dan bulan adalah tanda malam, tetapi kemudian cahayanya dihapus oleh Allah, warna hitam yang ada pada bulan (skarang ini) merupakan bekas penghapusan.
Fakta ilmiah kemukjizatan kenabian seperti dalam firmana Allah dalam QS. Al-Qomar (54): 1-3 yang artinya
“(1) telah dekat datangnya kiamat dan saat itu terbelahlah bulan. (2) dan jika mereka (orang-rang musyrikin) melihat satu tanda (mukjizat), mereka berpaling dan berkata: (ini adalah) sihir yang terus menerus. (3)dan mereka mendustakan (Nabi) dan mengikuti hawa nafsu mereka, sedang tiap-tiap urusan telah ada ketetapannya. Bukti bahwa bulan telah terbelah diperlihatkan dengan foto permukaan bulan memiliki celah melintang dan batuan yang berasal dari permukaan. Para ilmuwan menemukan sabuk dari batuan metamorf yang membelah bulan dari permukaan hingga kebagian dalam sampai kepermukaan kembali. Menurut ilmuwan bumi dan ahli geologi, hal itu hanya mungkin terjadi jika bulan pernah terbelah dan menyatu kembali.
Itulah salah satu contoh bahwa studi Islam kaffah dan proporsional yang mengkaji Islam dari berbagi aspek dan perspektifnya. Melalui kajian seperti ini diharapkan dapat memberikan wawasan dan pencerahan tentang Islam dan umatnya, juga tentang realisasinya dengan agama lain, sehingga misi agama sebagai petunjuk dan rahmatan lil alamain dapat dicapai tanpa harus menimbulkan gejolak.
6. STUDI PEMIKIRAN TASAWUF
Secara etimologi pengertian tasawuf terdiri dari bermacam-macam pengertian, meurut Junaid Al-Baghdadi, tasawuf adalah keluar dari akal budi perangai yang tercela dan masuk kepada perangai budi yang terpuji. Buya Hamka mengumumkan bahwa hidup kerohanian dan kebatinan, atau tasawuf telah ada sejak zaman dulu dan ada pada setiap bangsa. Ia menjelaskan taswuf adalah membersihkan jiwa dari pengaruh benda atau alam, supaya dia mudah menuju kepada Allah.
Adapun tujuan ilmu tasawuf adalah fana untuk mencapai makrifatullah, yaitu leburnya peribadi pada kebaqoaan Allah dalam keadaan hulul, dimana perasaan keinsanan lenyap sehingga yang membatasi diri dengan Allah tersingkap. Adapun metode yang harus dilalui untuk mencapai tujuan itu adalah sebagai berikut:
1. Takhalli, yaitu membersihkan diri dari sifat-sifat yang tercela dari sifat maksiat lahir dan bathin.
2. Tahalli, yaitu mengisi diri dengan sifat-sifat yang terpuji, yaitu taat lahir bathin
3. Tajalli, yaitu memperoleh kenyataan Tuhan.
Ajaran tasawuf yang berkembang pada masyarakat muslim saat ini menjadi pro kontra. Sebagian ulama mengatakan bahwa tasawuf dalam Islam banyak dipengaruhi oeh unsur agama Nasrani, Yunani, Persian dan bahkan Hindu Budha, namun sebagian ulama lain tidak ada pengaruh taswuf dengan ajaran atau aliran agama lain, karena tasawuf itu ajran Islam sendiri yang bersumber dari al-Qur’an al-Hadits.
Taswuf sebagai sebuah disiplin ilmu nampaknya tidak berdiri sndiri. Dalam relitanya ilmu tasawuf berhubungan dengan ilmu-ilmu lainnya diantaranya dengan imu jiwa atau ilmu piskologi. Dalam kajian ilmu jiwa/psiklogi dikatakan bahwa orang yang mentalnya sehat akan merasakan kebahagiaan dalam hidup, merasa dirinya berguna, dapat menyesuaikan diri dengan keadaan sehingga terhindar dari rasa stress dan prilaku yang tidak terpuji. Seorang sufi ketika dia meninggalkan hal-hal yang sifatnya keduniaan adalah salah satu bentuk untuk mencapai kebahagiaan dan kenyamanan hidup yang mengarah kepada kesehatan mental. Hal ini bebeda dengan orang yang bermental tidak sehat akan melahirkan rasa tidak nyaman dalam hidupnya. Menurut Zakiyah Drajat, untuk mengatsi itu semua solusinya adalah pendekatan agama dalam bidang tasauf.
Didalam tasawuf dibahas hubungan antara jiwa dan jsmani, ini dirumuskan oleh para sufi untuk melihat sejauhmana hubungan prilaku manusia dengan dorongan yang dimunculkan jiwanya sehigga perbuatan tersebut dapat terjadi. Dapat disimpulakan dari uraian diatas jelas bahwa tasawuf berkaitan juga dengan psikologi, walaupun ada perbedaan dalam beberapa bidang diantatanya, taswuf lebih mengonsentrasikan kebersihan jiwa dengan pendekatan kepada Tuhan lewat berbagai ibadah, sedangkan psikologi lebih banyak menggunakan teori dengan berbagai solusi diluar kontek ibadah dan dzikir.
7. METODE STUDI ISLAM PENDEKATAN PSIKOLOGIS
Nilai psikologis manusia sudah tertuang dalam koseptual Islam dalam al-Qur’an dan Hadits, baik yang tersirat maupun tersurat. Namun dalam hal ini kita mencoba mengkaji dengan pendekatan ilmiah dimana memandang Islam dari kacamata psikologi.
Manusia menurut terminoligi al-Qur’an dapat dilihat dari berbagi sudut pandang manusia disebut al-basyar berdasarkan pendekatan aspek biologi, dan al-ihsan dilihat dari fungsi dan potensi yang dimilikinya, sebagai khalifah dalam mengembangkan ilmu. Kemudian manusia disebut an-nas yang umum dilihat dari sudut pandang dari hubungan sosial yang dilakukan. Dalam al-Qur’an manusia disebut juga sebagai Bani Adam. Pendekatan psikologi terhadap kedua aspek keagamaan itu bersumber dari pandangan aliran psikologi terhadap manusia. Aliran Beaviorisme berpendapat bahwa prilaku manusia ditentukan oleh hukum stimulus dan respon dan juga aliran psikoanalisis yang perpendapat prilaku manusia didorong oleh kebutuhan libidonya.
Dari berbagai sumber yang dijumpai, tampaknya perkembangan psikologi agama didunia berkembang sekitar abad 20-an, landasan yang telah disediakan untuk pengembangan psikologi agama termuat dalam ajaran Islam.
Al-Qur’an menguraikan produksi dan reproduksi manusia ketika berbicara tentang penciptaan manusia, dalam al-Qur’an menyebutkan tentang penciptaan Adam sebagai manusia pertama dari tanah liat, bahan tersebut disempurnakan kemudian ditiupkan ruh Ilahi.
Adapun ciri-ciri manusia dalam pandangan al-Qur’an antara lain; manusia mempunyai raga dengan sebaik-baiknya bentuk, diharapkan manusia menjadi bersyukur terhadap karunia Allah, manusia itu sebaik dari segi fitrah sedangkan ciri utama fitrah manusia adalah menerima Allah sebagai Tuhan, ruh, kebebasan tau kemauan berkehendak, akal dan nats.
Adapun sikap al-Qur’an dan as-Sunah terhadap rekonstruksi Islam pada kajian manusia psikologi adalah:
1. Makna an-nafs dalam al-Qur’an dan as-Sunah meliputi; jiwa atau sesuatu yang memiliki eksistensi dan hakikat, nyawa yang memicu adanya kehidupan, suatu tempat dimana hati nurani bersemayam, suatu sifat untuk cenderung berbuat kebaikan atau keburukan, sifat pada diri manusia yang berupa perasaan dan indera yang ditinggalkan kala tidur dan gaya bahasa yang mejemuk.
2. Berfikir tentang an-nafs, untuk bisa melakukan pengamatan pada diri manusia yang mencakup semua aspek, yakni fisik, akal fisikis dan lainnya.
3. Mensucikan an-nafs, dengan melaksanakan semua perintah dan menjauhi larangan-Nya yang diaplikasikan selaras dengan ajaran Islam.
4. Menjaga an-nafs, diantaranya perintah untuk menaati semua peraturan yang telah ditetapkan dalam Islam.
Dengan kajian psikologi Islami, maka akan terjadi penyatuan antara ilmu pengetahuan yang didapatkan melalui akal dengan ilmu pengetahuan dari wahyu.
8. SEJARAH DAN PENDEKATAN HISTORIS
Perkembangan peradaban Islam boleh dikatakan berlangsung secara cepat, dalam bidang plotik misalnya, hanya dalam satu abad lebih sedikit Islam sudah menguasai Spanyol, Afrika Utara, Siria, palestina dan semenanjung Arabia. Kebangkitan Islam itu melahirkan sebuah imperium besar yang mengalahkan dua imperium besar yang ada sebelumnya yaitu Persia dan Bezantium.
Sejarah Islam pada awal perkembangannya sangat terkait dengan kondisi pra Islam ditanah Arab, namun sejarah bangsa Arab kuno sendiri hampir tidak dikenal sama sekali, hal ini terjadi diantaranya karena dua faktor penebab yaitu: pertama, karena mereka hidup secara nomade yang tersebar diberbagai penjuru, saling bersetru dan bermusuhan serta tidak mempunyai pemimpin yang kaut. Kedua, karena mereka lebih menghargai dan mengutamakan hafalan daripada tulisan.
Kemudaian kajian histrografi periode awal islam kami batasi dalam dua tinjauan, yaitu dari segi aliran dan segi metode.
a. Dari segi aliran, menurut Husain Nasher yang dikutip oleh Badri Yatim bahwa perkembangan penulisan sejarah diawal kebangkitan Islam mempunyai tiga aliran; pertama aliran Yaman, kedua aliran Madinah dan ketiga aliran Irak.
b. Dari segi metode, Effat as-Syarqowi yang dikutip oleh Badri Yatim, membagi perkembangan metode penulisan sejarah menjadi dua bagian, pertama historigrafi dengan riwayat yaitu; menciptakan suatu metode yang menghubungkan suatu informasi sejarah dengan sumber-sumbernya yang menurut ukuran sekarang dapat dipandang telah memenuhi ideal dalam penelitian histories dan ketelitian ilmiah. Kedua historigrafi atau diroyat yaitu; metode sejarah yang menaruh perhatiah terhadap pengetahuan secara langsung dari segi interprestasi rasional dari segi lainnya.
Dengan metode-metode tersebut, diharapkan mampu menguak akan kebenaran suatu fakta sejarah dan menjadi pijakan bagi orang-orang setelahnya.
9. SETUDI PEMIKIRAN FILSAFAT
Dari segi bahasa, filsafat Islam terdiri dari gabungan kata filsafat dan Islam. Kata filsafat dari kata philo yang berarti cinta, dan kata sophos yang berarti ilmu atau hikmah. Dengan demikian secara bahasa filsafat berarti cinta terhadap ilmu atau hikmah. Dalam hubungan ini, Al-Syaibani berpendapat bahwa filsafat bukanlah hikmah itu sendiri, melainkan cinta terhadap hikmah dan berusaha mendapatkannya, memusatkan perhatian padanya dan menciptakan sikap positif terhadapnya. Untuk ini ia mengatakan bahwa filsafat berarti mencari hakikat sesuatu, berusaha menautkan sebab dan akibat dan berusaha menafsirkan pengalaman-pengalaman manusia.
Selanjutnya kata Islam berasal dari kata bahasa Arab aslama, yuslimu, islaman yang berarti patuh, tunduk, pasrah, serta memohon selamat dan sentosa. Kata tersebut berasal dari salima yang berarti selamat, sentosa, aman dan damai. Selanjutnya Islam menjadi suatu istilah atau nama bagi agama yang ajaran-ajarannya diwahyukan Tuhan kepada masyarakat manusia melalui Nabi Muhammad SAW sebagai Rasul. Islam pada hakikatnya membawa ajaran –ajaran yang bukan hanya mengenai satu segi, tetapi mengenai berbagai segi kehidupan manusia. Sumber dari ajaran-ajaran yang mengambil berbagai aspek yang diambil dari Al-Qur’an dan Al-Hadits.
Studi Islam atau di Barat terkenal dengan “Islamic Studies” secara sederhana dapat digambarkan sebagai suatu usaha untuk mempelajari segala sesuatu yang berhubungan dengan agama Islam. Dengan kata lain, Studi Islam adalah usaha secara sadar dan sistematis untuk mengetahui dan memahami Islam secara utuh, baik dari ajarannya, sejarahnya, praktik pelaksanaan dalam kehidupan secara utuh, sepanjang Islam itu hadir dan berkembang. Untuk itu, diperlukan metodologi dan pendekatan dalam studi Islam, menurut Abuddin Nata bahwa ada beberapa pendekatan yang bisa digunakan dalam kajian-kajian ke-Islaman:
• Pedekatan Teologis: pendekatan yang menekankan pada bentuk forma atau simbol-simbol kegamaan yang masing-masing mengklaim dirinya sebagai yang paling benar.
• Pendekatan Antropologis: suatu upaya dalam memahami agama dengan cara melihat wujud praktek keagamaan yang tumbuh dan berkembang dalam masyarakat.
• Pendekatan Sosiologis: yakni dengan melihat kepada keadaan masyarakat lengkap dengan strukturnya, lapisan serta berbagai gejala sosial yang saling berkaitan.
• Pendekatan Filosofis: upaya untuk mencari inti, hakekat dan hikmah dalam memahami sesuatu di balik formanya.
• Pendekatan Historis: yaitu mempelajari Islam melalui kajian peristiwa masa lalu dengan melacak kapan peristiwa tersebut terjadi, dimana, prosesnya, partisipannya dengan menggunakan pendekatan sejarah, maka seorang akan diajak untuk melihat realita yang terjadi dalam masyarakat, baik itu sejalan dengan ide-ide agama ataupun yang senjang dari ide-ide agama tersebut. Pendekatan sejarah tidak hanya meneliti peristiwa sukses, tapi juga peristiwa kegagalan.
• Pendekatan Kebudayaan: yaitu penelitian yang dilakukan terhadap pengamalan agama yang terdapat dalam masyarakat yang diproses oleh penganutnya dari sumber-sumber agama.
• Pendekatan Psikologis: dimana dengan pendekatan ini akan diketahui tingkat keagamaan seseorang, pengamalannya, bahkan dapat digunakan untuk memasukkan agama ke dalam jiwa seseorang sesuai dengan umur dan bakatnya. Selain itu dalam kajian pendekatan dalam pengkajian Islam juga dikenal beberapa pendekatan lain seperti pendekatan fenomenologis, komparatif, studi wilayah dan pendekatan post-modernisme
Kesimpulan Pengertian filsafat Islam adalah pembahasan meliputi berbagai soal alam semesta dan bermcam-macam masalah manusia atas dasar ajaran-ajaran keagamaan yang turun bersama lahirnya agama Islam. Berdasarkan beberapa pemikiran, filsafat Islam dapat diketahui melalui 5 cirinya:
1. Dilihat dari segi sifat dan corak Filsafat Islam
2. Dilihat dari segi ruang lingkup pembahasannya
3. Dilihat dari segi datangnya
4. Dilihat dari segi yang mengembangkannya
5. Dilihat dari segi Tingakatan/ kedudukannya
Berbagai hasil penelitian yang dilakukan para ahli mengenai filsafat Islam tersebut memberi kesan kepada kita, bahwa pada umumnya penelitian yang dilakukan bersifat penelitian kepustakaan, yaitu penelitian yang menggunakan bahan-bahan bacaan sebagai sumber rujukannya. Metode yang digunakan pada umumnya bersifat deskriftif analitis. Sedangkan pendekatan yang digunakan umumnya pendekatan historis, kawasan dan substansial.
10. PERKEMBANGAN ISLAM PADA ABAD PERTENGAHAN
sejarah perkembangan Islam pada era-era di abad pertengahan begutu banyak menelurkan para pemikir-pemikir Islam yang begitu kompeten untuk kemajuam Islam. dan pada waktu itu juag kekuatan Islam begitu mendomonasi dikawan arab, persia, afrika dan sebagian Eropa, kekuatan Islam yang begitu dominan hingga mampu menarik minat para cendikiawa barat untuk belajar Islam di universitas-universitas Islam khususnya diwilayah Kordova Spanyol.
Ada bebrapa faktor yang menyebabkan yang menyebabkan perkembangan Islam begitu pesat, yaitu dengan melalui tiga jalan sebagai penghubung penyebaran agama Islam di dunia;
a. Jalan barat, yakni dilakukan dari afrika Utara melalui semenanjung Liberia di bawah pimpinan Thariq bin Ziyyad.
b. Jalan tengah, yakni dilakukan dari Tunisia melalui sisilia menuju semenanjung Apenia.
c. Jalan timur, yakni arah menuju konstatinopel melalui jalan belakang laut merah hingga Bezantium.
Dari jalur-jalur itulah perkembangan penyebaran agama Islam menjadi luas, hingga bisa menguasai sebagian dunia dalam penyebaran agam Islam.
Perkembangan ilmu pengetahuan pada era pertengahan Islam begitu berkembang yang meliputi disiplin ilmu seperti, filsafat, fiqh, kedokteran, sosial politik kebudayaan dan lainnya, apalagi dukungan dari pemrintah Bani Umayah yang memberikan apresiasi bagi pemikir-pemikir Islam pada waktu itu. Perkembangan Islam yang begitu pesat banyak menarik peminat dari orang-orang Eropa untuk menimba ilmu pada cendikiawan muslim, itu ditunjukan dengan adanya Univertitas Kordova yang orang Eropa bayank belajar disana.
Ada banyak prilaku yang dapat diterapkan sebagai cermin penghayatan terhadap sejarah perkembngan Islam pada abad pertengahan yaitu;
a. Sejarah merupakan pelajaran bagi manusia agar dikemudian hari berprilaku berpijak pada sejarah. Lemahnya persatuan umat Islam dapat dijadikan celah pihak lain untuk memundurkan peran kaum muslim.
b. Umat Islam harus mengambil pelajaran dengan terjadinya kemunduran Islam pada abad sekarang yang tertinggal dari Barat.
c. Keberadaan cendukiawan pada masa perkembangan Islam abad pertengahan seperti Ibnu Sina, al-Farabi dan Ibnu Rusyd harus menjadi inspirasi dan inovasi bagi umat Islam untuk mempelajari disiplin ilmu.
Ada bebrapa hikmah dan manfaat yang kita ambil dati sejarah perkembangan Islam pada abad pertengahan, diantaranya ;
a. Meskipun Bani Umayah dihancurkan oleh Bani Abasiyyah, perluasan wilayah Islam masih terus dilanjutkan sehingga dengan demikian kebudayaan Islam tetap berkembang.
b. Niat yang tulus ketika melakukan sesuatu karena Allah sangat dibutuhkan, ketika niat telah berubah menjadi orientasi terhadap kekuasaan atau harta, amak dengan cepat kehancuran akan menimpa.
c. Penaklukan wilayah yang demikain luas dilakukan oleh kaum muslimin saat itu berdasarkan pada permintaan penduduk suatu negara yang tertindas oleh pemimpin mereka sendiri.
d. Isalm memiliki konstribusi yang sangat besar dalam upaya menyebarkan ilmu pengetahuan dan teknologi.
Itulah sekilas gambaran perkembangan agama Islam pada abad pertengahan yang bisa diaktakan sebagai era kemasaan Islam. Dengan mengingat dan mempelajari akan kajian-kajian ilmu yang telah ditelurkan oleh pemikir-pemikir Islam diharapkan Islam mampu bangkit kembali seperti era dahulu.
11. DIALEKTA TEOLOGI ISLAM
Membicarakan agama Isam tidak akan terlepas dari pembahasan ilmu kalam. Ilmu lkalam adalah salah satu cabang ilmu keislaman yang muncul semenjak masa yang terbilang awal. Para pengkaji pada masa-masa yang lebih mutakhir lazimnya mengidentikan ilmu kalam dengan teologi dalam pengertian Barat modern, yakni ilmu tentang ketuhanan atau Ioquentes yang dihubungkan dengan Thomas aquines.
Sayyed Husain nasr menujuk aspek yang mrembedakan kalam dan teologi. kalam menurutnya, tidaklah menempati posisi yang sangat sentral dalam bangunan pemikiran Islam, seperti teologi bagi orang-oang keristen. Jika teologi Kristen telah melewati masa-masa yang sangat panjang dengan mengandung muatan keagamaan dan impuls-impuls spiritual yang sangat mendalam, maka kalam menempati posisi yang lebih periferal.
Para ahli sejarah aliran-aliran dalam Islam, baik klasik maupun modern, sepakat bahwa benih-benih ilmu kalm muncul bersamaan dengan lahirnya khawarij yang muncul dari suatu pergoalkan politik yang berwujud delam perang Siffin yang melibatkan pasukan Ali Bin Abi Tholib dengan pasukan Mu’awiyah bi Abi Sufyan, menyusul terbunuhnya Utsman bin Affan. Dengan kondisi seperti itu, khawarij lebih menampakan sebagai aliran politik ketimbang aliran teologi. krtika Ali bin Abi Tholib terbunuh seiring dengan peristiwa tahkim, kaum muslimin didapkan pada permasalahan yang rumit yang menyangkut tentang mereka: siapa yang mukmin dan siapa yang kafir?.
Sejak terjadi perang siffin itulah aliran teologi dalam Islam muncul, sehingga Islam terpecah belah menjadi bebrapa golongan yang setap golongan mempunyai teologi sendiri-sendiri dalam keyakinan. denagn demikian penmaan ilmu aklam yang membahas masalah akidah islam ytampak lebih didasarkan pada keilmuannya.
Tentang kemunculannya ilmu kalam, al-Ghazali mengatakan bahwa, pada mulanya para pemikir dalam bidang tauhid berpegang pada dalil-dalil al-Qur’an, lau pada al-Hadits, kemudian dengan dalil raasional dan filosofis. Mereka banyak berbicara tentang argumen rasional seputar objek ilmu Tauhid, yang karenanya disebut al-mutakallimin. Dari sini lahirlah istilah kalam yang untuk masa-masa selanjutnya lebih populert dibanding ilmu Tauhid.
Aliran teologi dalam islam, memunculkan banyak sekali pendapat tentang akidah, yang akdang satu sama lainnya saling mengkufurkan dengan argumen merka sendiri. Adapun aliran-aliran teologi dalam islam yang mashur adalah: Syi’ah, Mu’tazilah As-’ariyah, Qodariyah, jabariyah dan lainnya.
12. PENDEKATAN ANTROPOLOGI DALAM ISLAM
Antropologi didefinisikan sebagai sebuah ilmu tentang manusia, khususnya tentang asal-usul, aneka warna, bentuk fisik, adaat istiadat dan kepercayaan pada masa lampau. Antropologi adalah suatu ilmu yang mempelajari manusia menjadi sangat penting untuk memahami agama. Dibekali dengan pendekatan yang holistic dan komitmen antropologi akan pemahaman tentang manusia, maka sesungguhnya antropologi merupakan ilmu yang penting untuk mempelajari agama dan interaksi sosial dengan berbagai budaya.
Sekilas tentang perkembangan antropologi, perlu diketahui antropologi adalah suatu disiplin ilmu dari cabang ilmu pengetahuan sosial yang memfokuskan kajian pada manusia. Perhatian serius antropologi dimualai pada abad 19 M. pada abad ini, antropologi sudah digunakan sebagai pendekatan penelitian yang difokuskan pada kajian asal usul manusia. Antropologi pada masa itu beranggapan bahwa seluruh masyarakat manusia tertata dalam keteraturan, seolah sebagai eksalator raksasa dan mereka (bangsa barat) menganggap bahwa manusia sudah menempati posisi puncak, sedangkan bangsa Eropa dan Asia masih berada pada posisi tengah. Banyak perbedaan pandangan akan hasil dari kajian antropologi seperti apa yang dikemukakan oleh Darwin tentang evolusi biologis. Setelah Frazer dan Durkheim, kajian antropologi agama terus berkembang dengan beragam pendekatan penelitian. Berbeda antropolog ada yang mengorentasikan kajian agama pada psikologi kognitif, sebagaian lain feminisme, dan yang lainnya berdasarkan pada sejarah sosiologis.
Karakteristik dasar pendekatan antropolgi, karakteristik antropologi bergeser lagi dari antropologi makana ke antropologi interpretative yang lebih global, seperti yang dilakukan C. Geertz. Ide kuncinya bahwa apa yang sesungguhnya penting adalah kemungkinan menafsirkan peristiwa menurut cara pandang masyarakat itu sendiri. Penelitian semacam ini harus dilakukan dengan cara tinggal ditempat penelitian dalam waktu lama, agar mendapatkan tafsiran dari masyarakat tentang agama yang diamalkannya. Jadi pada intinya setiap penelitian yang dilakukan oleh antropolog, memiliki karakteristik masing-masing, dan bagi siapa saja yang melakukan penelitian dengan pendekatan antropolog, bias memilih contoh yang telah ada atau menggunakan pendekatan baru yang diinginkan.
Objek kajian dalam pendekatan antropologi, objek kajian antropologi hanya terbatas pada kajian fonamena yang muncul. Menurut Atho Mudzar ada lima fenomena agama yang dapat dikaji yaitu;
1. Secipture, atau naskah atau sumber ajaran dan simbol agama.
2. Para penganut atau pemimpin atau pemuka agama, yakni sikap, prilaku, penghayatan para penganutnya.
3. Ritual, lembaga dan ibadat seperi, sholat, puasa, zakat dan lainnya.
4. Alat-alat, seperti masjid, gereja, lonceng dan lainnya.
5. Organisasi kagamaan seperia NU, Muhamadiyah, Persis dan lainnya.
Adapun objek studi antropologi terhadap agama ini adalah model-model keagamaan misal mite, upacara, totem dan lain-lain. Menurut Anthoni Jackasen objek ini ada empat kelompok;
1. Modus pemikiran primitif
2. Bagaimana pemikiran dan perasaan dikomunikasikan.
3. Teori dan praktik keagamaan.
4. Praktik ritual sampingan.
Salah satu contoh penelitian yang akan dikemukakan pada bagian ini adalah runtuhnya daulah Bani Umayah dan bangkitnya Daulah Bani Abasiyah. Untuk membahas topik ini, M. Antho Mudzar menyarankan empat hal yang harus diperhatikan dalam rancangan penelitian, yaitu; rumusan masalah, arti penting penelitian, metode penelitian dan literature yang digunakan.
13. PENGAMALAN AGAMA DALAM MASYARAKAT
Dalam kamus sosiologi, pengertian agama ada tiga macam, yaitu : (1) kepercayaan pada hal-hal yang spiritual. (2) perangkat kepercayaan dan praktik-praktik spiritual yang dianggap sebagai tujuan tersediri: dan (3) idiologi mengenai hal-hal yang bersifat supranatural.
Dari beberapa definisi diatas tergambar bahwa agama merupakan suatu hal yang dijadikan sandaran penganutnya ketika terjadi hal-hal yang diluar jangkauan dan kemampuannya, karena sifatnya supranatural sehingga diharapkan dapat mengatasi masalah yang non empiris. Ada dua peran agama; (1) manusia sebagai mahluk individu, merupakan kesatuan yang tidak bisa dipisahkan , sebagai individu manusia memiliki sikap dan tanggung jawab serta prilaku yang baik terhadap masyarakat. (2) manusia sebagai makhluk sosial, manusia hidup dan berada dalam sistem kehidupan bermasyarakat, yang berdasarkan pada aturan dan kesepakatan bersama dalam lingkungan, tempat dan ruang lingkup berbeda.
Pengamalan agama dalam masyarakat akan mengalami fleksibilitas yang disesuaikan dengan ninlai-nilai yang dianut oleh masyarakat setempat. Dapat dikatakan demikian, Islam dalam kehidupan masyarakat akan mengalami campur tangan manusia secara individu dari segi pemikiran dan aspek sosial budaya yang mewarnai aplikasi kelopok masyarakat dalam beragama. Unsur agama merupakan hal yang sakral untuk dibenturkan dengan aspek-aspek lain. Ketika perbedaan pemahaman ini tidak disikapi secar toleransi dan tenggang rasa dari sikap pihak yang bersangkutan, maka kekacauan adalah sebuah akibat logis dari setiap konflik yang timbul.
Diharapkan setiap elemen tidak mengedepankan egois kepentingan komunitas masing-masing, melainkan harus dikomunikasikan dengan sebaik-baiknya. Bahwa kita adalah umat manusia dan beragama yang koheren serta akan mengalami mata rantai yang tidak terputus dari setiap keputusan yang akan diambil. Namun ketika nilai-nilai humanisme yang dibangun atas pondasi rasionalitas beragama yang diutanmakan, maka minimalisasi konflik akan dapat terwujud atas perbedaan dari setiap komunitas dalam kehidupan masyarakat.
14. STUDI TENTANG PENDIDIKAN NON FORMAL DI INDONESIA
Dalam hubungan ini pendidikan termasuk pendidikan non formal yang berbasis kepentingan masyarakat lainnya, perlu mencermati hal tersebut, agar keberadaanya dapat diterima dan dikembangkan sejalan dengan tuntutan masyarakat berkaitan dengan kepentingan hidup mereka dalam mengisi pembangunan dimasyarakat. Pendidikan nonformal berbasis masyarakat harus diakomodasikan dalam perencanaan dan pelaksanaan suatu program pendidikan, diantanya:
1. Konsep pendidikan berbasis masyarakat
2. Pendidikan non formal berbasis msyarakat.
3. Prinsip-prinsip pendidikan berbasis masyarakat
4. Pendidikan bermasis masyarakat untuk pembangunan masyarakat
Daria apa yang diuraikan diatas, dapatlah ditarik kesimpulan berkaitan dengan pendidikan non formal berbasis masyarakat sebagai berikut;
o Pendidikan berbasis masyarakat merupakan upaya untuk lebih melibatkan masyarakat dalam upaya-upaya membangun pendidikan untuk kepentingan masyarakat dalam menjalankan perannya dalam kehidupan.
o Pendidikan berbasis masyarakat merupakan suatu upaya untuk menjadikan pendidikan nonformal lebih berperan dalam upaya membangun masyarakat dalam berbagai bidangnya, pelibatan masyarakat dalam pendidikan nonformal dapat makin meningkatkan peran pendidikan yang dapat secara langsung dirasakan oleh masyarakat.
o Untuk mencapai hal tersebut pemberdayaan masyarakat melalui pengelolaan pendidikan nonformal menjadi keharusan. Dalam hubungan ini diperlukan tentang pemahaman kondisi masyarakat khususnya didesa berkaitan dengan hal-hal yang dibutuhkan.
Dari apa yang dipaparkan diatas, bahwa keterkaitan pendidikan berbasis nonformal mutlak diperlukan sebagai penunjang kehidupan dalam melaksankan program kehidupan bernasyarakat yang baik dan sesuai yang diharapkan.
15. INTERAKSI MANUSIA
Dalam syari’at Islam ada bab yang menerangkan tentang interaksi. Interaksi adalah pengaruh timbal balik; atau saling mempengaruhi satu sama lain. Berbicara masalah interaksi dalam syari’at Islam ada dua interaksi:
Interaksi dengan Allah, atau dikatakan hablum mina Allah.
Interraksi dengan diri sendiri
Interaksi denagan sesama manusia atau dukatakan habum minananas
Interaksi-interaksi diatas, adala bentuk hubungan yang tidak akan pernah terpisahkan. Hubungan kita dengan Tuhan adalah hubungan manusia dengan pencitnya, hubungan kita dengan diri sendiri, adalah hubungan untuk mengoreksi atas apa yang telah dilakukan dan akan dikerjakan, sedangakan hubungan dengan sesama manusia adahlah bentuk hubungan sosial sesama munusia.
16. PENDEKATAN FENOMOLOGIS
Islam telah menjadi kajian yang menarik minat banyak kalangan, studi Islam pun semakin berkembang. Islam tidak lagi dipahami dalam pengertian historis dan doktriner, tetapi telah menjadi fenomena yang kompleks. Islam tidak hanya terdiri dari rangkaian petunjuk formal tentang bagaimana seorang individu memaknai kehidupan. Islam telah menjadi sebuah budaya, peradaban, komuSEJARAH DAN PENnitas politik, ekonomi dan bagian dari perkembangan dunia. Mengakji Islam tidak lagi hanya dari satu aspek karena dibutuhkan metode dan pendekatan interdispliner.
Kajian agama Islam seperti disebutkan diatas dilakukan oleh sarjana Barat dengan mengggunakan ilmu sosial dan humanites sehingga muncul sejarah agama, pisikologi agama, sosiologi agama, antropologi agama dan lain-lain, setelah itu muncul juga dari negara-negara berkembang tentang kajian-kajian keagamaan.
Disamping melalui pendekatan yang tealh disebutkan, seseorang dapat mencurahkan waktu dan energi untuk setudi Isalam dengan pendekatan atau dalam bentuk religionswissenchaft. mereka mendeklarasikan penggunaan pendekatan ini secara formal sejak seperempat akhir 19. Ada dua hal yang menjadi karakteristik pendekatan fenomologi. Pertama, bisa dikatakan bahwa fenomologi merupakan metode untuk memahami agama orang lain dalam prespektif netralitas dan menggunakan refrensi orang yang bersangkutan untuk mencoba melakukan rekonstruksi dalam dan menurut pengalaman orang lain. Kedua, dari pendekatan fenomologi adalah mengkonstruk rancangan taksomi untuk mengklasifikasikan fenomena masyarakat beragama dan budaya. Tugas fenomologis setelah mengumpulkan data sebanyak mungkin adalah mencari kategori yang menampakan kesamaan bagi kelompok tersebut. Aktivitas ini pada intinya adalah mencari struktur dalam pengalaman beragama untuk prinsip-prinsip yang lebih luas yang nampak dalam membentuk keberagaman manusia secara menyeluruh.
Pendekatan fenomologis menjadi popular di Amerika Utara dalam beberapa tahun terakhir, ini karena pengaruh Mircea Eliade dan murid-muridnya, namun hampir tidak ada upaya untuk mengaplikasikan metode dan pendekatan ini untuk mengkaji Islam. Menurut Adams, penerapan pendekatan fenomologis lebih baik untuk penelitian keberagaman masyarakat yang diekspresikan terutama dalam bentuk non verbal dan pra-rasional, oleh sebab itu fenomologi lebih besar memfokuskan perhatianya pada agama primitive dan agama kuno.
17. PENDEKATAN STUDI KAWASAN ISLAM DI INDONESIA
Di Indonesia pernah mengalami dualisme kebudayaan, yakni antara kebudayaan keratin dan kebudayaan popular. dua jenis kebudayaan tersbut sering dikategorikan sebagi kebudayaan tradisional, sehingga pada intinya pengaruh Islam terhadap dua kebudayaan tradisional tersebut sangan kuat. dari dualisme kebudayaan tersebut melahirkan pengaruh pada budaya Islam di Indonesia . Perlu diketahui konsep kekuasaan Jawa sangat berbeda dengan konsep keislaman. dalam kebudayaan Jawa dikenal dengan konsep Raja Absolut atau tidak terbatas, sedangkan dalam Islam mengutamakan konsep raja itu harus terbatas. Perbedan antara kebudayaan Islam di Jawa dengan Islam adalah kebudayaan Jawa, ketertiban masyarakat didasari kepada kekuasaan raja, sedangkan dalam Islam ketertiban sosial akan mendapat jaminan jika peraturan syariat ditegakan.
Kebudayaan keraton pada hakikatnya tidak berbeda dengan kebudayaan popular yang didalamnya terdapat mitos, seperti cerita Wali Songo dipantai utara pulau Jawa yang begitu terkenal, sehingga mempercayai adanya mitos bekas peninggalan para wali tersebut. Karena kuatnya mitos, sampai sekarang dapat disaksikan adanya kiyai-kiyai sakti.
Dari kesimpulan diatas dapat disimpulkan bahwa akulturasi Islam dengan kebudayaan Indonesia yang pada dasarnya didominasi oleh kebudayaan melayu dan Jawa. Kebudayaan melayu lebih mudah menerima Islam, sedangkan budaya Jawa yang oleh Kuntowijoyo dibagi menjadi dua, yakni budaya keraton dan budaya populer. Keduanya memiliki kecenderungan berwajah ganda, terutama budaya keraton ketika menerima Islam.
Budaya keraton Jawa yang mewarisi tradisi Hindu Budha berintegrasi dengan budaya Islam sehingga para abdi dalem membuat suatu silsilah yang membuktikan bahwa Raja adalah keturunan para Dewa dan mereka mengaku sebagai keturunannya. Lebih dari itu Raja di Jawa ada yang mengaku sebagai wakil Tuhan untuk menanamkan loyalitas rakyat kepadnya dan mempertahankan setatus quo.
18. STUDI ISLAM DENGAN PENDEKATAN ARKEOLOGI (PRASASTI-PRASASTI ISLAM)
Akeologi adalah suatu ilmu yang mempelajari kebudayaan manusia melalui material artifak yang ditemukan berdasarkan peninggalan manusia dimasa lampau. Ilmu arkeologi juga bisa dikatakan untuk mempelajari kebudayaan manusia sejak zaman pra-historis, yang mana pada saat itu kebudayaan yang timbul saat menulis belum berkembang secara sempurna. Secara garis besar ilmu arkeologi mempelajari kebudayaan manusia lewat peninggalan-peninggalan yang ada dengan menggunakan metode-metode tertentu untuk mengukur atau menilai umur dari benda atau artifak yang ditemukan.
salah satu contoh penyebaran Islam di Makah dan Madinah akhirnya memastikan bahwa Arab Utara menjadi salah satu skrip universal di dunia.. Ini adalah salah satu transformasi yang paling luar biasa dalam sejarah budaya, permulaannya tepat didokumentasikan dengan bukti baru dalam pameran Saudi. Ada banyak alasan untuk menganggap bahwa skrip Arab Utara yang digunakan oleh kaum Muslim pertama beredar di Makah untuk digunakan dalam dokumen baik sebelum Hijrah Nabi Muhammad SAW. Ini digunakan secara konsisten untuk penulisan yang masih Arab Islam awal, baik untuk tangan juru tulis, dimana awal hidup dalam Qur’an ditulis dan prasasti awal sangat berbeda rock-grores dan grafiti.
Arkeologi klasik adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang spesialisasi dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia, berdasarkan waktu atau masa pengaruh kebudayaan tertentu. Arkeologi klasik di Indonesia merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang mendapat pengaruh kebudayaan India, meskipun kenyataannya tingalan-tingalan purbakala tersebut berbeda jauh dari asalnya. Arkeolog klasik adalah mengungkap aspek-aspek klasik kehidupan manusia pada masa pengaruh Hindu Budha, melalui peninggalan kepurbakalaan yang berupa candi/biara, arca-arca dan lainnya.
Arkeologi Islam adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia, berdasarkan pembagian waktu atau masa pengaruh kebudayaan tertentu. Arkeologi Islam di Indonesia merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang mendapat pengaruh dari kbudayaan Islam baik dari Timur Tengah, Gujarat ataupun Cina. Dalam arkeologi Islam, objek penelitiannya meliputi peninggalan dari masa Islamberupa batu nisan makam, bangunan masjid, bangunan keraton, dan lainnya. Adapun tujuan penelitian bidang arkeologi Isalm adalah mengungkap aspek-aspek kehidupan manusia pada masa pengaruh kebudayaan Islam melalui peningaln kepurbakalaan.
Arkeologi Epigrafi adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia. arkeologi epigrafi merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang berupa tulisan kuno yang ditulis pada kayu, batu, logam, daun lontar, naskah-naskah kuno atau medium lainnya, yang ditulis pada masa lalu.
Prasasti adalah piagam atau dokumen yang ditulis pada bahan yang keras dan tahan lama. Penemuan prasasti pada sejumlah situs arkeologi, menandai akhir zaman pra sejarah. Sampai saat ini prasasti tertua di Indonesia teridentifikasi berasal dari abad ke-5 Masehi. yaitu prsasti Yupa dari kerajaan Kutai Kaliamantan Timur. Prasasti tersebut berisi mengenai hubungan geneologi pada masa pemerintahan era Mulawarman. Prassti Yupa merupakan prasti batu yang ditulis dengan huruf palawa dan bahasa sansekerta.
Studi Islam denagn pendekatan arkeologi, banyak sekali sejarah-sejarah yang perlu digali untuk menguak keberadaan tentang sejarah khususnya sejarah Islam. penggunaan metode arkologi untuk menguak sejarah masa silam untuk acuan kita sebagaimana pun kita tidak akan pernah lepas dari sejarah.
19. PERGUMULAN ISLAM DENGAN BUDAYA LOKAL
Agama dan kebudayaan dua persamaan yaitu, keduanya adalah sistim nilai dan sistim symbol dan kebudayaan mudah sekali terancam setiap kali ada perubahan. Baik agama maupun kebudayaan, sama-sama memberikan wawasan dan cara pandang dalam menyikapi kehidupan agar sesuai dengan kehendak Tuhan dan kemanusiaan.
Gagasan pribumi Islam, secara geneologis dilontarkan pertama kali oleh Abdurrahman Wahid pada pada tahun 1980-an. Dalam pribumisasi Islam tergambar bagaimana Islam sebagai ajaran yang normatife berasal dari Tuhan diakomodasikan kedalam kebudayaan yang berasal dari manusia tanpa kehilangan identitasnya. Peribumisasi Islam telah menjadikan agama dan budaya tidak saling mengalahkan, melainkan mewujudkan dalam pola nalar keagamaan yang tidak mengambil bentuknya yang otentik dari agama serta mempertemukan jembatan yang selama ini memisahkan antar agama dan budaya.
Dakwah dan budaya lokal, sejak kehadiran Islam di Indonesia, para ulama mencoba mengadopsi kebudayaan lokal secara efektif, sistim sosial, kesenian dan yang pas yang dikembangkan dalam perspektif Islam. Kalangan ulama Indonesia dikatakan telah berhasil mengintegrasikan antara ke Islaman dan ke Indonesiaan, sehingga apa yang ada didaerah ini telah dianggap sesuai dengan nilai Islam, karena Islam menyangkut nila-nila dan norma. Islam yang hadir di Indonesia juga tidak bisa lepas dengan tradisi atau budaya Indonesia sama seperti yang ada di Arab Saudi, Arabisme dan Islamisme bergumul seemikian rupa di kawasan Timur Tengah. Berbeda dengan agama-agama lain, Islam masuk Indonesia dengan cara begitu elastis, baik itu yang berhubungan dengan pengenalan simbol-simbol Islami seperti bentuk bangunan peribadatan tau situs-situs keagamaaan. Demikian pula dalam memehami nilai-nilai Islam, para pendakwah terdahulu memeng lebih luwes dan halus dalam menyampaikan ajaran Islam pada masyarakat yang heterogen setting nilai budayanya.
Islam dibangun oleh prinsip-prinsip kuasalitas, senantiasa terdapat pola sebab akibat yang dapat diteliti oleh manusia, sehingga otoritas agama tidak diserhkan kepada al-Qur’an secara pasif. Jadi, prinsip kausalitas itulah yang menjadi pedoman dalam menghayati semangat ajaran agama.
Kentalnya warna Islam lokal Indonesia mengambarkan pula kualitas Islam itu sendiri, Islam tidak diturunkan untuk memaksa menyembah manusia menyembah Tuhan, melankan untuk kebaikan manusia itu sendiri. Agama memberikan warna pada kebudayaan, sedangkan kebudayaan memberi kekayaan terhadap agama. Namun terkadang dealekta antara agama dan seni tradisi atau budaya lokal ini berubah jadi ketegangan. Karena seni tradisi, budaya lokal, atau adat istiadat sering dianggap tidak sejalan dengan agama sebagai ajaran yang bersifat absolut.
20. ALIRAN AHMADIYAH
Ahmadiyah adalah jama’ah muslim yang didirikan oleh Mirza Ghulam Ahmad (1835-1908), pada tahun 1889 disuatu desa kecil yang bernama qodian, Punjab, India. Berdirinya Ahmadiyah Pakistan yang dipimpin Mirza Ghulam Ahmad, yang dilatar belakangi oleh tiga faktor. Pertama, kolonialisme Inggris dibenua Asia Selatan. Kedua, kemunduran umat Islam di sgala bidang. Dan ketiga, proses kristenisasi oleh kaum misionaris. Bermula dari gerakan oreintalis bawah tanah yang dilakukan Sayyid Ahmad Khan yang menyebarkan pemikiran-pemikiran menyimpang, secara tidak langsung telah membuka jalan bagi munculnya gerakan ahmadiyah. Inggris mengunakan kesempatan ini dan membuat gerakan ahmadiyah, dengan memilih untuk gerakan ini seorang lelaki pekerja dari keluarga bangsawan.
secara hukum, kufurnay Ahmadiyah adalah fatwa fatwa Lembaga Ulama Besar Arab Saudi, Universitas Al-Azhar dan lembaga ulama di Pkistan, India dan MUI. Walaupun kekufuran mereka sudah qoth’I, kalupun lembaga-lembaga Islam tersebut tidak mengkafirkan, dalil al-Qur’an maupun al-Hadits cukup bukti atas kekufuran Ahmadiyah.
Para penganut Ahmadiyah seharusnya lebih memahami kondisi objektif bangsa Indonesia yang mayoritas baeragama Islam, serta keberlangsungan kehidupan bermasyarakat pun harus selalu terjaga, mengingat urgensi sebuah keyakinan adalah sebuah yang sakral bagi seorang penganut agam. Sebuah pemikiran boleh saja berbeda, tetapi ketika pondasi keyakinan itu telah berbeda maka syari’at yang diturunkan pun berbeda pula. Sehingga, sebuah hal yang layak ketiak Ahmadiyyah seharusnya berlap[ang dad untuk menjadikan komunitasnya menjadi agam tersendir dikarenakan landasan keyakinan mereka yang sudah tidak bisa dianggap sama dengan akidah Islam.
21. ISLAM DAN HAK AZAZI MANUSIA (HAM)
Hak azai manusia (HAM) yang palik baik adalah hak azazi manusia yang telah ditetapkan oleh Nabi,sehingga kaum muslimin tidak mengikuti jejak HAM PBB tahun 1948 yang masih banyak melanggar kesepakatan internasional, yang dilakukan oleh Amerika Serikat terhadap 780 tahanan di Guantanamo. HAM produk revolusi Perancis pun, yang salah anak raja tetap ada di istana, sedang rakayat jelata sengsara selama-lamanya. Sedang produk Rosulullah, beliau berkata “andai anaku Fatimah mencuri niscaya akan kupotong tangannya.
Adapun An-Naim memberikan suatu metode tentang gambaran HAM yang ada dalam Islam:
2. Metodologi reformasi syariah Islam, yang selama ini disinyalir tidak mampu menawarkan pembaharuan yang signifikan bagi pemecahan hubungan Islam dengan moderinitas dan berbagai masalah kontaporer lainnya.
3. Metodologi pembaharuan pemikiran Islam yang dianggap konstruktif dengan 4 (empat) gagasan yaitu:
a. syariah merupakan produk sejarah dan tidak seluruhnya tidak bersifat sakral.
b. Syariah yang sekarang didasarkan pada ayat-ayat Madaniyah, yang disebut sebagai syariah historis dinilai sudah tidak memadai dan tidak relevan lagi dengan tuntunan dan kebutuhan masyarakat kontemporer.
c. Syariah yang dibangun berdasarkan ayat-ayat Makiyah merupakan syariah modern.
d. Naskh merupakan metodologi pembaharuan yang memadai dalam membangun syariah modern.
Dalam memberikan alternatif bagi penyelesaian konflik Islam dengan HAM, gagasan itu dapat memberi jalan keluar bagi pelaksanaan ajaran agama Islam yang berpotensi melanggar HAM, sekaligus merupakan upaya prefentif untuk menghindari kemungkinan tumbuh kembangnya pelanggaran HAM atas nama pelaksanaan ajaran Islam. Itu semua diharapkan dapat mengurangi atau menghapus image bahwa Islam dan umat Islam tidak mendukung bahkan banyak melanggar HAM. Lebih adri itu, dimungkinkan dapat memotivasi umat Islam untuk senantiasa secara optimal berupaya menegakan HAM sebagai bagian integral dari pelaksanaan ajaran agama yang harus dihormati dan dijunjung tinggi. Islam sekali gus mewarnai dan mengawal penegakan HAM tersebut agar selalu dalam koredor yang sejalan dengan norma-norma ajaran Ilahi dan Nabi Muhammad SAW.
Islam pada hakikatnya membawa ajaran-ajaran yang bukan hanya mengenai satu segi, tapi mengenai berbagai segi dari kehidupan manusia. Seluruh ajaran Islam tersebut diarahkan untuk mewujudkan rahmat bagi seluruh alam. Islam merupakan ajaran manusia yang lengkap, menyeluruh dan sempurna mengatur tata cara kehidupan seorang muslim baik ketika beribadah maupun berinteraksi dengan lingkungannya.
Islam adalah agama yang dibawa oleh Nabi Muhammad sebagai penyempurna dari ajaran agama Islam terdahulu yang didakwahkan oleh Nabi-Nabi sebelumnya. Dengan demikian, Islam adalah agama Allah yang diwahyukan kepada Rosul-rosul-Nya untuk diajarkan kepada manusia.
Nama Islam sebagai suatu agama, baru digunakan pada zaman Nabi Muhammad dan tidak hanya digunakan dalam arti penyerahan diri kepada Allah, tetapi suatu agama yang sempurna. Kesempurnaan agama Islam juga dapat dijumpai dari sikap yang memandang manusia secara wajar, yakni memperlakukan manusia sesuai dengan fitrah kemanusiaanya.
Masa awal pertumbuhan Islam yang diturunkan didaerah padang pasir dan berada ditengah-tengah kaum jahiliyah dan penyembah berhala adalah tepat. Tanpa adanya seorang Rosul niscaya keberadaan muka bumi akan semakin hanyut dalam kemusyrikan dan kerusakan.
Ketika Muhammad berusia 40 tahun, beliau mendapatkan wahyu yang disampaikan malaikat Jibril untuk menyerukan agama Allah, banyak sekali rintangan-rintangan yang dihadapi beliau kala berdakwah dari mualai pelecehan sampai bentuk kekerasan fisik yang didapat oleh Nabi tapi, itu semua bukan hambatan untuk menebarkan risalah Allah. Hingga rosul berhijrah dikota Madinah dan mendapatkan sambutan hangat dari penduduk Madinah, ini adalah awal permulaan pemerintahan Islam berdiri. Nabi Muhammad disamping beliau jadi Nabi juga sebagai pemimpin yang menjalankan roda kepemerintahan yang berpusat dikota Madinah untuk menyebarkan Islam disemenanjung Jazirah Arab.
Setelah kewafatan beliau nabi Muhammad, khulafaurrosidin mengambila alih pemerintahan islam yang diawali oleh Abu Bakar dilanjutkan Umar bin khotob, ustmanbin affan dan yang terakhir adalah Ali bin Abi Tholib.
Dan setelah masa kholifaturrosidin, kepemimpinan umat Islam berganti dari pemimpin kepemimpin lainnya yang juga disebut kalifah. Pada periode ini khalifah tidak lagi ditentukan berdasarkan orang yang terbaik dikalangan umat Islam, melainkan dengan sistem turun temurun sampai dengan periode-peride seterusnya.
2. ISLAM SEBAGAI OBJEK STUDI
Islam sebagau objek ilmu pengetahuan, dalam perkembangannya Islam dapat diterima dari segala aspek bidang ilmu pengetahuan, baik secara ilmu agama yang menitik beratkan pada ajaran agama, maupun secara ilmu lainnya yang mengembangkan segala aspek pengetahuan.
Dilihat dari pendekatan ilmu pengetahuan apapun islam dapat berkembang karena hasil akhirnya bertemu pada titik isi dari al-Qur’an, baik secara pendekatan ilmu agama ataupun ilmu lainnya.
Islam sebagai objek studi yang berkaitan dengan keseluruhan keilmuan meliputi; ilmu agama, teologi, sosiologi, histories, arkeologi, antropologi, penomenolis, psikologis, feminis, sosial budaya, ilmu ekonomi dan lainnya.
Adapun islam sebagai objek studi dikaitkan dengan ilmu agama memasukan beberapa ilmu diantaranya; tafsir, hadits, kalam, fiqih, filsafat dan tasawuf dengan acuan dasarnya adalah al-Qur’an.
Dan Islam sebagai objek studi dikaitkan dengan ilmu seperti; ilmu pengetahuan, feminis, sosial budaya, fisiologi, anatomi, ilmu hukum, ilmu ekonomi, ilmu bumi dan ilmu alam, secara sederhana bisa dilihat dari pendekatan teologis, sosiologis, histories, arkeologis, antropologis, penomenologis, psikologis, feminimis dan sosial budaya.
Islam sebagai objek studi dikaikan dengan ilmu ekonomi, merupakan ilmu yang mempelajari kegiatan manusia alam memenuhi kebutuhan sumber daya yang ada. Manusia melakukan tindakan ekonominya secara efektif dan efisien.
Jelaslah bahwa keterkaitan al-Qur’an sebagi sumber ilmu dalam semua bidang bisa terlihat dengan adanya studi Islam sebagai objek studi.
3. RUANG LINGKUP STUDI ISLAM DAN PENDEKATANNYA
Dalam mempelajari atau menggali pengertian tentang agama, seringkali terjebak pada pendapat kita secara sepihak padahal agama bersifat bathiniah, subyektif dan individualis. Untuk mendapatkan pengertian tentang agama kita kutip pendapat Bozman, bahwa agama dalam arti luas merpakan suatu penerimaan terhadap aturan-aturan daripada kekuatan yang lebih tinggi dari manusia. Ada empat unsur terdapat dalam agama yaitu;
1. Unsur kepercayaan terhadap hal ghaib.
2. Kebahagian hidup manusia tergantung pada adanya hubungan yang baik antara manusia dengan Tuhan, manusia dengan manusia dan manusia dengan alam semesta.
3. unsur respon yang bersifat rasional pada diri manusia seperti rasa takut, bahagia dan lainnya.
4. unsur paham adanya yang kudus (suci).
Aspek ajaran dalam studi Islam yang harus dikerjakan oleh setiap muslim dan diyakini mencakup;
1. Aqidah/iman, dalam tingkah laku manusia sangat dipengaruhi oleh tingakat keimanan seseorang.
2. Syari’ah, ang merupakan landasan berfikir baik pemikiran tentang alam, kehidupan dan makhluk Allah lainnya. Dengan syariat manusia mendapat gambaran yang logis mengenai hubungannya dengan Allah, manusia, dan alam semesta. Dengan syariah manusia bias menjelajahi kehidupan yang bahagia didunia dan akherat.
3. Akhlak/ihsan, akhlak sebagai salah satu sifat keperibadian manusia sebagai wujud ihsan, secara sederhana ihsan diartikan sebagai ketekunan yang tercermin dalam dalam tingkah laku pergaulan serta perkataan. Dengan demikian puncak takwa adalah melakukan segala perintah dan menjauhi segala larangan-Nya.
Dalam studi Islam mengunakan pendekatan-pendekatan yang dengan pendekatan tersebut diharapkan memperoleh hasil yang maksiamal adapun pendekatanya adalah;
Pendekatan teologis normatif yaitu, pendekatan yang digunakan untuk memahami agama dengan menggunakan pendekatan ke-Tuhanan.
Pendekatan historis, yang dimaksud adalah meninjau suatu permasalahan dari sudut pandang tujuan sejarah dan menjawab peemasalahan serta menganalisis dengan menggunakan merode analisis sejarah.
Pendekatan filosofis, yaitu dengan menggunakan sistim fisafat yang sistematis, radikal, universal dan perfikir secara mendalam.
Pendekatan mistis, yaitu pedekatan yang mempercayai cerita-cerita mistis yang bercampur antara tradisi Islam dengan tradisi agama lain.
Pendekatan politis, yaitu pendekatan dengan mengunakan sistem yang ada pada kekuasaan, kenegaraan, kepemerintahan dan sebagainya.
Pendekatan ekonomis, yaitu pendekatan dengan prinsip-prinsip ekonomi untuk membentuk sebagi pendekatan.
Pendekatan sosiologis, yaitu pendekatan disiplin ilmu yang mempelajari tentang hubungan bermasyarakat.
Pendekatan antropologis, yaitu suatu ilmu yang memahami sifat-sifat semua jenis manusia secara lebih koomprehensif.
Dan pendekatan-penedekatan lainnya yang berhubungan dengan ruang lingkup studi Islam dan pendekatannya.
4. STUDI PEMIKIRAN ISLAM DALAM FIQH
Ulama sependapat didalam syariat islam terdapat segala hukum yang mengatur semua tindak-tanduk manusia, baik perkataan maupun perbuatan. Hukum-hukum itu adakalanya jelas serta tegas juga hanya dikemukakan dalam bentuk kaidah-kaidah secara umum.
Fiqh menurut bahasa adalah faham atau mengerti, sedangkan menurut istilah adalah ilmu untuk mengetahui hukum-hukum syara’ yang ada pada anggota, diambil dari dalil-dalil secara terperinci. Adapun hukum syari’ yang disebut diatas adalah segala perbuatan yang diberi hukum itu sendiri dan diambil dari syariat yang dibawa oleh Nabi Muhammad SAW.
Pada masa Rosulullah semasa hidupnya menjadi referensi setiap muslim untuk mengetahui hukum agamanya, artinya semua permasalahan yang terjadi pada jaman Rosul, beliaulah yang memberikan hukum. Namun setelah Rosululah wafat dan wilyah-wilayah baru dalam Islam sangat luas, mulailah kebutuhan ijtihad para sahabat meningkat tajam. Hal ini disebabkan oleh dua faktor:
1. Masuknya Islam kemasyarakat baru membuat Islam berhadapan dengan problema yang tidak pernah terjadi dimasa Rosul, tidak ada wahyu yang turun, dan terdapat keharusan untuk mengetahui hukum agama dan penjelasannya.
2. Seorang sahabat Nabi tidak mengetahui keseluruhan sunah Nabi. Karena Rosul menyampaikan atau mempraktekan satu hukum syar’I dihadapan sebagian sahabat saja. Hal ini mendorong sebagian sahabat dalam masalah yang tidak diketahui dari Rosul, pada sa’at yang sama mungkin sahabat lain menerima langsung hukum syar’I itu dari Rosul.
Setelah terjadi pada fase sahabat dan seterusnya hingga muncul perkembangan fiqh dan menjadi ilmu tersendiri yang dilakukan oleh mujtahid-mujtahid besar, yang oleh kalangan ahli sunah wal jama’ah ada empat madzhab:
1. Abuhanifah an-Nu’man ibn Tsabit (80-150 H) yang dikenal dengan Imam al-‘adzom (ulama besar), berasal dari Persia pencetus pemikiran istihsan, dan menjadikannya sebagiai sumber hukum Islam disamping pencetus ahlur-ro’yi.
2. Malik bin Anas al-Ashabi (93-179 H). dialah imam ahli madinah yang menggabungkan antara hadist dalam pemikiran fiqhnya. Dia adalah pencetus al-maslahah al-muralah, dan menjadikannya sebagai suber hukum Islam.
3. Muhammmad bin Idris as-Syafi’I (150-204 H). madzahbnya lebih dekat pada ahlul hadits.
4. Ahmad bin Hambal (164-241 H) dia adalah murid Imam Syafi’I, dan madzhabnya lebih dekat pada ahlul hadist.
Kaum muslimin khususnya ahlussunah wal jamaha’ah menjadikan madzhab ini sebagai rujukan dalam menggunakan ilmu fiqh. Dan banyak lagi madzhab-madzhab yang berkembang sa’at itu seperti Daud ad-Dzohiri dan imam Ja’far, Cuma keberadaan kitabnya tidak ditadwin/dibukukan hingga perkembangannya jadi punah.
Pada pokoknya, yang menjadi objek pembahasan dalam ilmu fiqh adalah perbuatan mukallaf dilihat dari segi syara’. Perbuatan tersebut dapat dikelompokan dalam tiga klompok besar yang meliputi : ibadah, mua’ammalah, dan uqubah. Adapun objek kelompok besar tersebut bila dicermati terdapat delapan klompok:
1. Kumpulan hukum yang digolongkan kedalam ibadah, yaitu sahalat, puasa, zakat, haji dan lainnya.
2. Kumpulan hukum yang berkaitan dalam keluarga, seperti perkawinan, talak, iddah, wasiat dan lainnya.
3. Kumpulan hukum mengenai mu’ammalah seperti jual-beli, hiwalah, ju’alah, qirod dan lainnya.
4. Kumpulan hukum yang berkaitan dengan harta negara seperi baitul mal, jizyah, dan lainnya.
5. Kumpulan yang dinamakan ‘uqubat, yaitu hukum-hukum yang disyariatkan untuk memelihara jiwa, kehormatan, dan akal manusia seperti qisos, had, ta’zir dan lainnya.
6. Kumpulan yang termasuk dalam acara yaitu, hukum-hukum mengenai peradilan, gugatan dan sebagainya.
7. Kumpulan hukum yang tergolong dalam tata negara, seperti syarat-syarat menjadi kepala Negara, hak-hak pengusa dalam lingkup as-Syiasah.
8. Kumpulan hukum yang sekarang dinamakan hukum internasional, termasuk didalamnya hukum perang, tawanan perang, perampasan, dan seabagainya.
Oleh karena itu, ulama fiqh dalam membicarakan perbuatan-perbuatan orang mukallaf seperti diatas bertujuan untuk mengetahui apa itu hukum syar’i?
5. PENDEKATAN STUDI ISLAM SAINS KEMUKJIZATAN ILMIAH DALAM AL-QUR’AN TENTANG ASTRONOMI
Dewasa ini agama dituntut agar ikut terlibat secara aktif dalam memecahkan berbagai masalah yang dihadapi umat manusia. Agama tidak hanya sekedar simbol kesalehan atau disampaikan melalui mimbar khotbah, tapi lebih dari itu untuk menunjukan cara-cara yang paling efektif dalam pemecahannya.
Keselarasan ayat-ayat al-Qur’an dengan fakta-fakta ilmiah tentang astronomi, diantaranya tentang bulan pernah bercahaya akhirnya padam dalam dan perhitungan waktu, ini disebutkan dalam firman Allah QS. Al-Isro (17): yang artinya:
Dan kami jadikan malam dan siang sebagai tanda, lalu kami hapuskan tanda malam dan Kami jadikan tanda siang itu terang, agar kamu mencari karunia Tuhanmu, dan supaya kamu mengetahui bilangan tahun-tahun dan perhitungan, dan segala sesuatu telah Kami terangkan dengan jelas. Pengalan ayat “dan Kami jadikan malam dan siang sebagai tanda” bermakna terjadinya malam dan siang sebagai akibat perputaran bumi pada porosnya, satu kali putaran digunakan ukuran waktu satu hari. Satu bulan komariah lamanya 29,5 hari. Satu tahun hijriah lamanya 12 bulan. Penggalan ayat ini menjadi penuntun bahwa bumi itu bulat. Penefsiran lain pada ayat diatas “dan Kami jadikan malam dan siang sebagai dua tanda, lalu Kami hapuskan tanda malam dan Kami jadikan tanda siang itu terang” ibnu Katsir berkomentar dalam tasfsirnya “ dalam menafsirkan ayat tersebut, Abdullah bin Abas ra. mengatakan bahwa dahulu, bulan mengeluarkan cahaya seperti halnya matahari dan bulan adalah tanda malam, tetapi kemudian cahayanya dihapus oleh Allah, warna hitam yang ada pada bulan (skarang ini) merupakan bekas penghapusan.
Fakta ilmiah kemukjizatan kenabian seperti dalam firmana Allah dalam QS. Al-Qomar (54): 1-3 yang artinya
“(1) telah dekat datangnya kiamat dan saat itu terbelahlah bulan. (2) dan jika mereka (orang-rang musyrikin) melihat satu tanda (mukjizat), mereka berpaling dan berkata: (ini adalah) sihir yang terus menerus. (3)dan mereka mendustakan (Nabi) dan mengikuti hawa nafsu mereka, sedang tiap-tiap urusan telah ada ketetapannya. Bukti bahwa bulan telah terbelah diperlihatkan dengan foto permukaan bulan memiliki celah melintang dan batuan yang berasal dari permukaan. Para ilmuwan menemukan sabuk dari batuan metamorf yang membelah bulan dari permukaan hingga kebagian dalam sampai kepermukaan kembali. Menurut ilmuwan bumi dan ahli geologi, hal itu hanya mungkin terjadi jika bulan pernah terbelah dan menyatu kembali.
Itulah salah satu contoh bahwa studi Islam kaffah dan proporsional yang mengkaji Islam dari berbagi aspek dan perspektifnya. Melalui kajian seperti ini diharapkan dapat memberikan wawasan dan pencerahan tentang Islam dan umatnya, juga tentang realisasinya dengan agama lain, sehingga misi agama sebagai petunjuk dan rahmatan lil alamain dapat dicapai tanpa harus menimbulkan gejolak.
6. STUDI PEMIKIRAN TASAWUF
Secara etimologi pengertian tasawuf terdiri dari bermacam-macam pengertian, meurut Junaid Al-Baghdadi, tasawuf adalah keluar dari akal budi perangai yang tercela dan masuk kepada perangai budi yang terpuji. Buya Hamka mengumumkan bahwa hidup kerohanian dan kebatinan, atau tasawuf telah ada sejak zaman dulu dan ada pada setiap bangsa. Ia menjelaskan taswuf adalah membersihkan jiwa dari pengaruh benda atau alam, supaya dia mudah menuju kepada Allah.
Adapun tujuan ilmu tasawuf adalah fana untuk mencapai makrifatullah, yaitu leburnya peribadi pada kebaqoaan Allah dalam keadaan hulul, dimana perasaan keinsanan lenyap sehingga yang membatasi diri dengan Allah tersingkap. Adapun metode yang harus dilalui untuk mencapai tujuan itu adalah sebagai berikut:
1. Takhalli, yaitu membersihkan diri dari sifat-sifat yang tercela dari sifat maksiat lahir dan bathin.
2. Tahalli, yaitu mengisi diri dengan sifat-sifat yang terpuji, yaitu taat lahir bathin
3. Tajalli, yaitu memperoleh kenyataan Tuhan.
Ajaran tasawuf yang berkembang pada masyarakat muslim saat ini menjadi pro kontra. Sebagian ulama mengatakan bahwa tasawuf dalam Islam banyak dipengaruhi oeh unsur agama Nasrani, Yunani, Persian dan bahkan Hindu Budha, namun sebagian ulama lain tidak ada pengaruh taswuf dengan ajaran atau aliran agama lain, karena tasawuf itu ajran Islam sendiri yang bersumber dari al-Qur’an al-Hadits.
Taswuf sebagai sebuah disiplin ilmu nampaknya tidak berdiri sndiri. Dalam relitanya ilmu tasawuf berhubungan dengan ilmu-ilmu lainnya diantaranya dengan imu jiwa atau ilmu piskologi. Dalam kajian ilmu jiwa/psiklogi dikatakan bahwa orang yang mentalnya sehat akan merasakan kebahagiaan dalam hidup, merasa dirinya berguna, dapat menyesuaikan diri dengan keadaan sehingga terhindar dari rasa stress dan prilaku yang tidak terpuji. Seorang sufi ketika dia meninggalkan hal-hal yang sifatnya keduniaan adalah salah satu bentuk untuk mencapai kebahagiaan dan kenyamanan hidup yang mengarah kepada kesehatan mental. Hal ini bebeda dengan orang yang bermental tidak sehat akan melahirkan rasa tidak nyaman dalam hidupnya. Menurut Zakiyah Drajat, untuk mengatsi itu semua solusinya adalah pendekatan agama dalam bidang tasauf.
Didalam tasawuf dibahas hubungan antara jiwa dan jsmani, ini dirumuskan oleh para sufi untuk melihat sejauhmana hubungan prilaku manusia dengan dorongan yang dimunculkan jiwanya sehigga perbuatan tersebut dapat terjadi. Dapat disimpulakan dari uraian diatas jelas bahwa tasawuf berkaitan juga dengan psikologi, walaupun ada perbedaan dalam beberapa bidang diantatanya, taswuf lebih mengonsentrasikan kebersihan jiwa dengan pendekatan kepada Tuhan lewat berbagai ibadah, sedangkan psikologi lebih banyak menggunakan teori dengan berbagai solusi diluar kontek ibadah dan dzikir.
7. METODE STUDI ISLAM PENDEKATAN PSIKOLOGIS
Nilai psikologis manusia sudah tertuang dalam koseptual Islam dalam al-Qur’an dan Hadits, baik yang tersirat maupun tersurat. Namun dalam hal ini kita mencoba mengkaji dengan pendekatan ilmiah dimana memandang Islam dari kacamata psikologi.
Manusia menurut terminoligi al-Qur’an dapat dilihat dari berbagi sudut pandang manusia disebut al-basyar berdasarkan pendekatan aspek biologi, dan al-ihsan dilihat dari fungsi dan potensi yang dimilikinya, sebagai khalifah dalam mengembangkan ilmu. Kemudian manusia disebut an-nas yang umum dilihat dari sudut pandang dari hubungan sosial yang dilakukan. Dalam al-Qur’an manusia disebut juga sebagai Bani Adam. Pendekatan psikologi terhadap kedua aspek keagamaan itu bersumber dari pandangan aliran psikologi terhadap manusia. Aliran Beaviorisme berpendapat bahwa prilaku manusia ditentukan oleh hukum stimulus dan respon dan juga aliran psikoanalisis yang perpendapat prilaku manusia didorong oleh kebutuhan libidonya.
Dari berbagai sumber yang dijumpai, tampaknya perkembangan psikologi agama didunia berkembang sekitar abad 20-an, landasan yang telah disediakan untuk pengembangan psikologi agama termuat dalam ajaran Islam.
Al-Qur’an menguraikan produksi dan reproduksi manusia ketika berbicara tentang penciptaan manusia, dalam al-Qur’an menyebutkan tentang penciptaan Adam sebagai manusia pertama dari tanah liat, bahan tersebut disempurnakan kemudian ditiupkan ruh Ilahi.
Adapun ciri-ciri manusia dalam pandangan al-Qur’an antara lain; manusia mempunyai raga dengan sebaik-baiknya bentuk, diharapkan manusia menjadi bersyukur terhadap karunia Allah, manusia itu sebaik dari segi fitrah sedangkan ciri utama fitrah manusia adalah menerima Allah sebagai Tuhan, ruh, kebebasan tau kemauan berkehendak, akal dan nats.
Adapun sikap al-Qur’an dan as-Sunah terhadap rekonstruksi Islam pada kajian manusia psikologi adalah:
1. Makna an-nafs dalam al-Qur’an dan as-Sunah meliputi; jiwa atau sesuatu yang memiliki eksistensi dan hakikat, nyawa yang memicu adanya kehidupan, suatu tempat dimana hati nurani bersemayam, suatu sifat untuk cenderung berbuat kebaikan atau keburukan, sifat pada diri manusia yang berupa perasaan dan indera yang ditinggalkan kala tidur dan gaya bahasa yang mejemuk.
2. Berfikir tentang an-nafs, untuk bisa melakukan pengamatan pada diri manusia yang mencakup semua aspek, yakni fisik, akal fisikis dan lainnya.
3. Mensucikan an-nafs, dengan melaksanakan semua perintah dan menjauhi larangan-Nya yang diaplikasikan selaras dengan ajaran Islam.
4. Menjaga an-nafs, diantaranya perintah untuk menaati semua peraturan yang telah ditetapkan dalam Islam.
Dengan kajian psikologi Islami, maka akan terjadi penyatuan antara ilmu pengetahuan yang didapatkan melalui akal dengan ilmu pengetahuan dari wahyu.
8. SEJARAH DAN PENDEKATAN HISTORIS
Perkembangan peradaban Islam boleh dikatakan berlangsung secara cepat, dalam bidang plotik misalnya, hanya dalam satu abad lebih sedikit Islam sudah menguasai Spanyol, Afrika Utara, Siria, palestina dan semenanjung Arabia. Kebangkitan Islam itu melahirkan sebuah imperium besar yang mengalahkan dua imperium besar yang ada sebelumnya yaitu Persia dan Bezantium.
Sejarah Islam pada awal perkembangannya sangat terkait dengan kondisi pra Islam ditanah Arab, namun sejarah bangsa Arab kuno sendiri hampir tidak dikenal sama sekali, hal ini terjadi diantaranya karena dua faktor penebab yaitu: pertama, karena mereka hidup secara nomade yang tersebar diberbagai penjuru, saling bersetru dan bermusuhan serta tidak mempunyai pemimpin yang kaut. Kedua, karena mereka lebih menghargai dan mengutamakan hafalan daripada tulisan.
Kemudaian kajian histrografi periode awal islam kami batasi dalam dua tinjauan, yaitu dari segi aliran dan segi metode.
a. Dari segi aliran, menurut Husain Nasher yang dikutip oleh Badri Yatim bahwa perkembangan penulisan sejarah diawal kebangkitan Islam mempunyai tiga aliran; pertama aliran Yaman, kedua aliran Madinah dan ketiga aliran Irak.
b. Dari segi metode, Effat as-Syarqowi yang dikutip oleh Badri Yatim, membagi perkembangan metode penulisan sejarah menjadi dua bagian, pertama historigrafi dengan riwayat yaitu; menciptakan suatu metode yang menghubungkan suatu informasi sejarah dengan sumber-sumbernya yang menurut ukuran sekarang dapat dipandang telah memenuhi ideal dalam penelitian histories dan ketelitian ilmiah. Kedua historigrafi atau diroyat yaitu; metode sejarah yang menaruh perhatiah terhadap pengetahuan secara langsung dari segi interprestasi rasional dari segi lainnya.
Dengan metode-metode tersebut, diharapkan mampu menguak akan kebenaran suatu fakta sejarah dan menjadi pijakan bagi orang-orang setelahnya.
9. SETUDI PEMIKIRAN FILSAFAT
Dari segi bahasa, filsafat Islam terdiri dari gabungan kata filsafat dan Islam. Kata filsafat dari kata philo yang berarti cinta, dan kata sophos yang berarti ilmu atau hikmah. Dengan demikian secara bahasa filsafat berarti cinta terhadap ilmu atau hikmah. Dalam hubungan ini, Al-Syaibani berpendapat bahwa filsafat bukanlah hikmah itu sendiri, melainkan cinta terhadap hikmah dan berusaha mendapatkannya, memusatkan perhatian padanya dan menciptakan sikap positif terhadapnya. Untuk ini ia mengatakan bahwa filsafat berarti mencari hakikat sesuatu, berusaha menautkan sebab dan akibat dan berusaha menafsirkan pengalaman-pengalaman manusia.
Selanjutnya kata Islam berasal dari kata bahasa Arab aslama, yuslimu, islaman yang berarti patuh, tunduk, pasrah, serta memohon selamat dan sentosa. Kata tersebut berasal dari salima yang berarti selamat, sentosa, aman dan damai. Selanjutnya Islam menjadi suatu istilah atau nama bagi agama yang ajaran-ajarannya diwahyukan Tuhan kepada masyarakat manusia melalui Nabi Muhammad SAW sebagai Rasul. Islam pada hakikatnya membawa ajaran –ajaran yang bukan hanya mengenai satu segi, tetapi mengenai berbagai segi kehidupan manusia. Sumber dari ajaran-ajaran yang mengambil berbagai aspek yang diambil dari Al-Qur’an dan Al-Hadits.
Studi Islam atau di Barat terkenal dengan “Islamic Studies” secara sederhana dapat digambarkan sebagai suatu usaha untuk mempelajari segala sesuatu yang berhubungan dengan agama Islam. Dengan kata lain, Studi Islam adalah usaha secara sadar dan sistematis untuk mengetahui dan memahami Islam secara utuh, baik dari ajarannya, sejarahnya, praktik pelaksanaan dalam kehidupan secara utuh, sepanjang Islam itu hadir dan berkembang. Untuk itu, diperlukan metodologi dan pendekatan dalam studi Islam, menurut Abuddin Nata bahwa ada beberapa pendekatan yang bisa digunakan dalam kajian-kajian ke-Islaman:
• Pedekatan Teologis: pendekatan yang menekankan pada bentuk forma atau simbol-simbol kegamaan yang masing-masing mengklaim dirinya sebagai yang paling benar.
• Pendekatan Antropologis: suatu upaya dalam memahami agama dengan cara melihat wujud praktek keagamaan yang tumbuh dan berkembang dalam masyarakat.
• Pendekatan Sosiologis: yakni dengan melihat kepada keadaan masyarakat lengkap dengan strukturnya, lapisan serta berbagai gejala sosial yang saling berkaitan.
• Pendekatan Filosofis: upaya untuk mencari inti, hakekat dan hikmah dalam memahami sesuatu di balik formanya.
• Pendekatan Historis: yaitu mempelajari Islam melalui kajian peristiwa masa lalu dengan melacak kapan peristiwa tersebut terjadi, dimana, prosesnya, partisipannya dengan menggunakan pendekatan sejarah, maka seorang akan diajak untuk melihat realita yang terjadi dalam masyarakat, baik itu sejalan dengan ide-ide agama ataupun yang senjang dari ide-ide agama tersebut. Pendekatan sejarah tidak hanya meneliti peristiwa sukses, tapi juga peristiwa kegagalan.
• Pendekatan Kebudayaan: yaitu penelitian yang dilakukan terhadap pengamalan agama yang terdapat dalam masyarakat yang diproses oleh penganutnya dari sumber-sumber agama.
• Pendekatan Psikologis: dimana dengan pendekatan ini akan diketahui tingkat keagamaan seseorang, pengamalannya, bahkan dapat digunakan untuk memasukkan agama ke dalam jiwa seseorang sesuai dengan umur dan bakatnya. Selain itu dalam kajian pendekatan dalam pengkajian Islam juga dikenal beberapa pendekatan lain seperti pendekatan fenomenologis, komparatif, studi wilayah dan pendekatan post-modernisme
Kesimpulan Pengertian filsafat Islam adalah pembahasan meliputi berbagai soal alam semesta dan bermcam-macam masalah manusia atas dasar ajaran-ajaran keagamaan yang turun bersama lahirnya agama Islam. Berdasarkan beberapa pemikiran, filsafat Islam dapat diketahui melalui 5 cirinya:
1. Dilihat dari segi sifat dan corak Filsafat Islam
2. Dilihat dari segi ruang lingkup pembahasannya
3. Dilihat dari segi datangnya
4. Dilihat dari segi yang mengembangkannya
5. Dilihat dari segi Tingakatan/ kedudukannya
Berbagai hasil penelitian yang dilakukan para ahli mengenai filsafat Islam tersebut memberi kesan kepada kita, bahwa pada umumnya penelitian yang dilakukan bersifat penelitian kepustakaan, yaitu penelitian yang menggunakan bahan-bahan bacaan sebagai sumber rujukannya. Metode yang digunakan pada umumnya bersifat deskriftif analitis. Sedangkan pendekatan yang digunakan umumnya pendekatan historis, kawasan dan substansial.
10. PERKEMBANGAN ISLAM PADA ABAD PERTENGAHAN
sejarah perkembangan Islam pada era-era di abad pertengahan begutu banyak menelurkan para pemikir-pemikir Islam yang begitu kompeten untuk kemajuam Islam. dan pada waktu itu juag kekuatan Islam begitu mendomonasi dikawan arab, persia, afrika dan sebagian Eropa, kekuatan Islam yang begitu dominan hingga mampu menarik minat para cendikiawa barat untuk belajar Islam di universitas-universitas Islam khususnya diwilayah Kordova Spanyol.
Ada bebrapa faktor yang menyebabkan yang menyebabkan perkembangan Islam begitu pesat, yaitu dengan melalui tiga jalan sebagai penghubung penyebaran agama Islam di dunia;
a. Jalan barat, yakni dilakukan dari afrika Utara melalui semenanjung Liberia di bawah pimpinan Thariq bin Ziyyad.
b. Jalan tengah, yakni dilakukan dari Tunisia melalui sisilia menuju semenanjung Apenia.
c. Jalan timur, yakni arah menuju konstatinopel melalui jalan belakang laut merah hingga Bezantium.
Dari jalur-jalur itulah perkembangan penyebaran agama Islam menjadi luas, hingga bisa menguasai sebagian dunia dalam penyebaran agam Islam.
Perkembangan ilmu pengetahuan pada era pertengahan Islam begitu berkembang yang meliputi disiplin ilmu seperti, filsafat, fiqh, kedokteran, sosial politik kebudayaan dan lainnya, apalagi dukungan dari pemrintah Bani Umayah yang memberikan apresiasi bagi pemikir-pemikir Islam pada waktu itu. Perkembangan Islam yang begitu pesat banyak menarik peminat dari orang-orang Eropa untuk menimba ilmu pada cendikiawan muslim, itu ditunjukan dengan adanya Univertitas Kordova yang orang Eropa bayank belajar disana.
Ada banyak prilaku yang dapat diterapkan sebagai cermin penghayatan terhadap sejarah perkembngan Islam pada abad pertengahan yaitu;
a. Sejarah merupakan pelajaran bagi manusia agar dikemudian hari berprilaku berpijak pada sejarah. Lemahnya persatuan umat Islam dapat dijadikan celah pihak lain untuk memundurkan peran kaum muslim.
b. Umat Islam harus mengambil pelajaran dengan terjadinya kemunduran Islam pada abad sekarang yang tertinggal dari Barat.
c. Keberadaan cendukiawan pada masa perkembangan Islam abad pertengahan seperti Ibnu Sina, al-Farabi dan Ibnu Rusyd harus menjadi inspirasi dan inovasi bagi umat Islam untuk mempelajari disiplin ilmu.
Ada bebrapa hikmah dan manfaat yang kita ambil dati sejarah perkembangan Islam pada abad pertengahan, diantaranya ;
a. Meskipun Bani Umayah dihancurkan oleh Bani Abasiyyah, perluasan wilayah Islam masih terus dilanjutkan sehingga dengan demikian kebudayaan Islam tetap berkembang.
b. Niat yang tulus ketika melakukan sesuatu karena Allah sangat dibutuhkan, ketika niat telah berubah menjadi orientasi terhadap kekuasaan atau harta, amak dengan cepat kehancuran akan menimpa.
c. Penaklukan wilayah yang demikain luas dilakukan oleh kaum muslimin saat itu berdasarkan pada permintaan penduduk suatu negara yang tertindas oleh pemimpin mereka sendiri.
d. Isalm memiliki konstribusi yang sangat besar dalam upaya menyebarkan ilmu pengetahuan dan teknologi.
Itulah sekilas gambaran perkembangan agama Islam pada abad pertengahan yang bisa diaktakan sebagai era kemasaan Islam. Dengan mengingat dan mempelajari akan kajian-kajian ilmu yang telah ditelurkan oleh pemikir-pemikir Islam diharapkan Islam mampu bangkit kembali seperti era dahulu.
11. DIALEKTA TEOLOGI ISLAM
Membicarakan agama Isam tidak akan terlepas dari pembahasan ilmu kalam. Ilmu lkalam adalah salah satu cabang ilmu keislaman yang muncul semenjak masa yang terbilang awal. Para pengkaji pada masa-masa yang lebih mutakhir lazimnya mengidentikan ilmu kalam dengan teologi dalam pengertian Barat modern, yakni ilmu tentang ketuhanan atau Ioquentes yang dihubungkan dengan Thomas aquines.
Sayyed Husain nasr menujuk aspek yang mrembedakan kalam dan teologi. kalam menurutnya, tidaklah menempati posisi yang sangat sentral dalam bangunan pemikiran Islam, seperti teologi bagi orang-oang keristen. Jika teologi Kristen telah melewati masa-masa yang sangat panjang dengan mengandung muatan keagamaan dan impuls-impuls spiritual yang sangat mendalam, maka kalam menempati posisi yang lebih periferal.
Para ahli sejarah aliran-aliran dalam Islam, baik klasik maupun modern, sepakat bahwa benih-benih ilmu kalm muncul bersamaan dengan lahirnya khawarij yang muncul dari suatu pergoalkan politik yang berwujud delam perang Siffin yang melibatkan pasukan Ali Bin Abi Tholib dengan pasukan Mu’awiyah bi Abi Sufyan, menyusul terbunuhnya Utsman bin Affan. Dengan kondisi seperti itu, khawarij lebih menampakan sebagai aliran politik ketimbang aliran teologi. krtika Ali bin Abi Tholib terbunuh seiring dengan peristiwa tahkim, kaum muslimin didapkan pada permasalahan yang rumit yang menyangkut tentang mereka: siapa yang mukmin dan siapa yang kafir?.
Sejak terjadi perang siffin itulah aliran teologi dalam Islam muncul, sehingga Islam terpecah belah menjadi bebrapa golongan yang setap golongan mempunyai teologi sendiri-sendiri dalam keyakinan. denagn demikian penmaan ilmu aklam yang membahas masalah akidah islam ytampak lebih didasarkan pada keilmuannya.
Tentang kemunculannya ilmu kalam, al-Ghazali mengatakan bahwa, pada mulanya para pemikir dalam bidang tauhid berpegang pada dalil-dalil al-Qur’an, lau pada al-Hadits, kemudian dengan dalil raasional dan filosofis. Mereka banyak berbicara tentang argumen rasional seputar objek ilmu Tauhid, yang karenanya disebut al-mutakallimin. Dari sini lahirlah istilah kalam yang untuk masa-masa selanjutnya lebih populert dibanding ilmu Tauhid.
Aliran teologi dalam islam, memunculkan banyak sekali pendapat tentang akidah, yang akdang satu sama lainnya saling mengkufurkan dengan argumen merka sendiri. Adapun aliran-aliran teologi dalam islam yang mashur adalah: Syi’ah, Mu’tazilah As-’ariyah, Qodariyah, jabariyah dan lainnya.
12. PENDEKATAN ANTROPOLOGI DALAM ISLAM
Antropologi didefinisikan sebagai sebuah ilmu tentang manusia, khususnya tentang asal-usul, aneka warna, bentuk fisik, adaat istiadat dan kepercayaan pada masa lampau. Antropologi adalah suatu ilmu yang mempelajari manusia menjadi sangat penting untuk memahami agama. Dibekali dengan pendekatan yang holistic dan komitmen antropologi akan pemahaman tentang manusia, maka sesungguhnya antropologi merupakan ilmu yang penting untuk mempelajari agama dan interaksi sosial dengan berbagai budaya.
Sekilas tentang perkembangan antropologi, perlu diketahui antropologi adalah suatu disiplin ilmu dari cabang ilmu pengetahuan sosial yang memfokuskan kajian pada manusia. Perhatian serius antropologi dimualai pada abad 19 M. pada abad ini, antropologi sudah digunakan sebagai pendekatan penelitian yang difokuskan pada kajian asal usul manusia. Antropologi pada masa itu beranggapan bahwa seluruh masyarakat manusia tertata dalam keteraturan, seolah sebagai eksalator raksasa dan mereka (bangsa barat) menganggap bahwa manusia sudah menempati posisi puncak, sedangkan bangsa Eropa dan Asia masih berada pada posisi tengah. Banyak perbedaan pandangan akan hasil dari kajian antropologi seperti apa yang dikemukakan oleh Darwin tentang evolusi biologis. Setelah Frazer dan Durkheim, kajian antropologi agama terus berkembang dengan beragam pendekatan penelitian. Berbeda antropolog ada yang mengorentasikan kajian agama pada psikologi kognitif, sebagaian lain feminisme, dan yang lainnya berdasarkan pada sejarah sosiologis.
Karakteristik dasar pendekatan antropolgi, karakteristik antropologi bergeser lagi dari antropologi makana ke antropologi interpretative yang lebih global, seperti yang dilakukan C. Geertz. Ide kuncinya bahwa apa yang sesungguhnya penting adalah kemungkinan menafsirkan peristiwa menurut cara pandang masyarakat itu sendiri. Penelitian semacam ini harus dilakukan dengan cara tinggal ditempat penelitian dalam waktu lama, agar mendapatkan tafsiran dari masyarakat tentang agama yang diamalkannya. Jadi pada intinya setiap penelitian yang dilakukan oleh antropolog, memiliki karakteristik masing-masing, dan bagi siapa saja yang melakukan penelitian dengan pendekatan antropolog, bias memilih contoh yang telah ada atau menggunakan pendekatan baru yang diinginkan.
Objek kajian dalam pendekatan antropologi, objek kajian antropologi hanya terbatas pada kajian fonamena yang muncul. Menurut Atho Mudzar ada lima fenomena agama yang dapat dikaji yaitu;
1. Secipture, atau naskah atau sumber ajaran dan simbol agama.
2. Para penganut atau pemimpin atau pemuka agama, yakni sikap, prilaku, penghayatan para penganutnya.
3. Ritual, lembaga dan ibadat seperi, sholat, puasa, zakat dan lainnya.
4. Alat-alat, seperti masjid, gereja, lonceng dan lainnya.
5. Organisasi kagamaan seperia NU, Muhamadiyah, Persis dan lainnya.
Adapun objek studi antropologi terhadap agama ini adalah model-model keagamaan misal mite, upacara, totem dan lain-lain. Menurut Anthoni Jackasen objek ini ada empat kelompok;
1. Modus pemikiran primitif
2. Bagaimana pemikiran dan perasaan dikomunikasikan.
3. Teori dan praktik keagamaan.
4. Praktik ritual sampingan.
Salah satu contoh penelitian yang akan dikemukakan pada bagian ini adalah runtuhnya daulah Bani Umayah dan bangkitnya Daulah Bani Abasiyah. Untuk membahas topik ini, M. Antho Mudzar menyarankan empat hal yang harus diperhatikan dalam rancangan penelitian, yaitu; rumusan masalah, arti penting penelitian, metode penelitian dan literature yang digunakan.
13. PENGAMALAN AGAMA DALAM MASYARAKAT
Dalam kamus sosiologi, pengertian agama ada tiga macam, yaitu : (1) kepercayaan pada hal-hal yang spiritual. (2) perangkat kepercayaan dan praktik-praktik spiritual yang dianggap sebagai tujuan tersediri: dan (3) idiologi mengenai hal-hal yang bersifat supranatural.
Dari beberapa definisi diatas tergambar bahwa agama merupakan suatu hal yang dijadikan sandaran penganutnya ketika terjadi hal-hal yang diluar jangkauan dan kemampuannya, karena sifatnya supranatural sehingga diharapkan dapat mengatasi masalah yang non empiris. Ada dua peran agama; (1) manusia sebagai mahluk individu, merupakan kesatuan yang tidak bisa dipisahkan , sebagai individu manusia memiliki sikap dan tanggung jawab serta prilaku yang baik terhadap masyarakat. (2) manusia sebagai makhluk sosial, manusia hidup dan berada dalam sistem kehidupan bermasyarakat, yang berdasarkan pada aturan dan kesepakatan bersama dalam lingkungan, tempat dan ruang lingkup berbeda.
Pengamalan agama dalam masyarakat akan mengalami fleksibilitas yang disesuaikan dengan ninlai-nilai yang dianut oleh masyarakat setempat. Dapat dikatakan demikian, Islam dalam kehidupan masyarakat akan mengalami campur tangan manusia secara individu dari segi pemikiran dan aspek sosial budaya yang mewarnai aplikasi kelopok masyarakat dalam beragama. Unsur agama merupakan hal yang sakral untuk dibenturkan dengan aspek-aspek lain. Ketika perbedaan pemahaman ini tidak disikapi secar toleransi dan tenggang rasa dari sikap pihak yang bersangkutan, maka kekacauan adalah sebuah akibat logis dari setiap konflik yang timbul.
Diharapkan setiap elemen tidak mengedepankan egois kepentingan komunitas masing-masing, melainkan harus dikomunikasikan dengan sebaik-baiknya. Bahwa kita adalah umat manusia dan beragama yang koheren serta akan mengalami mata rantai yang tidak terputus dari setiap keputusan yang akan diambil. Namun ketika nilai-nilai humanisme yang dibangun atas pondasi rasionalitas beragama yang diutanmakan, maka minimalisasi konflik akan dapat terwujud atas perbedaan dari setiap komunitas dalam kehidupan masyarakat.
14. STUDI TENTANG PENDIDIKAN NON FORMAL DI INDONESIA
Dalam hubungan ini pendidikan termasuk pendidikan non formal yang berbasis kepentingan masyarakat lainnya, perlu mencermati hal tersebut, agar keberadaanya dapat diterima dan dikembangkan sejalan dengan tuntutan masyarakat berkaitan dengan kepentingan hidup mereka dalam mengisi pembangunan dimasyarakat. Pendidikan nonformal berbasis masyarakat harus diakomodasikan dalam perencanaan dan pelaksanaan suatu program pendidikan, diantanya:
1. Konsep pendidikan berbasis masyarakat
2. Pendidikan non formal berbasis msyarakat.
3. Prinsip-prinsip pendidikan berbasis masyarakat
4. Pendidikan bermasis masyarakat untuk pembangunan masyarakat
Daria apa yang diuraikan diatas, dapatlah ditarik kesimpulan berkaitan dengan pendidikan non formal berbasis masyarakat sebagai berikut;
o Pendidikan berbasis masyarakat merupakan upaya untuk lebih melibatkan masyarakat dalam upaya-upaya membangun pendidikan untuk kepentingan masyarakat dalam menjalankan perannya dalam kehidupan.
o Pendidikan berbasis masyarakat merupakan suatu upaya untuk menjadikan pendidikan nonformal lebih berperan dalam upaya membangun masyarakat dalam berbagai bidangnya, pelibatan masyarakat dalam pendidikan nonformal dapat makin meningkatkan peran pendidikan yang dapat secara langsung dirasakan oleh masyarakat.
o Untuk mencapai hal tersebut pemberdayaan masyarakat melalui pengelolaan pendidikan nonformal menjadi keharusan. Dalam hubungan ini diperlukan tentang pemahaman kondisi masyarakat khususnya didesa berkaitan dengan hal-hal yang dibutuhkan.
Dari apa yang dipaparkan diatas, bahwa keterkaitan pendidikan berbasis nonformal mutlak diperlukan sebagai penunjang kehidupan dalam melaksankan program kehidupan bernasyarakat yang baik dan sesuai yang diharapkan.
15. INTERAKSI MANUSIA
Dalam syari’at Islam ada bab yang menerangkan tentang interaksi. Interaksi adalah pengaruh timbal balik; atau saling mempengaruhi satu sama lain. Berbicara masalah interaksi dalam syari’at Islam ada dua interaksi:
Interaksi dengan Allah, atau dikatakan hablum mina Allah.
Interraksi dengan diri sendiri
Interaksi denagan sesama manusia atau dukatakan habum minananas
Interaksi-interaksi diatas, adala bentuk hubungan yang tidak akan pernah terpisahkan. Hubungan kita dengan Tuhan adalah hubungan manusia dengan pencitnya, hubungan kita dengan diri sendiri, adalah hubungan untuk mengoreksi atas apa yang telah dilakukan dan akan dikerjakan, sedangakan hubungan dengan sesama manusia adahlah bentuk hubungan sosial sesama munusia.
16. PENDEKATAN FENOMOLOGIS
Islam telah menjadi kajian yang menarik minat banyak kalangan, studi Islam pun semakin berkembang. Islam tidak lagi dipahami dalam pengertian historis dan doktriner, tetapi telah menjadi fenomena yang kompleks. Islam tidak hanya terdiri dari rangkaian petunjuk formal tentang bagaimana seorang individu memaknai kehidupan. Islam telah menjadi sebuah budaya, peradaban, komuSEJARAH DAN PENnitas politik, ekonomi dan bagian dari perkembangan dunia. Mengakji Islam tidak lagi hanya dari satu aspek karena dibutuhkan metode dan pendekatan interdispliner.
Kajian agama Islam seperti disebutkan diatas dilakukan oleh sarjana Barat dengan mengggunakan ilmu sosial dan humanites sehingga muncul sejarah agama, pisikologi agama, sosiologi agama, antropologi agama dan lain-lain, setelah itu muncul juga dari negara-negara berkembang tentang kajian-kajian keagamaan.
Disamping melalui pendekatan yang tealh disebutkan, seseorang dapat mencurahkan waktu dan energi untuk setudi Isalam dengan pendekatan atau dalam bentuk religionswissenchaft. mereka mendeklarasikan penggunaan pendekatan ini secara formal sejak seperempat akhir 19. Ada dua hal yang menjadi karakteristik pendekatan fenomologi. Pertama, bisa dikatakan bahwa fenomologi merupakan metode untuk memahami agama orang lain dalam prespektif netralitas dan menggunakan refrensi orang yang bersangkutan untuk mencoba melakukan rekonstruksi dalam dan menurut pengalaman orang lain. Kedua, dari pendekatan fenomologi adalah mengkonstruk rancangan taksomi untuk mengklasifikasikan fenomena masyarakat beragama dan budaya. Tugas fenomologis setelah mengumpulkan data sebanyak mungkin adalah mencari kategori yang menampakan kesamaan bagi kelompok tersebut. Aktivitas ini pada intinya adalah mencari struktur dalam pengalaman beragama untuk prinsip-prinsip yang lebih luas yang nampak dalam membentuk keberagaman manusia secara menyeluruh.
Pendekatan fenomologis menjadi popular di Amerika Utara dalam beberapa tahun terakhir, ini karena pengaruh Mircea Eliade dan murid-muridnya, namun hampir tidak ada upaya untuk mengaplikasikan metode dan pendekatan ini untuk mengkaji Islam. Menurut Adams, penerapan pendekatan fenomologis lebih baik untuk penelitian keberagaman masyarakat yang diekspresikan terutama dalam bentuk non verbal dan pra-rasional, oleh sebab itu fenomologi lebih besar memfokuskan perhatianya pada agama primitive dan agama kuno.
17. PENDEKATAN STUDI KAWASAN ISLAM DI INDONESIA
Di Indonesia pernah mengalami dualisme kebudayaan, yakni antara kebudayaan keratin dan kebudayaan popular. dua jenis kebudayaan tersbut sering dikategorikan sebagi kebudayaan tradisional, sehingga pada intinya pengaruh Islam terhadap dua kebudayaan tradisional tersebut sangan kuat. dari dualisme kebudayaan tersebut melahirkan pengaruh pada budaya Islam di Indonesia . Perlu diketahui konsep kekuasaan Jawa sangat berbeda dengan konsep keislaman. dalam kebudayaan Jawa dikenal dengan konsep Raja Absolut atau tidak terbatas, sedangkan dalam Islam mengutamakan konsep raja itu harus terbatas. Perbedan antara kebudayaan Islam di Jawa dengan Islam adalah kebudayaan Jawa, ketertiban masyarakat didasari kepada kekuasaan raja, sedangkan dalam Islam ketertiban sosial akan mendapat jaminan jika peraturan syariat ditegakan.
Kebudayaan keraton pada hakikatnya tidak berbeda dengan kebudayaan popular yang didalamnya terdapat mitos, seperti cerita Wali Songo dipantai utara pulau Jawa yang begitu terkenal, sehingga mempercayai adanya mitos bekas peninggalan para wali tersebut. Karena kuatnya mitos, sampai sekarang dapat disaksikan adanya kiyai-kiyai sakti.
Dari kesimpulan diatas dapat disimpulkan bahwa akulturasi Islam dengan kebudayaan Indonesia yang pada dasarnya didominasi oleh kebudayaan melayu dan Jawa. Kebudayaan melayu lebih mudah menerima Islam, sedangkan budaya Jawa yang oleh Kuntowijoyo dibagi menjadi dua, yakni budaya keraton dan budaya populer. Keduanya memiliki kecenderungan berwajah ganda, terutama budaya keraton ketika menerima Islam.
Budaya keraton Jawa yang mewarisi tradisi Hindu Budha berintegrasi dengan budaya Islam sehingga para abdi dalem membuat suatu silsilah yang membuktikan bahwa Raja adalah keturunan para Dewa dan mereka mengaku sebagai keturunannya. Lebih dari itu Raja di Jawa ada yang mengaku sebagai wakil Tuhan untuk menanamkan loyalitas rakyat kepadnya dan mempertahankan setatus quo.
18. STUDI ISLAM DENGAN PENDEKATAN ARKEOLOGI (PRASASTI-PRASASTI ISLAM)
Akeologi adalah suatu ilmu yang mempelajari kebudayaan manusia melalui material artifak yang ditemukan berdasarkan peninggalan manusia dimasa lampau. Ilmu arkeologi juga bisa dikatakan untuk mempelajari kebudayaan manusia sejak zaman pra-historis, yang mana pada saat itu kebudayaan yang timbul saat menulis belum berkembang secara sempurna. Secara garis besar ilmu arkeologi mempelajari kebudayaan manusia lewat peninggalan-peninggalan yang ada dengan menggunakan metode-metode tertentu untuk mengukur atau menilai umur dari benda atau artifak yang ditemukan.
salah satu contoh penyebaran Islam di Makah dan Madinah akhirnya memastikan bahwa Arab Utara menjadi salah satu skrip universal di dunia.. Ini adalah salah satu transformasi yang paling luar biasa dalam sejarah budaya, permulaannya tepat didokumentasikan dengan bukti baru dalam pameran Saudi. Ada banyak alasan untuk menganggap bahwa skrip Arab Utara yang digunakan oleh kaum Muslim pertama beredar di Makah untuk digunakan dalam dokumen baik sebelum Hijrah Nabi Muhammad SAW. Ini digunakan secara konsisten untuk penulisan yang masih Arab Islam awal, baik untuk tangan juru tulis, dimana awal hidup dalam Qur’an ditulis dan prasasti awal sangat berbeda rock-grores dan grafiti.
Arkeologi klasik adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang spesialisasi dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia, berdasarkan waktu atau masa pengaruh kebudayaan tertentu. Arkeologi klasik di Indonesia merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang mendapat pengaruh kebudayaan India, meskipun kenyataannya tingalan-tingalan purbakala tersebut berbeda jauh dari asalnya. Arkeolog klasik adalah mengungkap aspek-aspek klasik kehidupan manusia pada masa pengaruh Hindu Budha, melalui peninggalan kepurbakalaan yang berupa candi/biara, arca-arca dan lainnya.
Arkeologi Islam adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia, berdasarkan pembagian waktu atau masa pengaruh kebudayaan tertentu. Arkeologi Islam di Indonesia merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang mendapat pengaruh dari kbudayaan Islam baik dari Timur Tengah, Gujarat ataupun Cina. Dalam arkeologi Islam, objek penelitiannya meliputi peninggalan dari masa Islamberupa batu nisan makam, bangunan masjid, bangunan keraton, dan lainnya. Adapun tujuan penelitian bidang arkeologi Isalm adalah mengungkap aspek-aspek kehidupan manusia pada masa pengaruh kebudayaan Islam melalui peningaln kepurbakalaan.
Arkeologi Epigrafi adalah salah satu spesialisasi dari beberapa bidang dalam dunia penelitian arkeologi di Indonesia. arkeologi epigrafi merupakan kajian arkeologi yang objek penelitiannya meliputi semua peninggalan purbakala yang berupa tulisan kuno yang ditulis pada kayu, batu, logam, daun lontar, naskah-naskah kuno atau medium lainnya, yang ditulis pada masa lalu.
Prasasti adalah piagam atau dokumen yang ditulis pada bahan yang keras dan tahan lama. Penemuan prasasti pada sejumlah situs arkeologi, menandai akhir zaman pra sejarah. Sampai saat ini prasasti tertua di Indonesia teridentifikasi berasal dari abad ke-5 Masehi. yaitu prsasti Yupa dari kerajaan Kutai Kaliamantan Timur. Prasasti tersebut berisi mengenai hubungan geneologi pada masa pemerintahan era Mulawarman. Prassti Yupa merupakan prasti batu yang ditulis dengan huruf palawa dan bahasa sansekerta.
Studi Islam denagn pendekatan arkeologi, banyak sekali sejarah-sejarah yang perlu digali untuk menguak keberadaan tentang sejarah khususnya sejarah Islam. penggunaan metode arkologi untuk menguak sejarah masa silam untuk acuan kita sebagaimana pun kita tidak akan pernah lepas dari sejarah.
19. PERGUMULAN ISLAM DENGAN BUDAYA LOKAL
Agama dan kebudayaan dua persamaan yaitu, keduanya adalah sistim nilai dan sistim symbol dan kebudayaan mudah sekali terancam setiap kali ada perubahan. Baik agama maupun kebudayaan, sama-sama memberikan wawasan dan cara pandang dalam menyikapi kehidupan agar sesuai dengan kehendak Tuhan dan kemanusiaan.
Gagasan pribumi Islam, secara geneologis dilontarkan pertama kali oleh Abdurrahman Wahid pada pada tahun 1980-an. Dalam pribumisasi Islam tergambar bagaimana Islam sebagai ajaran yang normatife berasal dari Tuhan diakomodasikan kedalam kebudayaan yang berasal dari manusia tanpa kehilangan identitasnya. Peribumisasi Islam telah menjadikan agama dan budaya tidak saling mengalahkan, melainkan mewujudkan dalam pola nalar keagamaan yang tidak mengambil bentuknya yang otentik dari agama serta mempertemukan jembatan yang selama ini memisahkan antar agama dan budaya.
Dakwah dan budaya lokal, sejak kehadiran Islam di Indonesia, para ulama mencoba mengadopsi kebudayaan lokal secara efektif, sistim sosial, kesenian dan yang pas yang dikembangkan dalam perspektif Islam. Kalangan ulama Indonesia dikatakan telah berhasil mengintegrasikan antara ke Islaman dan ke Indonesiaan, sehingga apa yang ada didaerah ini telah dianggap sesuai dengan nilai Islam, karena Islam menyangkut nila-nila dan norma. Islam yang hadir di Indonesia juga tidak bisa lepas dengan tradisi atau budaya Indonesia sama seperti yang ada di Arab Saudi, Arabisme dan Islamisme bergumul seemikian rupa di kawasan Timur Tengah. Berbeda dengan agama-agama lain, Islam masuk Indonesia dengan cara begitu elastis, baik itu yang berhubungan dengan pengenalan simbol-simbol Islami seperti bentuk bangunan peribadatan tau situs-situs keagamaaan. Demikian pula dalam memehami nilai-nilai Islam, para pendakwah terdahulu memeng lebih luwes dan halus dalam menyampaikan ajaran Islam pada masyarakat yang heterogen setting nilai budayanya.
Islam dibangun oleh prinsip-prinsip kuasalitas, senantiasa terdapat pola sebab akibat yang dapat diteliti oleh manusia, sehingga otoritas agama tidak diserhkan kepada al-Qur’an secara pasif. Jadi, prinsip kausalitas itulah yang menjadi pedoman dalam menghayati semangat ajaran agama.
Kentalnya warna Islam lokal Indonesia mengambarkan pula kualitas Islam itu sendiri, Islam tidak diturunkan untuk memaksa menyembah manusia menyembah Tuhan, melankan untuk kebaikan manusia itu sendiri. Agama memberikan warna pada kebudayaan, sedangkan kebudayaan memberi kekayaan terhadap agama. Namun terkadang dealekta antara agama dan seni tradisi atau budaya lokal ini berubah jadi ketegangan. Karena seni tradisi, budaya lokal, atau adat istiadat sering dianggap tidak sejalan dengan agama sebagai ajaran yang bersifat absolut.
20. ALIRAN AHMADIYAH
Ahmadiyah adalah jama’ah muslim yang didirikan oleh Mirza Ghulam Ahmad (1835-1908), pada tahun 1889 disuatu desa kecil yang bernama qodian, Punjab, India. Berdirinya Ahmadiyah Pakistan yang dipimpin Mirza Ghulam Ahmad, yang dilatar belakangi oleh tiga faktor. Pertama, kolonialisme Inggris dibenua Asia Selatan. Kedua, kemunduran umat Islam di sgala bidang. Dan ketiga, proses kristenisasi oleh kaum misionaris. Bermula dari gerakan oreintalis bawah tanah yang dilakukan Sayyid Ahmad Khan yang menyebarkan pemikiran-pemikiran menyimpang, secara tidak langsung telah membuka jalan bagi munculnya gerakan ahmadiyah. Inggris mengunakan kesempatan ini dan membuat gerakan ahmadiyah, dengan memilih untuk gerakan ini seorang lelaki pekerja dari keluarga bangsawan.
secara hukum, kufurnay Ahmadiyah adalah fatwa fatwa Lembaga Ulama Besar Arab Saudi, Universitas Al-Azhar dan lembaga ulama di Pkistan, India dan MUI. Walaupun kekufuran mereka sudah qoth’I, kalupun lembaga-lembaga Islam tersebut tidak mengkafirkan, dalil al-Qur’an maupun al-Hadits cukup bukti atas kekufuran Ahmadiyah.
Para penganut Ahmadiyah seharusnya lebih memahami kondisi objektif bangsa Indonesia yang mayoritas baeragama Islam, serta keberlangsungan kehidupan bermasyarakat pun harus selalu terjaga, mengingat urgensi sebuah keyakinan adalah sebuah yang sakral bagi seorang penganut agam. Sebuah pemikiran boleh saja berbeda, tetapi ketika pondasi keyakinan itu telah berbeda maka syari’at yang diturunkan pun berbeda pula. Sehingga, sebuah hal yang layak ketiak Ahmadiyyah seharusnya berlap[ang dad untuk menjadikan komunitasnya menjadi agam tersendir dikarenakan landasan keyakinan mereka yang sudah tidak bisa dianggap sama dengan akidah Islam.
21. ISLAM DAN HAK AZAZI MANUSIA (HAM)
Hak azai manusia (HAM) yang palik baik adalah hak azazi manusia yang telah ditetapkan oleh Nabi,sehingga kaum muslimin tidak mengikuti jejak HAM PBB tahun 1948 yang masih banyak melanggar kesepakatan internasional, yang dilakukan oleh Amerika Serikat terhadap 780 tahanan di Guantanamo. HAM produk revolusi Perancis pun, yang salah anak raja tetap ada di istana, sedang rakayat jelata sengsara selama-lamanya. Sedang produk Rosulullah, beliau berkata “andai anaku Fatimah mencuri niscaya akan kupotong tangannya.
Adapun An-Naim memberikan suatu metode tentang gambaran HAM yang ada dalam Islam:
2. Metodologi reformasi syariah Islam, yang selama ini disinyalir tidak mampu menawarkan pembaharuan yang signifikan bagi pemecahan hubungan Islam dengan moderinitas dan berbagai masalah kontaporer lainnya.
3. Metodologi pembaharuan pemikiran Islam yang dianggap konstruktif dengan 4 (empat) gagasan yaitu:
a. syariah merupakan produk sejarah dan tidak seluruhnya tidak bersifat sakral.
b. Syariah yang sekarang didasarkan pada ayat-ayat Madaniyah, yang disebut sebagai syariah historis dinilai sudah tidak memadai dan tidak relevan lagi dengan tuntunan dan kebutuhan masyarakat kontemporer.
c. Syariah yang dibangun berdasarkan ayat-ayat Makiyah merupakan syariah modern.
d. Naskh merupakan metodologi pembaharuan yang memadai dalam membangun syariah modern.
Dalam memberikan alternatif bagi penyelesaian konflik Islam dengan HAM, gagasan itu dapat memberi jalan keluar bagi pelaksanaan ajaran agama Islam yang berpotensi melanggar HAM, sekaligus merupakan upaya prefentif untuk menghindari kemungkinan tumbuh kembangnya pelanggaran HAM atas nama pelaksanaan ajaran Islam. Itu semua diharapkan dapat mengurangi atau menghapus image bahwa Islam dan umat Islam tidak mendukung bahkan banyak melanggar HAM. Lebih adri itu, dimungkinkan dapat memotivasi umat Islam untuk senantiasa secara optimal berupaya menegakan HAM sebagai bagian integral dari pelaksanaan ajaran agama yang harus dihormati dan dijunjung tinggi. Islam sekali gus mewarnai dan mengawal penegakan HAM tersebut agar selalu dalam koredor yang sejalan dengan norma-norma ajaran Ilahi dan Nabi Muhammad SAW.
Langganan:
Postingan (Atom)
AYO BELAJAR
Islam memperkenankan kepada setiap muslim meraih ilmu kimia, biologi, astronomi, kedokteran, industri, pertanian, administrasi, dan kesektariatan, dan sejenisnya dari orang non muslim atau orang mulim yang tidak percaya ketakwaannya. Hal itu boleh dengan syarat tidak ditemukannya seorang muslim yang terpercaya keagamaan dan ketakwaannya yang dapat diambil ilmu darinya.